هل يضر الجماع

لا يعتبر الجماع اثناء الحمل أمناً الا في الثلث الثاني اما الثلث الاول والأخير فغير آمنين.

تعتبر الثلاثة أشهر المتوسطة هي الآمنة أثناء الحمل، ويفضل تجنب الجماع في الثلاثة أشهر الأولى والأخيرة.

كلا!! بل يتم هضمه كآي مواد مأكولة.

الغالب أن الرحم قد شفي بعد هذا الوقت، ولا خطر من الجماع أو الحمل!!

ينصح بعدم الجماع في الثلاثة أشهر الأولى من الحمل، والإقلال في الثلاثة أشهر الأخيرة أو الامتناع ولكن فيما بينها لا ضرر. مع مراعاة عدم العنف في العملية الجنسية التي قد تضر بالأم و الجنين.

عادي كمزلق ولكنه قد يؤخر الحمل!!

السائل المنوي سائل جسمي، يعني فسيولوجي، وليس له مضار لو لمس الجسم وأعضائه!والجسم سيتعامل معه كأي مادة غذائية!!

الجماع في الثلث الثاني كما في حالتك آمن، ولا يضر القذف أيضاً

حسب الكمية، ويفضل عدم استعماله عند الرغبة بالحمل، بل إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

لا يمنع الحمل، وليس له أضرار،عند وجود تشوهات مهمة في تجويف المهبل، يمكن أن يكون التصحيح الجراحي لتجويف المهبل خيارا للنظر في حالة فشل جميع التدابير الأخرى وتأثر نوعية حياتها بالحالة. وينبغي إجراء فحص شامل للتجويف والغلاف الداخلي المولج لتحديد ما إذا كان هناك أي عيوب كبيرة. ومع ذلك ، فمن الصعب جدا تقييم عيب فيما يتعلق بهذا الحالة ، لأن هناك عاملين لها علاقة ، أي من الذكور والإناث. ومن المستحيل إصدار حكم على مستوى مناسب من عيار مولج المهبل بواسطة اختبار بدني ، لأنه يتوقف على حجم القضيب أيضا . كذلك فإن الجراحة ليست مضمونة لتخفيف حدة الوضع للمزيد راجعي أرياح المهبل في القاموس.