التعب النفسي والتفكير بالانتحار

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتحدث حول الخوف والقلق من الدراسة ومعالجة السبب

من الافضل زيارة عيادة نفسية او التواصل مع مختص لتشخيص الحالة اكثر

هذه اعراض اكتئاب، انصحك بمراجعة طبيب نفسي لمساعدتك

كل ما تشعرين به حاليا هو نتاج الحالة النفسية التي تمرين بها. أنصحك بشدة بمراجعة طبيب نفسي . حاولي اقناع والدتك بأن هذا هو الحل الأمثل. مع تمنياتي لك بالسلامة.

يجب ترتيب مقابله علاحيه للحصول علي جلسات علاج نفسي للعلاج هذه الفوبيا

سلامتك. عزيزي ان اي توتر او قلق وتفكير زائد وبشكل سلبي يفاقم الارق فخوفك من الارق يسبب الارق! من الأنسب ان تقرأ بعنايه والأهم ان تطبق تعليمات أساليب ونمط النوم الصحي (ستجد هذا عبر النت) ويحتوي على عدة نصائح سهله وعمليه ومفيده. ابدأ من الان وطبق ذلك وستتغلب على مشكلة الارق بعون الله.

سلامتك. الحل الامثل ليس بالادويه(الادويه ممتازه عندما يكون لها دواعي استخدام طبيه من قبل مختص) فهذا وعلى الأغلب والاصح هو توتر وقلق من الامتحان وليس اكتئاب بمفهوم الاكتئاب طبيا. من الاسلم ان تراعي نمطا صحيا في حياتك خلال الدراسه وأن تنظم وقتك وتشتغل ما بقى لك من وقت وتجدوله بطريقه عمليه متوازنه سهله وتراعي بها اوقات الدراسه والاستراحه والنوم واية نشاطات اخرى ضروريه وان تلجأ للاسترخاء وتحضيرات الامتحان والاستعداد له وليس الانشغال بالنتائج قبل حصولها متمنيا لك التوفيق.

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات

الطبيب يقيم الحالة اولا ثم يكون الدواء

سلامتك. لا شك بأن الاحباط وبخاصه بعد بذل الجهد والتفوق وتأتي النتائج عكس التوقعات قد يولد ذلك شعورا بالحزن الكآبه والضعف.. لكن إذا استخدمنا التوازن بالتفكير فسنحد انه لا ذنب لكِ بذلك (انك مو منيحه حسب ما جاء بكلامك) بالنهايه فإنها ليست نهاية الكون ولا نهاية الطموح (ولا استهتر - لا سمح الله-طبعا او استخف بالأمر او بشعورك) وما تمرين به يُدعى باضطراب التأقلم عند الصعوبات أو الضغوطات الحياتيه. اتمنى ان يستمر الطموح وأن نتجه بالتفكير بأسلوب متوازن وعقلاني وان لا بتنامي هذا الشعور بالاحباط او تدني الثقه بالذات. ومن المفيد ان تلجأي للاسره او الأصدقاء حول ما تشعرين به وستجدين الدعم والمؤازره والمشوره وكذلك علينا التركيز على نمط الحياه والعادات اليوميه الصحيه لمكافحة هذا الضغط النفسي. ولو تنامت هذه الأعراض واستمرت فممكن اللجوء للطبيب النفسي لمزيد من التقييم والمساعده. راجيا لكِ كل السعادة والصحة والتوفيق