انا لدي شكوك ووسوسه من عدم انتصاب القضيب اثناء الجماع مع ان قضيبي ينتصب بشكل يومي ولكن لا اعلم لماذا هذا الخوف والوسوسه بدات اشعر بالعجز على ممارسة الجنس ولم اعد ارغب بالزواج

لا داعي للقلق، فإن هذا الشعور سيتلاشى بعد مملرستك الجنسية بشكل طبيعي، وننصحك باشغال نفسك بما هو مفيد ويتناسب مع طموحك لا سيما عندما تراودك هكذا أفكار

افضل ان تناقش المشكله السابقه مع طبيبك لكي ترتاح من الاعراض المترتبه عليها.تواصل مع الطبيب

إشغلي نفسك بأشياء أخرى غير الجنس، فهناك أشياء كثيرة في هذه الدنيا تستاهل الحياة ، وتستاهل التفكير بها مثل الثقافة والحضارة ،والعلم فركزي في دراستك ، والجنس سيأتي لوحده مع الحياة، وهو لا يحتاج كل هذا التفكير لشخص صحيح الجسم العقل.

عدم الانتصاب مؤكد اذا حدث توتر وقلق لا بد من استشارة طبيب نفساني

يلزم علاج طبيعي سلوكي لا افهم اين الدبر من كل هاته الحالة اول مرة اسمع اعراض بهاته الغرابة

الجواب يعتمد على حالتك، انصحك بزيارة طبيب نفسي لتقييم حالتك بدقة ومساعدتك

أنت شابة صغيرة ومن غير المستغرب تعلقك بالمشاعر الأولى في حياتك. الحب والتعلق لا يحدث هكذا من اول نظرة وبدون تعارف أو حديث مع الطرف الاخر. ربما من الأفضل أن نسمي الأشياء بمسمياتها وندعو ذلك إعجابا ومن طرف واحد، بما أن هذا الشاب لا يعرف عنك شيئاً وربما لم يلاحظ وجودك. لذلك حاولي الإهتمام بدراستك ومستقبلك من أجل بناء الشخصية الناضجة عقلياً وعاطفياً واجتماعياً، قبل التفكير بالحب لان ذلك سوف يساعدك على التعرف على مشاعر الحب والتمييز بينها وبين الإعجاب، كما يساعدك على السيطرة على مشاعرك وعدم الوصول للهوس والجنون. أعيدي التفكير مرة اخرى في مشاعرك وواجهي نفسك بالحقائق المتوافرة، وأنا واثقة أن ذلك سوف ينير طريقك للتفكير الصحيح.

ما كان عندك ارتداد ، لما احتلمت، فالاحتلام هو قذف في النوم،لا مشكلة لديك ، ولا تقلق بالأمور الجنسية.

نتيجة التقافة الجنسية الخاطئة في بعض المجتمعات تضطر الأنثى إلى كبت مشاعرها حيث تخاف أن توسم بصفات لا تحبها إذا عبرت عن حقيقة شعورها، من جهة أخرى ينبغي إعطائها المزيد من الثقة ومساعدتها كي تتمكن من التعبير عن نفسها بحرية تامة لزوجها دون تحفظ ، وكونها حامل في الشهر الخامس وخاصة في الحمل الأول قد يكون لديها أسباب نفسية تشغلها وتمنعها من الاستجابة الجنسية أو تقلقها لدرجة أنها تحاول تجنب هذه الممارسة لاسيما إذا كان ذلك مرتبط بخوفها على الجنين أو الحمل أو غير ذلك، ولذلك نرى أن أول خطوة تكمن بمصارحتها مع محاولة فهم ما يدور في خلدها والطلب منها أن تذهب إلى أخصائية النسائية لكي تستوضح منها أي شكوك تدور في ذهنها حول هذا الموضوع

لا بد من مراجعة الطبيب النفساني للعلاج