هل هاذه الافكار من اعراض الفصام وهل تحول الى فصام مثلا اشعر بالم في اذني حقيقي لكن الافكار تقول لي انه لا يوجد الم انت تتوهم كمريض الفصام المشكلة اني اعلم انها افكارغير واقعية

لايستطيع الانسان ان يعرف التشخيص الا من خلال طبيب شاهد الحالة وشخصها وهذه افكار قهرية وهي ليست مما يشخص به الفصام وان كانت قد توجد مع التشخيص احيانا

اعاني من وسواس من ٣ أشهر احس ان احد يقول لي اني سوف اموت او اني سوف امرض وأحيانا اكون ساكتة ورأسي يتحدث بنفس الافكار ذهبت إلى اكثر من طبيب والكل يقول اني بخير ولكن انا اشعر بضيق تنفس وضربات قلب سريعة هاذا الشيئ افقدني رغبتي في ممارسة حياتي الطبيعية ارجر مساعدتي لاني اريد ان أعود إلى حياتي الطبيعية

هذا يحدث كثيراً في هذه السن.. ويمكن التغلب عليه بممارسة الأنشطة الاجتماعية والرياضية وبالعلاج النفسي

السلام عليم دكتور انت قلت راجع الي شخصيتي كيف اغير فيها ماهي الاشياء التي ابدا بتغيرها اريد ان اكون مثالية واترك كل هته العصبية واريد ان اندمج بالمجتمع لاني كدت انعزل عليه

تحتاجين إلى التالي... التوقف عن الطلب من المحيط ان يشملك بأقصى درجات الإهتمام. ضبط انفعالاتك والتحكم بعواطفك امام الآخرين. عليك بتقدير ما لديك من إيجابيات والثقة بنفسك. مع العلم ان الرهاب الإجتماعي حالة نفسية تحتاج العلاج عن طريق الطبيب النفساني.

خوفي من الفصام تطور لدرجة انني احيانا ارى اشياء واسمع اصوات واقعية لكن تراودني فكرة وسواسية تقول لي انت فقط من ترى او تسمع هذا وهذه هلاوس فصام هل هذه الافكار من اعراض الفصام

هذا خوف من الفصام

السلام عليكم في الحقيقه اعاني كثيرا من شخصيتي لا استطيع معرفة ان كان مابي هو عقده نفسيه او هو طبع جُبل في ونشأة عليه كيف لي ان اعرف حقيقة ان كانت ماعليه شخصيتي اطباع ام عقد؟

السلام عليكم لتحديد المشكلة وطبيعتها هل هي سمات شخصية تعود لطبيعة شخصيتك ام هي عقدة نفسية انصحك بالتواصل مع طبيب نفسي او معالج وعمل بعض المقاييس والاختبارات النفسية وعلى ضوء النتائج ممكن تحديد طبيعة المشكلة وحلها

اعاني من وساوس و افكار غير منطقية و فلسفية مثلا لماذا الناس تفهم و اشياء من هذا القبيل و احس نفسي غبية و دائما صوت داخلي يقول لي انت لا تفهم

يجب مراجعة مختص نفسي قبل تطور الحالة لتحديد نوع العلاج الدوائي والنفسي

هل لمريض الوسواس القهري وخاصه للذي يعاني من الافكار التسلطية العدوانية ان ينفذ فكرته العدوانية والتي تطرأ في مخه دون ارادة منه واذا كان ذلك فكيف لي ان اسيطر على هذه الافكار العدوانية وان امنعها من ان تتحول الى فعل مادي

في المراحل الأولى غالباً ماتكون تصرفات غير عدوانية وتقتصر على تكرار سلوكيات معينةمثل غسل اليدين عدة مرات أو ماشابه ولكن اذا اهمل المرض أو لم يعالج يطريقة صحيحة قد تظهر له يعض المضاعفات التى تتضمن العنف،ولتجنب مثل ذلك ومساعدة المريض على السيطر على افكاره يتوجب تقديم العلاج السلوكي الإدراكي الذي من خلاله يقوم المريض بمناقشة طبيبه النفسي وسائل تغيير الدوافع الى صحة وإلى سلوكيات منتجة. ثم سيصف له علاج لتسهيل الادارة الذاتية والى السيطرة على الأفكار التي تؤرقه.