اكلات غريبه مثل التراب والحجر وغيرها

قد تكون حساسية تجاه الفواكه أو تجاه اي شي اخر جديد عليك لكن تحتاج تفاصيل اكثر لمعرفة تاريخك المرضي واذا متوفرة نتائج الفحوصات الي اجريتيها ترفعينها ممكن تحجزين موعد نراجعها معك وعموما إن شاء الله ما فيه خوف على الجنين

يعتبر النعناع من المهدئات . زلديك تحسس منه او من الشاس . دع ما يزعجك , فليس كل ما يفيد شخص ما ينطبق على الاخرين ,

يجب تحديد الكميات التي تتناولها من المياه بشكل اكثر دقة .. لمعرفة احتياجاتك المتبقية منها ان كان ثمة مشكلة .. لكن في العموم يتم معرفة وصول الجسم الي احتياجاته الكافيه من الماء من خلال لون البول وخصائصه .. اما بالنسبة للشعور بالخمول فينصح باجراء تحليل العد الدموي وتحليل هرمونات الغدة الدرقية TSH , fT3 و fT4 لاستبعاد الاسباب المرتبطة بها .. وكذلك ذكر الاعراض المصاحبة مثل فقدان الوزن في فترة قصيرة (من 3 الي 6 اشهر) وغيرها

اولا يجب عليكي بتنظيف الاسنان بشكل مستمر لاربع او خمس مرات في اليوم, يجب مراجعة طبيب الاسنان للكشف على تسوسات او التهابات في اللثه او خراجات سنية او لثية وعلاجها !! كما يمكن استخدام مواد المضمضة الفموية, واستخدام الخيط السني للتنظيف ما بين الاسنان!! عدا ذلك يجب فحص الجيوب الانفية فالالتهابات المزمنة تسبب الطعم والرائحة الكريهه!!

بالنسبة لانخفاض الضغط لا يعد خطير اذا كان الشخص لا يشعر باعراض ، لكن وجود اعراض يعني ان هناك ضرر ، في الحقيقة هناك عدة امراض قد تسبب انخفاض الضغط وايضا عدة ادوية ، يجب معرفة الادوية التي تتناوليها وايضا اذا كان يوجد امراض مزمنة مثل امراض القلب او الغدد الصماء او غيرها ، واذا لم يكن فالاولى متابعة الاعراض واي اعراض اخرى لتقليص الاحتمالات

لا اطمئن لاتضهر في تحليل البول او الدم

ما فهمته تغير الرائحه العرق و ليس التعرق بغزره اذا كان الأمر ع الرائحه فإن بعض الأشخاص قد يعانون من مشكلة وراثية نادرة تعرف باسمتراي ميثيل امينوريا ( Trimethylaminuria)، وفيها يعاني الشخص من رائحة للعرق كريهة جداً يكون سببها عدم قدرة الجسم على تفتيت مادة كيميائية تعرف باسم ثلاثي ميثيل أمين، التي تنتج أثناء هضم بعض الأطعمة مثل: البيض والبقوليات والأسماك، فيقوم الجسم بالتخلص من ثلاثي ميثيل أمين الزائد عن طريق العرق والبول، والتنفس، وغالباً ما تنتج رائحة كريهة لا تختلف عن رائحة الأسماك المتعفنة، البيض المتعفن، أو القمامة. في حال كنت تعاني من هذه المشكلة عليك باستشارة الطبيب لوضع خطة العلاج، والتي من المرجح قد تتضمن تجنب بعض الأطعمة حفظكم الله ورعاكم من اي شر

عليك زيارة طبيب الاعصاب لتشخيص الحالة ..

هناك معلومات ناقصة في استشارتك ما هي الكمية التي كنت تتعاطها، وهل تتعاطى يومياً أم لا، وماذا يحدث عندما تتوقف؟ هل تحدث لك أعراض انسحابية، وما هذه الأعراض الانسحابية شديدة متوسطة أم خفيفة؟ لأن على هذا يترتب القرار التالي. إذا كنت تتعاطى لمدة ثلاثة سنوات بصفة مستمرة ويومية، وتأخذ جرعات كبيرة فلا بد من العلاج في مستشفى، أو مركز؛ لأن الأعراض الانسحابية للكحول قد تكون لها أضرار صحية، ويجب أن يتم هذا تحت إشراف طبي، وإذا كانت حتى خفيفة فيمكن أن تعطى علاجات، ولكن تحت إشراف طبي في فترة التوقف الأولى، وهي عادة لا تكون أكثر من أسبوعين حيث تعطى مهدئات مثل الليبريم الكلورديزبسيد، أو الفاليوم الديازيبام، وتحدد الجرعة حسب الكمية التي تتعاطها وحسب وجود أعراض انسحابية عندما تتوقف. أيضاً يحبذ أن تأخذ فيتامين (ب) 1000 فيتامين؛ لأن الذي يشرب الكحول يحصل له نقص في هذا الفيتامين، وهذه ما تسمى مرحلة إزالة السموم، وعادة لا تكون أكثر من أسبوعين، تحصل بعد التوقف مباشرة. أما بعد هذه المرحلة، فهناك مرحلة أخرى تسمى مرحلة عدم الانتكاسة، وهذا أيضاً يتطلب العلاج مع معالج يا أخي الكريم، ويمكن أن يكون هذا مع معالج للإدمان، أو مرشد، أو في مجموعات، مجموعات في مراكز الإدمان، أو حتى مجموعات المدمن المجهول، وتستمر هكذا حتى يتم التوقف النهائي. والمرحلة الأخيرة هي مرحلة التعافي، وهي مرحلة الرجوع إلى الطبيعة، وإلى النشاط السابق والعمل الوظيفي ما قبل الشراب،

الابتعاد عن سبب الحكه،ويمكنك تناول مضادات الهستامين التى لاتسبب النعاس للمساعدة في العلاج