أنا مدمنة على شخص لاكبر درجة مهما يقل انفذ ومهما يذل اسكت وأراضي حتى صار يريد التخلص مني وانا ايضا لكن لا قوة لي على ذلك الامر جدي حياتي على الهاوية وكانني لا ابالي ساعدوني

استشير الطبيب النفساني قد يكون ناتج عن عدة اسباب ربما احباط يعالج دورات نفسية طبيعية و لا تنسى الرياضة فهي اكتر فعالية من الادوية

ليس الموضوع سن المراهقه المرض بحاجه للطبيب واالعلاج

هذا خوف مبالغ فيه والحياه مليئة بالمنغصات ولا بد تعودي نفسك على قبول ما يحدث والطبيب النفساني يساعدك

يتوجب مُصارحته وتحديد موقف إما بالاستمرار في العلاقة وتصحيح ما شابها من تعكر، وإما حسمها ونسيانها والبح عن مستقبل آخر

لا شك أن الوضع المحيط بك صعب جداً ولكن بعزمك وقوة ارادتك ستتغلبين عليه وهنا سنضع أمامك الخطوط العريضة التي ينصح بها مرضى الاكتئاب هنالك العديد من التدابير والأمور التي يمكن للمريض أن يقوم بها خلال ممارسته لنشاطاته اليومية والتي من شأنها أن تقلل من حالة الاكتئاب لديه، ومن أهم هذه التدابير ما يلي: 1 - معالجة المشاكل والضغوطات اليومية التي يعاني منها المريض أولا بأول، وعدم تركها تتراكم بحيث يصعب حلها في نهاية الأمر. 2 - الاسترخاء والابتعاد عن المشاعر السلبية التي من شأنها أن تضر بحالة المريض مثل مشاعر الغضب والغيرة والتوتر. 3 - تعلم لغة الحوار والتحدث مع الأصدقاء وطلب دعمهم. 4 - ممارسة أسلوب الحياة الصحي الذي يتضمن تناول طعام صحي متوازن وممارسة الرياضة وتجنب التدخين. 5 - القيام بالنشاطات الترفيهية المفيدة التي من شأنها أن ترفع الروح المعنوية لدى المريض مثل القراءة والقيام بالرحلات والسفر والابتعاد عن الضوضاء وممارسة الرياضة. 6 - مواجهة أمور الحياة بجدية وعقلانية ومنطقية، فيجب أن يعلم الإنسان ما يستطيع القيام به وما لا يستطيع القيام به فيجعل أهدافه منطقية حتى لا يصاب بالإحباط في حال عدم تمكنه من تحقيقها. ويمكنك أيضاً القيام بالاستشارة النفسية: وتتضمن هذه الطريقة الحوار مع شخص موثوق ومختص كطبيب الأمراض النفسية عن الأمور النفسية التي تعانين منها بهدف إيجاد الحلول للمشاكل التي تتطلب جهد جماعي مع تمنياتنا

الخطوة الأولى تتطلب فحص لدى أخصائي نسائية لتوضيح وتوفير جواب على ما يشغل بالك وعلى ضوء النتيجة يتم تحديد السلوك الأمثل نحوه

هذا تعلق ضار لا بد التركيز في دروسك والعلاقة مع اهلك وصديقاتك

لا بد من العلاج باشراف الطبيب النفساني

من الطبيعي أن يتفاعل الإنسان مع محيطه ويزداد هذا التفاعل كلما كان الإنسان أكثر نبلاً، وأعمق إحساساً بمشاعر الآخرين، وهذا عادة يكون متعلق بظروف تربوية وأسرية دافئة، أكثر من أن يكون وليد تعلم أو تلقين ، ولكن انشغال الناس في أعمالها وهمومهاالكثيرة خاصة في هذا العصر يحد منها، وقليلون الذين يحافظون على حسهم الإنساني المرهف، رغم أن البعض من هؤلاء ينتبه إلى حقيقة أن التعاطف الحقيقي لايقتصر على المشاركة العاطفية بل يحاول أن يترجمها إلى واقع عملي أكثر يساهم في تخفيف معاناة الشخص أو في درء الخطر عنه

الانسة كريمة انت تعانين من رهاب الامتحان و تحتاجين لتعديل سلوكي فقط , بدون حاجة للدواء و بامكانك ان تعملي هذه الجلسات خلال النترنت و عليكي ان تبحثي عن مواقع