هل عند وصول الرجل الي القذف تصل معه الزوجة إلي النشوة في نفس الوقت

هذا طبيعي، وتستحق عليه الشكر من زوجتك! وقد تكون أحد أهم المشاكل الجنسية المسكوت عنها في بلادنا هو عدم وصول الزوجة للإرجاز ، وعدم اهتمام الرجل بذلك.

١ صحيح تقل القدرة الجنسية والانتصاب مع التقدم في العمر!! ٢-صحيح يمكن وصول المرأة إلى الإرجاز عدة مرات في الجماع الواحد.

دفق المرأة مع الرجل داخل المهبل في نفس الوقت لا يدفع مني الرجل الى الخارج ولا يضعف وصوله الى الرحم ويحصل التلقيح رغم ذلك، المرأة تقذف أيضاً، راجع قذف أنثوي في القاموس.

مع التقدم في العمر يقل الدافع والرغبة الجنسية كما تخف قدرة الجسم، لذلك يجب دعم هذه الأمور بممارسة الرياضة والتغذية المت،ازنة وتناول العسل والمكسرات عسل الملكات، وستتحسن بالتدريج.

يمكن أت تقذف المرأة أكثر من مرة وتقل كمية القذف تدريجياً، وهذا لا يؤثر على الرجل، ولا يجب أن يتأثر بالموضوع بل يتابع وكأن شيئاً لم يكن. ويفضل دائماً الوصول إلى الرعسشة بشكب متزامن، ولهذا يفضل إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج، وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

الإرجاز و يعرف بالإِيْغاف ،عُسَيْلَة، هزة الجماع، ذروة الشبق. و هو قمة الإثارة في العملية الجنسية، وهي مرادفة للقذف عند الذكر. وهو الشعور المركز والمنتشر بالسرور والمتعة الذي يحسه الشخص أثناء الاتصال الجنسي أو الاستمناء أو المتعة الذاتية، ويظهر عند الرجل بالقذف، وعند المرأة بتقلصات رحمية وشعور نابض في الحوض وقذف أنثوي. وهو يعتبر قمة الإثارة الجنسية. وتبدأ الإثارة عادة بعوامل فيزيائية أو نفسية تثير مخيلة الشخص والرغبة في الممارسة الجنسية، وهناك فروق بين الذكر والأنثى ولكنهما يشتركان بزيادة تدفق الدم في الأعضاء التناسلية .للمزيد راجع إرجاز في القاموس.

سرعة القذف هو خروج السائل المنوي من العضو الذكري أثناء ممارسة الجنس بشكل أسرع مما هو مرغوب . سرعة القذف تعني القذف في أقل من دقيقتين، وما فوق ذلك معقول، والعادي أن يستمر أكثر من خمسة دقائق.

هذا بمثابة استمناء، عليك ممارسة هوايات تشغل وقتك مثل الرياضة والمطالعة وغيرها!!!

تختلف النساء كما الرجال في طريقة النشوة والشعور باللذة، علماً بأن البظر يمتد من قمة البظر إلى جداري المهبل، والقذ الإنثوي أيضاً لا يحص عند الجميع بنفس الدرجة. المهم أن يكون هناك تناغم وتفاهم أثناء الجماع لحصول الإرجاز بشكل متزامن.

قد يحصل احنقان للمادة في القنوات التناسلية، وقد يوذيها. فلا داعي له.