اعاني من توتر شديد ف كل حاجه وبحس بدوخه كاني هقع لثواني واتا مابخرجش من المنزل كتير ووقت ما اخرج احس بتوتر وكاني مش عارفه امشي وبيبان كل دا علي وشي بحاول السيطره علي نفسي لكن بفشل

هذه الأعراض معروفه وسهله العلاج وتعرف بإسم حالات الفزع أو الهلع. عليك بزيارة طبيبك.

لقد كنت شخص غير عصبي ابدا لكن منذ فترة تقريبا ٣ شهور او شهرين لم اعد قادرة على البكاء ابدا و صارت كل الطاقة محزنة بداخلي و اصبحت شخص عصبي جدا و افرغ عصبيتي فالناس وهذا مزعج

بالتدريج وبالتدريب على الاسترخاء والتركيزوبالعلاج النفسي المكثف في جلسات كلامية

اعلم ان الانتحار حرام ولكنني اشعر بضيق في صدري بمجرد من ان انهض من الفراش لااخرخ من الغرفة ابدا بالبكاء واشغر بضيق كبير في نفسي مللت كل شي توقفت عن الدراسة مع اني بكلوريا

استعيني بايمانياتك وثقتك بالله ولا تستسلمي للأفكار السلبية ولا تؤذي نفسك ، مشكلتك لها حل بإذن الله، فقط زوري طبيبا نفسيا في اسرع وقت لتقييم حالتك ومساعدتك

انا شاب عندي ١٧ سنه انا الفتره دي انا مش فاهم انا فيا ايه كل اللي انا حاسه اني افكاري مشوشه وبحس اني مش ف الواقع والموضوع مأثر ع تفكيري جدا غير غير اني مش بنام بسبب التفكير ف شئ انا جاهلو اصلا وحاسس باني مرهق نفسياومش عارف ادعم نفسي وعندي مخاوف اني افضل كدا مشوش وزعلان علطول لاني مش فاهم بيحصل

الطول؟الوزن؟ربما نحتاج إلى علاج نفسي من التشوش والتوتر وأخطاء التفكير مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.

اعاني من حاله صعبه جدا اكون عندها اقصى ما اتمنى هو الموت.. الحاله هيه اني اصاب بلخبطه ف الافكار وتشتت غير طبيعي وصعوبة التركيز ونسيان قوي جدا وينتهي الامر بي بثقل ف الرأس او احساس بشد ف الدماغ شعور مزعج وغير مؤلم.. يضطر الاشخاص لشرح امر ما عدة مرات حتى استوعب وانحرج جدا وافشل في اداء مهامي ف العمل.

سلامتك. يظهر من خلال شكواك انك تعاني وبشدّه وتتمنى الموت وانها حاله صعبه جدا كما تفضلت في معرض شكواك. عافاك الله عزيزي. الأفضل اذن ان تراجع طبيبا مختصا وبشكل شخصي ليقيم الحاله بشكل تفصيلي ويقدم لك المشوره بناءً على تشخيصه الذي يحتاج بالتأكيد لتفاصيل اكثر راجيا لك وافر الصحه والسعاده.

انا لما اكون خارجة او بكلم واحدة بس من صحباتي بتوتر و بتخنق لاكن لما اكون خارجة مع اتنين او اكتر بكون عادي بهزر و بضحك و بكون طبيعية لاكن مع شخص بس بكون بتمنى ان الوقت يعدي بسرعة انا مش عارفة دا ايه بس ممكن يكون بخاف ان اي حد يزهق مني او كدة ولا ايه انا مش عارفة

لا يمكن تحديد تشخيص هنا أو تحديد السبب دون سماع المشكلة كلها والتوصل إلى الأسباب. لذلك يمكنك متابعة جلسات علاج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة

عمري 21 سنه وبحس وانا بروح فالنوم خلاص أن حصل زي فراغ ف صدري كدا وروحي كأنها بتتسحب لدرجه اني بقيت بحس اني هموت وبييجي ف دماغي أن هموت دلوقتي أو هموت لما هنام أو هموت بكره او بعده وهكذا وبقيت فكره اني هموت مسيطره على عقلي ون عارف اعمل حاجه خالص وعلى طول مرعوب لاني حاسس اني هموت كدا احساس صح ولا لا

