‏ماذا افعل إذا كان عندي ادمان ‏لإذاء النفس ؟

بدون تركيز على الأعراض تختفي العلاج النفسي مفيد مع التدريب على الاسترخاء 

ماذكرت ليس اعراض اكتءاب

القلق والخوف من الافكار الوسواسية هو ما يشعلها. عليك بضبط هذه الأفكار بالمنطق ومراجعة الطبيب.

صحيح أن العامل الوراثي له علاقة, ولكن هناك عوامل أخرى كثيرة ومنها ثقافة الفرد ومستوى خبرته في الحياة وطبيعة المحيط, وفي جميع الأحوال ننصحك بمعاودة أخصائي نفسية وهو سيساعدك عبر علاج معرفي سلوكي وتعرضي للتخلص من هذه الحالة

ابتعدي عن المنبهات وراجعي الطبيب النفساني

هذا يشير إلى إلى ما يسمى /هجمة هوسية/ و هي من اضطرابات المزاج و تأتي بشكل نوبي حيث تتصف الهجمة الهوسية بحالة من ارتفاع المزاج أو استثارته، و فرط نشاط و سرف أموال و زوال تثبيط و هي بحاجة لعلاج دوائي و لا يخشى عليها من الادمان

لا داعي للقلق، وهذا أمر بسيط اذا ما قررت الإنتصار عليه، بحيث تحاولي أن تحدد الأسباب المحبطة أو المُوترة التي تعتقدين أنها تضغط عليك وذلك من خلال الاستعانة باسلوب تدوين الأسباب وأنت جالسة لوحدك وبعد أن تنتهي من ذلك تصنفها إلى مجموعتين المجموعة الأولى التي حلها يتوقف عليك أنت، والمجموعة الثانية التي خارجة عن ارادتك ومن ثم ما هو متوقف عليك، تصنفه وفق أولوياته وتضع له خطة انجاز تتفق مع قدراتك وظروفك، شريطة أن لا تحاول أن تعالج أمرين في نفس الوقت، وبعد أن تنهي أمرا مهما كان بسيطاً أو تافهاً في نظرك عليك أن تكتبي بجانبه بإنه انجز بنسبة كذا في المائة، وننصحك أيضاً؛ بممارسة الرياضة يشكل يومي حيث أنها تقلل من تأثير عوامل التوتر والقلق وتُشتت الأسباب الكامنة وراء ذلك. وخطوة خطوة ستجدين نفسك قد استعدت قدراتك النفسية والذهنية وعدت إلى حيويتك، لإن المشكلة ليست احادية الجانب انت تعيشين في عالم لا يوجد فيه إلا الضغوط والتعقيدات والعراقيل، فإذا ضعفت أمامها ستكونين ضحيتها وإذا ما استخدمتينها لتحفيز الطاقة الكامنة في عقلك ستتحول إلى رافعة تساعدك في التقدم إلى ما تصبو إليه، وإذا ما وجدت في ذلك صعوبة يمكنك الاستعانة بطبيب نفسي سيناقش معك بعض الأمور التي تهمك وسيوجهك الى الطريق الأمثل الذي يتضمن وسائل علاجية أخرى وبعض الادوية مثل مضادات للاكتئاب، ومن اهم هذه الادوية (البروزاك والباكسيل والرومرون والافيكسر وسيبراليكس)، وتحتاج هذه الادوية الى فترة تمتد من 4 الى 6 اسابيع حتى يبدأ تأثيرها ويختلف تأثير هذه العقاقير من شخص لآخر

لا شك أن الحالة التي لديك ناجمة عن توتر وعصبية وتنعكس على المحيطين بك ومنهم الطفلة، وللتغلب على التوتر لابد للإنسان من أن يتحلى بالهدوء والثقة بالنفس، مستعيناً بالوسائل التالية للتخلص منها:ـ تنظيم الوقت وتجنب التأجيل لأنه يزيد من الشعور بالقلق إزاء عدم القيام ببعض الواجبات تجنب الأشخاص الذين يزعجونه، وتعديل أسلوب التعامل مع الناس وطريقة التحدث معهم بما يضيف الهدوء والإتزان كسمة بارزة من سماتك الشخصية وبما يحفظ الهدوء النفسي المناقشة بهدوء والابتعاد عن الجدل بين الوقت والآخـراختلاس دقائق ليس أكـثر لأبعاد النفس عن التوتر والتعب مع محاولة التمدد أو الجلوس وأطباق الجفنين والتنفس بعمق الابتعاد عن كل ماهو مهيج للعاطفة وعن كل كل شئ من شأنة أن يمس شعور ويثير العواطف الحرص على اغتنام كل فرصة تتاح للاستمتاع بالهواء الطلق والاستلقاء والاسترخاء تجنب الاجهاد الذي يفوق القدرة الجسدية أو العقلية الحرص على غذاء متوازن وكمية وافرة من السوائل وخاصة الماء النوم الهادئ بيحيث لايقل عن 8 ساعات وهنالك عدة أدوية تساعد كثيراً في علاج التوتر والقلق، يُمكن أن تُستخدم وفق ما تقتضيه الحاجة ولكن ينبغي أن تكون باشراف أخصائي نفسية بعد التحقق من الحالة وطبيعتها وسببها

مرحبا, من الأعراض التي تتبع القلق والخوف هو كتمة النفس وأعراض اخري. انصحك باستشارة طبيب واخصاءي نفسي لوضع الخطة العلاجية المناسبة. كل التوفيق

هذا أمر سهل ولا يتطلب سوى اتخاذ قرار بذلك وأن تبحث عن أي مادة غذائية مرغوبة لديك وكلما تشعر بالرغبة الملحة بتناول المشروبات الغازية أن تحاول أن تلهي نفسك بها،