انا احب وهذه ال اكبر مني ب سنوات ونحن اصدقاء طفولة وهذه ال احبت شخصا و

الصحيح هو أن تكون الأمور واضحة للطفل منذ البداية لأنه أولاً وآخراً سيعرف الحقيقة والأكثر من ذلك سيواجه أمور حياتية ينبغي أن يكون واعياً ومدركاً لذاته ولا يكون هناك ما يضعفه أمام أقرانه بسبب عدم علمه، ولكن في هذه الحالة الخطوة الأولى تعتمد على الأب بتوضيح الصورة له والاستفهام منه إن كان على استعداد لتصحيح الوضع قبل عمل أي شيء آخر، لأن الطفلة في النهاية ستسوعب الحالة إذا كان هناك توجه سليم لدى الأبوين حتى لو كانا منفصلين، وإذا أبدى استعداد لمعالجة الأمر فستكون الأمور جداً مُشجعة ولن يكون هناك أي خوف من سلبيات محتملة بل سيكون محفزاً جديداً ورافعانفسياً مهماً بالنسبة لها، وبعدها سيتم التنسيق بينكما لاتاحة التواصل بينهما حتى لو كنتم منفصلين، وخلافات ومشاكل الكبار ينبغي أن لا تنعكس عل الطفل من خلال تجنب إثارة أو وصف أحدهم لسلبيات الآخر أمام الطفل والاكتفاء إلى الإشارة إلى ظروف قاهرة عند سؤاله عن المواضيع المتعلقة بالانفصال

لا بد ان تخبري اَهلها وليس مسؤوليتك مساعدتها

عليك القيام بتنفيذ خطة لمواجهة خوفك بشكل تدريجي . فأولا ً إبدأي بالنظر الى القطة من بعد معين يبلغ مثلاً خمسة أمتار أو أكثر - حسب رغبتك- ولعدة أيام الى أن تشعري بأن هذا الموقف لا يخيفك أبداً، ثم انتقلي الى الخطوة الثانية وهي أن تنظري الى القطة من بعد أقرب عليك من الخطوة السابقة- أربعة أمتار مثلاً- وهكذا الى أن تنتهي الى الإقتراب بشكل كبير منها دون شعور بالخوف. حظاً موفقاً.

لا داعي للقلق، ولكن في هذا العمر الطفل يكون ميال عادة إلى من يلبي له رغباته بغض النظر عن أي علاقة أخرى

ننصح بالذهاب لأخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر

دعيها تتكلم واستمعي واذا استمر الوضع بالتدهور فلا بد من العلاج

تصرفات الأطفال بهذا السن تكون انعكاس لتصرفات الكبار ولمعالجة هذا الأمر يتطلب التعامل مع الطفلة بحنية وعطف واتحدث معها بأسلوب مشوق وتشجيعها على السلوكيات الجيدة وتجنب العنف في جميع الأحوال

هذا الادعاء نوع من الكذب يكتشفه الناس ويبتعدوا عنك لا بد من التوقف وتعيشي بالواقع

هذه من حالات الكرب النفسي ا1ا لم تتحسن الحالة في خلال شهر من الحادثة لا بد من مراجعة طبيب نفسي

لا بد من ايصالها للطبيب النفساني فورا ومرافقتها