يجب المتابعة مع معالج نفسي

اعاني من توتر حاد و خوف شديد نتيجة ل فقدان شخص عزيز عليا قريب ... و اوقات بسببها بتصيبني رعشة ف رجلي الشمال بشكل مخيف و مش بعرف انام ... هل من علاج ليها

لابد من تحديد فترة الوفاة و استمرارية الأعراض بعدها لتحديد التشخيص المتاسب

سؤال من أنثى 25 سنة

أمراض نفسية

سؤالي متعلق بالطب النفسي ارجح

Q: من فترة بعانى من ضيق ف التنفس وبحس بضغط ع صدرى واما اتحرك او اعمل مجهود حتى لو خفيف مجرد مشى مثلا بحس بدوخة و نفسى بيروح

إذا كنت لا تعاني من أي مشاكل صحية، من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية لضيق التنفس والتوتر

Q: هل لو ضيق التنفس احساس كاذدب ف كيف اتخلص منه مع العلم اني شخص متوتر وعندي وسواس دائما

نحتاج إلى العلاج النفسي المكثف

3 فبراير 2021

427

أشعر بالضعف النفسي والهشاشة النفسيه بمجرد مايحصل اختلاف بييني وبين شخص ما او احس بالظلم بكون شخص غير عادي ابدأ بالبكاء الهستيري وبعد ابدأ أشد شعري واخبط ع رجلي وبحس بألم كبير جدا ف رجلي وممكن يوصل بيا الأمر اني اخربش وشي وبحس بوجع اوحصرة كدة ف بطني وتعبت من احساس الضعف ومبقتش عارفه اعمل ايه

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

يتعتبر الفرح، والحزن، والضحك، والبكاء أمر طبيعي يحدث عند الكثير، لكن في بعض الأحيان وخصوصاً مشاعر الحزن قد لا يسيطر الشخص على نفسه بحيث يصبح حساس للغاية حتى من الأسباب البسيطة، بحيث يدخل في نوبات صراخ وبكاء شديدين.

هناك أسباب طبيعية غير مقلقة تتواجد عند الكثير فقد تكون إما أسباباً وراثية، أو بسبب قلة النوم، أو التوتر، أو أسباب مرضية تكون وراء حدوث تلك النوبات.

من أهم الأسباب الطبيعية وغير المقلقة وهي الأكثر شيوعاً ما يلي:

الإنسان هو عاطفي بالفطرة؛ والعواطف هي جزء طبيعي من أنفسنا كبشر، لكن في بعض الأحيان قد يعالج كل شخص الأحداث والعواطف بشكل مختلف.
العوامل الوراثية في تاريخ العائلة المؤدية إلى اضطرابات عاطفية.
قلة النوم بحيث تؤثر على الصحة العاطفية والنفسية، يصبح الشخص لديه مشاكل في التفكير والتركيز، ويزداد خطر الإصابة بالقلق أو الاكتئاب.
قلة ممارسة التمارين الرياضية، فبالإضافة إلى فوائدها على صحة الجسم، إلا أن لها دور مهم أيضاً في تحسين العواطف والمشاعر، حيث إن المشي والقفز أو أي تمارين أخرى لها دور في تخفيف المشاعر.
فقدان بعض العناصر الغذائية الضرورية واتباع نظام غذائي غير صحي.
سمة الشخص حساس للغاية، حيث نلاحظ البعض يقوم بمعالجة ما حوله بشكل أعمق، سواء أكانت مع حالته المزاجية، ومشاعر الآخرين اتجاهه، والألم، والضوضاء الصاخبة، وكذلك مع الفرح والسعادة.

