انا ام وعندي ولد ليس صغير عمره ٣٠ ويعاني من حالات عصبيه شديده ولا يعرف

ينبغي أولاً عرضه على أخصائي أطفال أو أخصائي أنف أذن حنجرة للتأكد من سلامة الجهاز السمعي والكشف عن أي علامة أخرى لا تتناسب مع عمره وعلى ضوء النتائج سيكون السلوك الطبي الأمثل

اذا كان هناك انسجام فلا داعي لهكذا مخاوف كون ذلك أعلى وأسمى من كل الفروقات ، وغالباً ما يجعل من الفروقات أن تعمل على توفير إنسجام أكبر وتوفر ضمانة حياتية وإجتماعية يومية أطول

يحتاج أخوك لفترة مراقبة لملاحظة أية سلوكات غير عادية يقوم بها كالحديث مع ذاته لمعرفة مدى تكرار هذه السلوكات لتقرير حاجته إلى مراجعة الطبيب. فقم بملاحظة سلوكاته لفترة أسبوع مثلاً وقم بتسجيل ملاحظاتك لعرضها على الطبيب إن دعت الحاجة. أما إن لم يثبت وجود أية أعراض مقلقة فربما كان الأمر أن أخيك يشعر بالقلق والتوتر بسبب الإمتحانات أو أنه يعاني من إضطراب القلق. أنصحك بإعطائه بعض الإهتمام ومشاركته ببعض النشاطات وخاصة أن لا أصدقاء لديه، وتشجيع عائلتك أيضا على إعطائه مزيدا من الإهتمام والمشاركة في الحديث والنشاطات العائلية كمشاهدة التلفزيون والخروج سويا لقضاء بعض احتياجات المنزل.

لا داعي للقلق وننصح بعرضه على أخصائي أطفال للكشف عن أي سبب عضوي سواء كان يتعلق بالجهاز السمعي أو في الجهاز العصبي، أو أي خلل عضوي آخر، والسلوك الطبي الأمثل سيكون وفق نتائج الفحص، علماً أنه في بعض الحالات لا يوجد أي سبب عضوي، والأمر متعلق بقلة الاختلاط والتغاعل مع المحيط المناسب خاصة خلال فترة نموه في السنوات الأولى من حياته

لا بد من عرضه على الطبيب النفساني للتشخيص والعلاج

هذه حاله نفسيه لا بد من تقييمها من قبل الطبيب النفساني

هذا تأخر بالتطور ولا بد من تقييمه من الطبيب المختص

قولي له كم تخبئه وتختفي عليه

هذا امر عادي ولا داعي للف الطفل ولا يخاف الطفل من يديه

انت بحاجه لزيارة الطبيب النفساني للتقييم والعلاج