عنده يخاف ينظر في المرآه وهو بفرده ويخاف ينام بمفرده في الغرفة او يكون

الضرب ليس حلاً مناسباً لمشكلة طفلك يا نور، بل عليك التفكير بطرق أخرى تجعله يرغب بالذهاب الى المدرسة، كالتشجيع والمديح والترغيب والمكافأة. وبالنسبة لعدم رغبته بالدراسة الآن، فليست مشكلة لطفل في عمره فهو ما زال في عمر الروضة وليس مضطرا للدراسة فلا تزيدي من أعبائه وأعبائك. أما المشكلة الأهم هنا فهي سلوكه العصبي وغضبه والذي قد يعود أولاً الى شعوره بالغيرة من أخيه الأصغر، وثانياً الى تعلمه للسلوك العصبي والتعبير عن الغضب بالضرب منك لقيامك باستخدام هذا الأسلوب معه، فالأطفال يتعلمون أساليب السلوك بالتقليد من والديهم بالدرجة الأولى، لذا عليك مراجعة نفسك والعمل على تخفيف عصبيتك وعدم استخدام الضرب في تربيته، إضافة الى توفير الإهتمام والحب والتقدير له والمتوافر لأخيه الصغر على الغالب.

فع صوته على أمه سلوك سيّء وليس مرض واذا استمرت الكابه اسابيعفلابدمن العلاج

الضرب والعنف يزيد من هذه المسلكيات الغير مقبولة، والعلاج الأفضل هو التحدث معه بهدوء وبإسلوب توضيحي لنتائج أي تصرف أو سلوك غير مقبول وتشجيعه على التصرف الجيد من خلال الجوائز والمديح

اذا لم يكن هناك اعاقه في اسرتك فهذه الحاله لا تغير من احتمال إصابة اطفالك

اذا كان هذا متكرر فلا بد من اجراء الفحوصات والتقييم من قبل الطبيب المختص

هو بحاجه لتقييم الطبيب النفساني وإجراء بعض الفحوصات

هل فحصه اختصاصي نطق وهل اجري له تصوير رنين للدماغ وتخطيط للدماغ

اذا كان لم يتحسن على هذه الادويه يكون من الضروري اعادة النظر في البرنامج العلاجي

يتطلب تقييم وضعه من قبل الطبيب النفساني

ينبغي التحدث معه كثيراً وبهدوء لمعرفة السبب وإن لم تتمكنوا من معرفة السبب بنبغي التعاون مع المدرسة والمعلمين وبعد تحديد السبب ومعالجته سيعةد ليتقبل الدراسة والمدرسة شريطة عدم استخدام العنف