كما يمكن أن يكون هناك ظروف معينة تجعل شخصية الشخص هشة وضعيفة، مثل:

التوتر أو الإرهاق خصوصاً إذا كان بشكل مزمن.
حدوث تغييرات كبيرة في الحياة، مثل: الطلاق أو الزواج، أو الانتقال لمنطقة أخرى، أو الحصول على وظيفة جديدة أو الطرد منها، أو ولادة طفل.
الكآبة والحزن على فقدان أشخاص نحبه أو عدم حصولنا على شي نتمناه.
التعرض لصدمة ما في حياتنا، سواء سبب أذى جسدي، أو عاطفي، أو نفسي.

أما بالنسبة للأسباب المرضية فهي كما يلي:

الاضطرابات الهرمونية: مشاكل الغدة الدرقية، وسن اليأس، ومتلازمة ما قبل الحيض، واضطراب الانزعاج السابق للحيض، ومتلازمة تكيس المبايض، واستخدام طرق منع الحمل الهرمونية.
الاكتئاب.
القلق.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
اضطرابات الشخصية، مثل: اضطراب الوسواس القهري، واضطراب الشخصية النرجسية، واضطراب الشخصية الحدية.

لذا ينصح بمراجعة الطبيب المختص في حال كانت هذه الأعراض مزعجة للشخص نفسه وما حوله.

للمزيد:

0 2021-09-18T04:28:53+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%B9%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D9%87-%D8%A8%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%AD%D8%B5%D9%84-1491666#answer-0

طاقم الطبي

من أهم الأسباب الطبيعية وغير المقلقة وهي الأكثر شيوعاً ما يلي:

الإنسان هو عاطفي بالفطرة؛ والعواطف هي جزء طبيعي من أنفسنا كبشر، لكن في بعض الأحيان قد يعالج كل شخص الأحداث والعواطف بشكل مختلف.
العوامل الوراثية في تاريخ العائلة المؤدية إلى اضطرابات عاطفية.
قلة النوم بحيث تؤثر على الصحة العاطفية والنفسية، يصبح الشخص لديه مشاكل في التفكير والتركيز، ويزداد خطر الإصابة بالقلق أو الاكتئاب.
قلة ممارسة التمارين الرياضية، فبالإضافة إلى فوائدها على صحة الجسم، إلا أن لها دور مهم أيضاً في تحسين العواطف والمشاعر، حيث إن المشي والقفز أو أي تمارين أخرى لها دور في تخفيف المشاعر.
فقدان بعض العناصر الغذائية الضرورية واتباع نظام غذائي غير صحي.
سمة الشخص حساس للغاية، حيث نلاحظ البعض يقوم بمعالجة ما حوله بشكل أعمق، سواء أكانت مع حالته المزاجية، ومشاعر الآخرين اتجاهه، والألم، والضوضاء الصاخبة، وكذلك مع الفرح والسعادة.

كما يمكن أن يكون هناك ظروف معينة تجعل شخصية الشخص هشة وضعيفة، مثل:

التوتر أو الإرهاق خصوصاً إذا كان بشكل مزمن.
حدوث تغييرات كبيرة في الحياة، مثل: الطلاق أو الزواج، أو الانتقال لمنطقة أخرى، أو الحصول على وظيفة جديدة أو الطرد منها، أو ولادة طفل.
الكآبة والحزن على فقدان أشخاص نحبه أو عدم حصولنا على شي نتمناه.
التعرض لصدمة ما في حياتنا، سواء سبب أذى جسدي، أو عاطفي، أو نفسي.

أما بالنسبة للأسباب المرضية فهي كما يلي:

الاضطرابات الهرمونية: مشاكل الغدة الدرقية، وسن اليأس، ومتلازمة ما قبل الحيض، واضطراب الانزعاج السابق للحيض، ومتلازمة تكيس المبايض، واستخدام طرق منع الحمل الهرمونية.
الاكتئاب.
القلق.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
اضطرابات الشخصية، مثل: اضطراب الوسواس القهري، واضطراب الشخصية النرجسية، واضطراب الشخصية الحدية.

لذا ينصح بمراجعة الطبيب المختص في حال كانت هذه الأعراض مزعجة للشخص نفسه وما حوله.

للمزيد:

هل تريد اجابة اكثر تفصيلا، او لديك اسئلة اخرى تتعلق بنفس الموضوع. اضغط هنا استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن

18 سبتمبر 2021