اكتئاب شديد لدرجة التفكير ب ايذاء النفس

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف  

العلاج يبدأ بتحديد سبب التوتر وعوامل القلق المحيطة بك والتغلب عليها, وإشغال النفس بما ينسجم مع الطموح وممارسة الرياضة بشكل يومي ستساعدك على تبديد القلق

سلامتك. لا أعلم عن مدى تقيدك بعادات واساليب النوم الصحي وكذلك نمط الحياة الصحيه. فلا بأس من مراجعة واتباع عادات النوم الصحي وهي أساليب عمليه وسهله ومفيده جدا وستجدينها في محركات البحث عبر النت وبسهوله. ونقطه أخرى يجدر ذكرها لاهميتها وهي ظاهرة في سجلك الصحي بأنك تاخذين هرمون الثايروكسين وهذا امر مهم فهو يؤخذ صباحا فهل تاخذينه صباحا؟ وايضا يجب متابعة طبيب الغدد الصماء بشكل دوري وعمل فحص مستوى الهرمون (الثايروكسين) من حين لآخر وحسب تعليمات الطبيب. وعند التأكد من وضع الغده الدرقيه وبعد اتباع أنماط واساليب النوم الصحي فإن لم تجدِ هذه الأمور نافعه فلا بأس حينها من زيارة الطبيب النفسي ليقيم الحاله بشكل شامل ويستثني اسباباً نفسيه للارق كالقلق او مثلا او الاكتئاب او غيرها. راجيا لكِ وافر الصحة والسعاده

في شهر رمضان تتغير كثير من انشطة الناس عاداتهم الاجتماعيه والغذائيه (وهذا ليس بطبيعة الشهر بل عادات وطقوس الناس) فهل مثلا تتناولين المنبهات مثل القهوه والشاي وغيرها بعد الإفطار واكثر من المعتاد الي وقت متأخر؟ وهل تكثر المنبهات النفسيه والمثيرات الحسيه مشاهدة التلفاز او الجمعات الاسريه والسهر وزيادة استخدام الهاتف؟ هل هناك ولو غفوه بسيطه ولو قصيره اثناء النهار؟ هل هناك نوع من تراخي وقلة نشاط رياضي؟ اعتقد ان معظم اسباب الارق ليست ذات طبيعه مرضيه بل أسبابها تنظيمي وبخلصة في هذا الشهر الكريم. انصح مراعاة ما جاء سالفا ذكره.. وتقبل الله صيامكم راجيا لكِ دوام الصحة والسعاده

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات، مع التدريب على الاسترخاء والتركيز وتنظيم نمط الحياة 

يجب المتابعة مع معالج نفسي

هذه اعراض قلق تحتاج الى العلاج الدوائي والنفسي

مهم جدا تنظيم مواعيد النوم والطعام ... وتقليل التفكير السلبي .. والانشغال بأنشطة مختلفة... وربما تحتاجين غلى علاج نفسي

اضطراب النوم والخوف من قرب موعد النوم والتفكير السلبي بعدم القدره على النوم من أعراض الوسواس القهري ويمكن حلها باستشارة طبيب نفسي مختص لأخذ السيره المرضيه وبيان سبب المشكلة والعمل على حلها بالتوفيق

لا بد من العلاج باشراف الطبيب النفساني