اريد إجابة واضحة هل ما زالت توصف أدوية الاكتئاب القديمة اليوم وهل هي خطيرة جدا لدرجة تسبب سكتة قلبية مفاجئة اجيبونا من فضلكم لاني اتناول هذه الأدوية واخاف منها!!!!!!

لا تضر بالصحه تابع طبيبك

سلامتك. سؤالك به أكثر من نقطه. الأولى هو ردة فعلك العاطفيه والضغط بسبب عدم وجود عمل وهذا بالتأكيد سيؤثر على مزاجك وكذلك سيعطي اعراض جسديه ومن ضمنها اضطراب القولون العصبي(وهو مرتبط بشكل وثيق مع الحاله النفسيه) ولديك الاستعداد الأمن للتوتر بدليل علاجك السابق. اما بما يتعلق بالعلاج Sulperide فهو قد يساعد في تخفيف اعراض اضطراب القولون ولكنه ليس حلا جذريا.. فالأفضل هو تعديل نمط استجاباتك القلقه او المتوتره او الاكتئابيه عبر تدريب علاج معرفي وسلوكي. راجيا لك الصحة والمعافاة والانفراج

متابعة العلاج الدوائي باشراف طبي هامه وتحتاجين الى معالجة سلوكية معرفية بالاضافة للعلاج الدوائي مما يساعد على التغلب على المشكله

سلامتك. الاكتئاب يولد هذه المشاعر وله اعراض متعدده ومنها الأعراض الجسمانيه أيضا ويؤثر على القدره المناعيه وايضا على استقلاب السكريات والدهنيات في الجسم ويزيد من مستوى الكورتيزون في الدم وبخاصه عندما ترافقه اعراض القلق والتوتر وهي شائعه لمن يعانون من الاكتئاب ومضادات الاكتئاب (مثل السيروكسات) تحسن وتصلح من الخلل الكيميائي في الناقلات العصبيه وخاصة السيروتونين وهي مسئوله بالاضافه الناقلات أخرى عن مظاهر الاكتئاب.. ولا أعلم هل تلقيت الفتره الكافيه من العلاج الدوائي وايضا الجرعه المناسبه؟ وايضا هل تلقيت علاجا نفسيا سلوكيا معرفيا؟ وهو مهم وللأسف يتم احيانا اغفاله وهو مدعم للعلاج الدوائي ويبقى اثره العلاجي لفتره أطول ان تم تلقيه من خبير جيد في المعالجه السلوكيه. وايضا هل تم التركيز على قضايا صحيه حياتيه الاسترخاء والتنفس العميق؟ هل مورسن نشاطات رياضيه ولو بسيطه وتمت نصائح تتعلق بالنوم والغذاء الصحي؟ لان يا عزيزي معالجة الاكتئاب تقوم على التعامل والعلاج المولى وليس فقط الدوائي وان كان هاما بالطبع. انصح بمراجعة اختصاصي طب نفسي لاعادة تقييم الحاله الصحيه والنفسيه والتركيز على محاور العلاج باكملها حتى نحصل على النتائج المروه. ارجو لك المعافاه والصحة والسلامه

سلامتك. ومن الجيد ان استجابتك جيده على العلاجات ولكن عزيزي العلاجات من مضادات الذهان قد تزيد من Anhedonia ولكنها ليست المسبب الرئيسي لها وقد تؤدي هذه العلاجات بالشعور بضعف الاحاسيس ولكن ليس كما وصفت تحديدا. اما Clozapine فهو العلاج المضاد للذهان او الفصام والذي يعطى في حالة ان الفصام من النوع المعاند او المقاوم للعلاجات وبالطبع له محاذير ومن أهمها الحاجه لإجراء فحص الدم الدوري وغير ذلك. ومن الاسلم دوما ان تقوم بمناقشة هذه الأمور الطبيه مع طبيبك المعالج والذي لديه كافة التفاصيل الطبيه الشامله عن وضعك الصحي. متمنيا لك دوام الصحة والعافية

الذهان مرض مستقل بذاته، ولكن من المحتمل أن يكون لبعض الأورام الدماغية عوارض في مرحلة من المراحل تتشابه بالذهان، ولكن هذا لا يمنع من الفحص الطبي الكامل لتحديد وجود أو عدم وجود ورم، فأورام الدماغ كثيره وتطورها يكون وفق نوعها ومكان وجودها في الدماغ، كذلك علاجها الذي يعتمد بشكل اساسي على التشخيص الدقيق لنوع المرض والمرحلة التي وصل إليها، ولكن في جميع الأحوال عليك مراجعة طبيب مختص بالجهاز العصبي لإستكمال الفحوصات والتشخيص ومن ثم العلاج مع تمنياتنا لك بالشفاء العاجل.

ليس هناك تجاوب كلي مع العلاج الاول في الطب عموما فهناك من لا يتحسن ويتطلب معالجه اعلى ولكن ليس هناك يأس من العلاج

هذه الأعراض جزء من نوبات الهلع حيث يخاف من فقدان السيطرة اكملي في علاجك وتابعي باستمرار

ادوية الإكتئاب مفيدة وفعالة، وللأسف الكثير من المرضى يمتنعوا عن تناولها للأسباب التي ذكرت، وبالتالي يتعرضوا لمشاكل شخصية واجتماعية وصحية متعددة، تماماً كأي مرض آخر لا يؤخذ علاج.

كل الادويه مكتوب عليها أشياء مخيفه وعليك تناول العلاج بناءا على معرفة ونصيحة الطبيب