بنت اختي قبل مده تم التحرش بها والان كل ما تتذكر الموقف تشد عضلات جسمها وتبدا بالعض على يدها وتشد باسنانها ولا تهدئ الا بعد فتره من الزمان مع العلم لا نستطيع اخذها لطبيب

تختلف ردة فعل كل شخص عن الاخر سواء أكان التحرش الذي قصدته من سؤالك كان عبارة عن اغتصاب يتضمن علاقة جنسية كاملة أم تحرشا جسديا بشكل اخر.. وقد يطور الشخص المتعرض لمثل هذا الفعل اضطرابات نفسية عدة، منها اضطراب ما بعد الصدمة وهو اضطراب نفسي يحدث عقب تعرض الشخص لحادثة معينة و من أعراضه معاودة معايشة الحدث بشكل متكرر وتذكره للحدث سواء رأى او عايش خبرة مماثلة أو أن المكان أو احداث معينة ارتبطت بذهنه حول الحادثه. من الضروري جدا جدا مراجعة اخصائية نفسية واعلمي أن هذا الامر سيتم التعامل معه بسرية تامة جدا من قبل الاخصائيين

عندي اخ مختل عقليا منذ الصغر ومنذ سنوات ظهر عنده نشاط جنسي قوي الى ان وصل به الحال الى التحرش بالنساء وظهر عنده غضب قوي وضرب من يعارضه يكرر الضرب لمرات وحالته الان متأزمة جدا

ان كنت تقصد اعاقة عقلية، فإنها تترافق كثيرا مع اضطرابات مسلكية واحيانا اعراض ذهانية، انصحك باخذه الى طبيب نفسي لتقييم حالته واعطائه العلاج المناسب

تعرضت للتحرش عندما كنت طفله واتذكر انه كان مجرد تحرش ولا اتذكر بعد هذا انه تعرض لي او حاول التحرش هل يمكن ان يكون قد اقام علاقه معي وانا لا اتذكر ذلك هل هذا شئ يمكن نسيانه

لا ينسى ولو حدث لكنت عرفت

بعد حادثة التحرش الجنسي التي حصلت لي قبل 6 سنوات الآن أصبحت كثير التفكير مع تأنيب الضمير خاصة بعد قرائتي عن اللواط وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن وجوب قتلهم فما ذنبي أنا كنت صغيرا دون وعي،أنا مدمر

لا داع للشعور بالذنب طالما ان الامر حدث رغما عنك حتى الكفر بالله لا نحاسب عليه اذا كان رغما عنا قال تعالى " الا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان"

أخي (13 سنة) تعرض لتصرف غير لائق من ولد خاله حين كان عمره 5 سنوات، ولم يفهمه وقتها. الآن أدرك ما حدث وغضب. لا توجد أدلة، والتبليغ قد يضره نفسيًا. هل الأفضل التبليغ رغم الظروف؟ أم التركيز على دعمه النفسي فقط؟ وهل السكوت يضره مستقبلاً؟ مع العلم ابن خاله وقت التحرش كان عمره ١٧ اي بالغ

سلامته. من المفيد جدا أن يتم عرضه على طبيب نفسي ليقوم بتقييم شامل لحالته النفسيه ومن خلال هذا التقييم يتم التعامل مع الآثار النفسيه الحاليه وطريقة التعامل معها...وبالتأكيد ممكن مناقشة الطبيب بجميع هذه التساؤلات حينها