الوسواس الفكري والتخيلات

يجب المتابعة مع طبيب نفسي من أجل التشخيص وتحديد العلاج الدوائي كما يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة

أحيانا الدواء بحاجة إلى تعزيز. وكذلك فالعلاج الفكري—السلوكي ضروري.

في مثل سنك هذا طبيعي من المهم الاهتمام بالتدرب على تنظيم الوقت والتوازن في نمط الحياة من الصباح وحتى وقت النوم والتدرب على هوايات متعدده وتختاري ما تتفوقين فيه وهذا سيساعدك على ايجاد دور لك سعيد في الحياه ومن ثم سيساعدك على اختيار وايجاد اصدقاء تستفيدين منهم ويفيدونك من الممكن قراءه اساسيات التواصل والتدرب عليها

الاغذيه وبدائلها يرجع لطبيب الجهاز الهضمي اما الانتحار اذا كان فكره تتكرر وتسيطر عليك يصبح من الضروري ان تتابعي طبيب نفساني

من المهم معرفة تفصيلات اكثر للوصول للتشخيص الصحيح ومن ثم اعطاء المعالجة المناسبة والتي غالبا ما تكون سلوكية معرفية وهذا الدواء من مثبطات ارتجاع السيروتونين SSRI مضاد للاكتئاب ومن دواعي الاستعمال الاكتئاب واضطراب الهلع مفعول الدواء قد يتأخر إلى أسبوعين أو أكثر فلذلك ينبغي الالتزام بالجرعة المقررة من قبل الطبيب وعدم إيقاف الدواء وينبغي أيضا إبلاغ الطبيب بالأعراض الجانبية المصاحبة للدواء ومن المهم اخباره عن الأدوية الأخرى التي يتناولها المريض وبالذات أدوية الاكتئاب الأخرى بخصوص الخوف تحتاج الى معالجة سلوكية معرفية مصاحبه لذا ينصح بمراجعة المعالج القريب منك

النشاط مفيد.. رياضي واجتماعي وعملي .. الخ والعلاج النفسي مفيد جداً 

لا يمكن إعطاء حكم بأنك مريض نفسي. يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى الإكتئاب منذ الطفولة، ومن خلال الجلسات مع معالج نفسي متخصص يمكن تخطي الصدمات النفسية والتراكمات منذ الطفولة والتحسن التدريجي.

لا داعي للقلق، هذا الاكتئاب يمكن أن تتخلص منه بسهولة اذا خضعت لعلاج طبي تحت اشراف أخصائي نفسية وخلال فترة وجيزة تستطيع أن تتجاوزه والعودة لحالتك الطبيعية بشكل كامل

يجب المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي من خلال جلسات العلاج النفسي

لم تخبريني يا ندى كم وزنك وكم طولك؟ وهل قمت بمراجعة طبيب و إجراء فحوصات طبية؟ ومن كتب لك وصفة الادوية التي قمت باستخدامها؟ ندى، عليك بتقبل ذاتك، والشعور بالرضى عن نفسك، وعدم الاستماع الى الانتقادات والافكار السلبية . لا أظن أن أحدا يكرهك. ولكن يخطئ الاهل أحيانا في طريقة ايصال مشاعر الاهتمام الى أولادهم ، حيث يقوموا بانتقادهم ظنا منهم بان تلك الطريقة تشجع الابناء على بذل جهد أكبر لتغيير بعض الصفات أو العادات. وفكري احيانا كم يبذل البعض جهدا للوصول الى النحافة التي تتمتعين بها. وأنصحك بمراجعة طبيبك لإجراء بعض الفحوصات والتأكد من عدم وجود مشكلة صحية. فالمهم في النهاية هو الشعور بالصحة والنشاط.