انا عشرون مغترب عن اهلي اكتشفت من صاحبي الي ساكن معي في نفس الغرفه انى

الأشخاص الذين يتحدثون أثناء نومهم غالبا لا يعرفون ذلك، أما العوامل المسؤلة عن الكلام اثناء النومِ فهي اِضطرابات القلق، الإجهاد، والحمّى، وفي أكثر الحالاتِ لا يعد الكلام أثناء النوم حالة خطيرة، ويمكن أن يختفي مع مرور الوقت والعمر، وقد يرتبط الكلام أثناء النوم باضطرابات النومِ الأخرى، وهذا يستوجب فحص طبي لتحديد السبب. خاصة اضطرابات القلق، واضطرابات النوم مثل متلازمة النوم العميق، المشي أثناء النوم، أو الاضطراب السلوكي في مرحلة النوم الخفيف. و المعالجة تكمن في الابتعاد عن تناول الكحول، والأطعمة الثقيلة، والأدوية والمخدرات، والحصول على ساعات كافية من النوم. وتتضمّن أيضاً استعمال الأدوية المضادة للكآبة أو المنومِّة للتَرويج للنوم. ويمكن أيضاً أن يشمل العلاج السلوكي الإدراكي حيث يتم يتم تجهيز المريض بإستراتيجيات فعّالة طويلة المدى للتَغلب على القلق أو الإجهاد. نصائح لتَخفيض الكلام أثناء النوم: • خفض مستويات الإجهاد قدر المستطاع • عدم تناول وجبة طعام ثقيلة قبل وقت النوم. • الاستيقاظ المبكر والنوم وفقا لروتين يومي. • الحصول على فترة كافية من النوم والراحة.

هذه ليست مشكلة اعصاب بل اعراض نفسيه بحاجه للتقييم من قبل الطبيب النفساني

استشارة طبيب نفسي وعمل الفحوصات الازمه

لا تقلق، فهذه الأمور طبيعية وستزول عند الزواج على الأكثر، والعادة القديمة في بلادنا هو عدم التعرف على الفتاة قبل الزواج، ثم لماذا تحسب حساب الناس وأنت لم تخطئ، وما زلت في أول الشباب، فلا تستعجل وستحل الأمور من نفسها، وفقك الله.

اعلام اليقظه تتطلب ان تشغلي نفسك بأمور اخرى مفيده

لا بد ان تصاريح احد أفراد العائله حتى يساعدك ويوصلك للطبيب اذا لزم الامر

هذا تعلق ضار لا بد التركيز في دروسك والعلاقة مع اهلك وصديقاتك

اعتقد من المبكر الحكم على مثل هكذامور في هذا العمر، كون العاطفة هي المسيطر في هذا العمر وعادة ما تكون خاطعة لمؤثرات بيولوجية أكثر منها عقلية، فالقضية ليست مرهونة بالصدق أو عدمه بقدر ما هي متعلقة بعواطف ومشاعر قابلة للتغير وفق تطور حياة كل منكما لا حقاً

لا بد ان تسارع في الوصول للطبيب النفساني للعلاج

لا بد من التوقف عن الكلام مع نفسك ولا تنعزل