أعاني من التوتر الشديد قبل الاختبار وبعده لفتره ومن الخوف من الفشل ، أدرس الطب في سنتي الخامسه ، هل يتوجب علي زيارة الطبيب النفسي أم هذه أعراض طبيعيه وشكراً

لا يفضّل استعمال مثل هذه المهدئات وانصحك بأن تذهب للمقابله وانت متوتر ولكن بعد دقيقه يخف التوتر ومن يجري المقابله يعرف ان كل من يأتي للمقابله يكون متوتر

الصراخ في النوم يعالج

هذه مشكله عائليه لا بد ان تحل عائليا وأما الوزن فالطبيب يقوم بالفحص لتحديد السبب والعلاج

ليس بسبب البنج وإنما الشعور الطبيعي لكل الناس ويخف مع التعود

ينبغي تحديد السبب الذي أدى إلى الوسواس القهري الذي في كثير من الأحيان يكون ناجم عن الإكتئاب أو انعدام السعادة أو الراحة لدى الإنسان مما يدفعه للبحث عن أي شيء غريب يمكن أن يفعله لا شعورياً للترويح عن نفسه والإحساس بنوع من تفريغ الطاقة حتى بشيء غير معقول، وعلاجه يكون فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها الإنسان هي أفضل بكثير وسوف يكون بإمكان الإنسان بسهولة أن يتخلص من هذا الوسواس لأنه ببساطة يكون قد خرج من حالة الإكتئاب التي دفعته لا شعورياً للبحث عن هذا الوسواس تعتبر الأدوية الأكثر فعالية في علاج حالات مرض الوسواس القهري هي مثبطات إعادة سحب السيروتونين الاختيارية مثل أدوية بروزاك وكذلك أقراص انافرانيل. وهذه هي الأدوية الوحيدة التي أثبتت فعالية في علاج مرض الوسواس القهري حتى الآن. وعادة ما يتم إضافة أدوية أخرى لتحسين التأثير الطبى وعلاج الأعراض المصاحبة مثل القلق النفسى. و يمكن توقع انخفاض قوة الأعراض بحوالي من 40% إلى 95%مع العلاج. وقد تستغرق الأدوية من 6 إلى 12 أسبوعا لإظهار التأثير العلاجى الفعال. ويعتبر التأثير الأساسي لهذه الأدوية هو زيادة توافر مادة السيروتونين في خلايا المخ، ويؤدي هذا إلى تحسن حالة مرضي الوسواس القهري. والعلاج السلوكي المستخدم في علاج مرض الوسواس القهري هو التعرض ومنع الاستجابة . ولكن في جميع الأحوال ينبغي معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل وعلامات خاصة بكل حالة وإختيار العلاج الأنسب لها سواء كان العلاج السلوكي أو الدوائي

نعم يشفى المرض مع العلاج

فقط استعذي بالله من الشيطان الرجيم وحافظي علي الصلاة وقرأة القرأن الكريم

دائما المستقبل مخيف لما يحمله من غموض ولكن الخوف يجب ان يكون دافعا للعمل والاجتهاد و النجاح اما الحوف المرض فهو معطل ومحبط ويلزمه علاج نفسي تحياني

سبق أم أجبناك بأننا ننصح باجراء فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات سريرية إن وجدت لأن الدوخة والأعراض الأخرى التي تشكين منها أسبابها كثير فيمكن أن تنجم عن فقر دم أو عن التهاب قي الأذن أو اضطراب في معدلات السكر في الدم أو اضطرابات عصبية أو هضمية وغير ذلك كثير من الأسباب المحتملة وجميعها لا يمكن التعرف عليها إلا من خلال الفحص الطبي المباشر وعلى ضوء النتائج سيكون السلوك الأمثل أسهل في السيطرة على السبب ومن ثم علاجه

اعراض القلق نفسيه وجسديه ونوبات الهلع يعالجها الطبيب النفساني