هل من الممكن ان أخذ الفيجرا فى اول يوم زواج واذا امكن هل سيوئثر على العلاقة الزوجية فيمعا بعد عندما انتقطع عن تناوله

في أثناء الدورة الشهرية يمون المهبل ممتلئا بالدم، وتكون رغبة الزوجة قليلة، يمكن تأجيل الجماع لما بعد الدورة طبعاً، بالنسبة للعادة السرية يعتمد على فترة ممارستها ومدى إدمانها وتأثير العادة على الشخص، وتزول آثارها بعد ثلاثة أشهر على الأقل.

لا يمكن حدوث الحمل من الجنس الشرجي، ولا يؤثر عادة على العادة الشهرية.

الحمل لا علاقة له بسرعة القذف، لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف  

وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. 

  وهذه محاولة للبداية: 

تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهدة ١

١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣-   

الاسترخاء لمدة 10 ثواني 

٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني 

 ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق 

٦-كرر أربع مرات يوميا

الأمر يعتمد على حالة الزوجة النفسية والدموية!! والرغبة في المتابعة، فيمكن نظرياً المتابعة، كما يمكن التوقف. المهم أن يكون الأمر بالتفاهم.

من غير المستحب ممارسة الجنس أثناءالعادة الشهرية ، نظراً لكثرة الدم في المهبل، والحمل لا يمكن أن يحدث في أثناء الدورة، لأن وقت الإباض ما زال بعيداً حوالي أسبوعين. ويفضل عدم ممارسة الجنس في الشهرين الأولين والأخيرين أيضاً حفاظاً على الجنين.

 لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية:  ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول  ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني  ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني  ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني   ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق  ٦-كرر أربع مرات يوميا 

١- للعادة السرية تأثير سلبي على الزواج وسجب التوقف عنها فورا. ٢-نآثيرها سلبي على القدرة الجنسية آيضا ٣- راجع أسئلة الصحة الجنسية في الموقع.

هذه طريقة لتأخير القذف، وعادية، وليس لها أضرار.

لا يوجد ضرر في الجماع قبل الدورة الشهرية.

لقد أجبنا أنه يحصل انتقال للجراثيم من الفم إلى الجهاز البولي التناسليو العكس، مما قد يؤدي إلى التهابات وأمراض أخرى.