انثى دائما اشعر بالخوف و اشك بكل من ي لا املك اصدقاء افضل الوحدة مشكلت

icon 3 سبتمبر 2011
icon 950
أنثى عمري 17سنة دائما أشعر بالخوف و أشك بكل من حولي لا أملك أصدقاء أفضل الوحدة مشكلتي هو أني أعاني من الرعشة (رجفة اليدين ) تسبب لي الكثير من المشاكل لا أقدر على الكتابة كأي شخص عادي وخاصة عندما يراقبني أحدهم فهل من حل طبيعي لكي أشفى لا أحبذ الذهاب الى الطبيب و قد قربت الدراسة و شكرا
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سبق أن أجبناك بالآتي:الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق والخوف والوقوع فريسة لأفكار معينة، والميل نحو القيام بعمل أو سلوك معين، كرد فعل لموقف أو ظرف معين حدث فعلا أو على وشك الحدوث، يعتبر شيئا طبيعيا في حياة الإنسان اليومية، حيث أن هذه المشاعر ما هي سوى صمام الأمان، والذي يقوم بتحذير الإنسان من وجود خطر ما يهدد الجسم وضرورة تجنب هذا الخطر من خلال سلوك أو ردود فعل معينة، وفي الواقع فإن الجسم يقوم عند حدوث مشاعر الخوف والقلق، بسلسلة من التغييرات الفسيولوجية الداخلية والتي من شأنها مساعدة الإنسان على التعامل مع موقف الخطر الوشيك سواء بالهرب من الموقف أو مواجهة الموقف. على أي حال، عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئا دائما في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها وإلى درجة التأثير سلبيا على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة، فإن هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بأمراض القلق النفسي. وهذه الأمراض متفاوتة في الشدة وفي درجة الخطورة التي تشكلها على صحة الإنسان الجسمية (البدنية) أو النفسية وفي حالتك نرى أنه يتمثل في حالة رهاب يمكنك اليطرة عليه بسهولة من خلال الاختلاط المتكرر مع الآخرين والاندماج بشكل أكبر في المحيط حتى تتعودي تدريجياً على ذلك وهي الطريقة الأبسط من العلاج المعرفي السلوكي، وإذا وجدت في ذلك صعوبة يمكن الاستعانة بأخصائي نفسية في البداية حيث يمكنه وصف بعض العقاقير المضادة للقلق والتوتر بعد تقييم الحالة وسببها وحدتها وسيختار ما يتناسب أكثر لها، لأن لكل حالة خصوصية مُعينة تُميزها عن الحالات الأخرى حتى لو تشابهت معها في الأعراض 0 2011-09-04T11:27:35+00:00
سبق أن أجبناك بالآتي:الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق... اقرأ المزيد
سبق أن أجبناك بالآتي:الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق والخوف والوقوع فريسة لأفكار معينة، والميل نحو القيام بعمل أو سلوك معين، كرد فعل لموقف أو ظرف معين حدث فعلا أو على وشك الحدوث، يعتبر شيئا طبيعيا في حياة الإنسان اليومية، حيث أن هذه المشاعر ما هي سوى صمام الأمان، والذي يقوم بتحذير الإنسان من وجود خطر ما يهدد الجسم وضرورة تجنب هذا الخطر من خلال سلوك أو ردود فعل معينة، وفي الواقع فإن الجسم يقوم عند حدوث مشاعر الخوف والقلق، بسلسلة من التغييرات الفسيولوجية الداخلية والتي من شأنها مساعدة الإنسان على التعامل مع موقف الخطر الوشيك سواء بالهرب من الموقف أو مواجهة الموقف. على أي حال، عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئا دائما في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها وإلى درجة التأثير سلبيا على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة، فإن هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بأمراض القلق النفسي. وهذه الأمراض متفاوتة في الشدة وفي درجة الخطورة التي تشكلها على صحة الإنسان الجسمية (البدنية) أو النفسية وفي حالتك نرى أنه يتمثل في حالة رهاب يمكنك اليطرة عليه بسهولة من خلال الاختلاط المتكرر مع الآخرين والاندماج بشكل أكبر في المحيط حتى تتعودي تدريجياً على ذلك وهي الطريقة الأبسط من العلاج المعرفي السلوكي، وإذا وجدت في ذلك صعوبة يمكن الاستعانة بأخصائي نفسية في البداية حيث يمكنه وصف بعض العقاقير المضادة للقلق والتوتر بعد تقييم الحالة وسببها وحدتها وسيختار ما يتناسب أكثر لها، لأن لكل حالة خصوصية مُعينة تُميزها عن الحالات الأخرى حتى لو تشابهت معها في الأعراض
الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق والخوف والوقوع فريسة لأفكار معينة، والميل نحو القيام بعمل أو سلوك معين، كرد فعل لموقف أو ظرف معين حدث فعلا أو على وشك الحدوث، يعتبر شيئا طبيعيا في حياة الإنسان اليومية، حيث أن هذه المشاعر ما هي سوى صمام الأمان، والذي يقوم بتحذير الإنسان من وجود خطر ما يهدد الجسم وضرورة تجنب هذا الخطر من خلال سلوك أو ردود فعل معينة، وفي الواقع فإن الجسم يقوم عند حدوث مشاعر الخوف والقلق، بسلسلة من التغييرات الفسيولوجية الداخلية والتي من شأنها مساعدة الإنسان على التعامل مع موقف الخطر الوشيك سواء بالهرب من الموقف أو مواجهة الموقف. على أي حال، عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئا دائما في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها وإلى درجة التأثير سلبيا على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة، فإن هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بأمراض القلق النفسي. وهذه الأمراض متفاوتة في الشدة وفي درجة الخطورة التي تشكلها على صحة الإنسان الجسمية (البدنية) أو النفسية وفي حالتك نرى أنه يتمثل في حالة رهاب يمكنك اليطرة عليه بسهولة من خلال الاختلاط المتكرر مع الآخرين والاندماج بشكل أكبر في المحيط حتى تتعودي تدريجياً على ذلك وهي الطريقة الأبسط من العلاج المعرفي السلوكي، وإذا وجدت في ذلك صعوبة يمكن الاستعانة بأخصائي نفسية في البداية حيث يمكنه وصف بعض العقاقير المضادة للقلق والتوتر بعد تقييم الحالة وسببها وحدتها وسيختار ما يتناسب أكثر لها، لأن لكل حالة خصوصية مُعينة تُميزها عن الحالات الأخرى حتى لو تشابهت معها في الأعراض 0 2011-09-03T13:25:38+00:00
الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق والخوف والوقوع فريسة... اقرأ المزيد
الخوف الغير الموضوعي يُسمى رهاب: وهو الذي ينشأ عن مواقف لا تهدد الإنسان باخطار حقيقية ، القلق والخوف والوقوع فريسة لأفكار معينة، والميل نحو القيام بعمل أو سلوك معين، كرد فعل لموقف أو ظرف معين حدث فعلا أو على وشك الحدوث، يعتبر شيئا طبيعيا في حياة الإنسان اليومية، حيث أن هذه المشاعر ما هي سوى صمام الأمان، والذي يقوم بتحذير الإنسان من وجود خطر ما يهدد الجسم وضرورة تجنب هذا الخطر من خلال سلوك أو ردود فعل معينة، وفي الواقع فإن الجسم يقوم عند حدوث مشاعر الخوف والقلق، بسلسلة من التغييرات الفسيولوجية الداخلية والتي من شأنها مساعدة الإنسان على التعامل مع موقف الخطر الوشيك سواء بالهرب من الموقف أو مواجهة الموقف. على أي حال، عندما تصبح مشاعر الخوف والقلق شيئا دائما في حياة الإنسان اليومية وتزداد حدتها وإلى درجة التأثير سلبيا على قدرة الإنسان على القيام بوظائفه اليومية الحياتية بصورة طبيعية وبالكفاءة المعتادة، فإن هذه المشاعر السلبية تتحول إلى مرض أو بالأحرى مجموعة من الأمراض تسمى مجتمعة بأمراض القلق النفسي. وهذه الأمراض متفاوتة في الشدة وفي درجة الخطورة التي تشكلها على صحة الإنسان الجسمية (البدنية) أو النفسية وفي حالتك نرى أنه يتمثل في حالة رهاب يمكنك اليطرة عليه بسهولة من خلال الاختلاط المتكرر مع الآخرين والاندماج بشكل أكبر في المحيط حتى تتعودي تدريجياً على ذلك وهي الطريقة الأبسط من العلاج المعرفي السلوكي، وإذا وجدت في ذلك صعوبة يمكن الاستعانة بأخصائي نفسية في البداية حيث يمكنه وصف بعض العقاقير المضادة للقلق والتوتر بعد تقييم الحالة وسببها وحدتها وسيختار ما يتناسب أكثر لها، لأن لكل حالة خصوصية مُعينة تُميزها عن الحالات الأخرى حتى لو تشابهت معها في الأعراض
هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنعي نفسك مع الترديد بأنك إنسانة قوية ويجب أن تتعرفي على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملكين الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجها وتتصرفين وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضعي المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية وفي حالة عدم القدرة على القيام بالخطوات التي تعتبر أساسية في تعزيز الثقة بالنفس، يمكنك معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم وضع العلاج الذي يتناسب مع طبيعة حالتك، حتر لا تتطور لاحقاً إلى اضطراب نفسي كالرهاب أو غيره 1 2011-08-09T06:45:56+00:00
هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من... اقرأ المزيد
هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل ونحاول أن تجده من خلال الجلوس مع النفس ومصارحتها وهكذا سنكون قادرين على التحسن يوماً بعد يوم يجب أن تقنعي نفسك مع الترديد بأنك إنسانة قوية ويجب أن تتعرفي على قدراتك الكامنة في نفسك ، وأنك تملكين الثقة العالية وعليك من اليوم أن تخرجها وتتصرفين وفق قناعتك لا وفق ما يريدونه الآخرين منك. وضعي المنطق هو المقياس للتصرف بعيداُ عن الأهواء والرغبات دون الخروج عن القيم والأخلاق وعن اللياقة الأدبية وفي حالة عدم القدرة على القيام بالخطوات التي تعتبر أساسية في تعزيز الثقة بالنفس، يمكنك معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر ومن ثم وضع العلاج الذي يتناسب مع طبيعة حالتك، حتر لا تتطور لاحقاً إلى اضطراب نفسي كالرهاب أو غيره
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الكورتزون  ليس دائما سئ السمعه مقالات طبية
الأسبارتام وسرطان الدماغ أخبار طبية
اعرف اكثر عن سرطان المعدة مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً