هل الإستمناء لمدة طويلة يؤثر على فض البكارة علما بان الانتصاب طبيعي ولا يوجد سرعة قذف وهل تشنج الزوجه يعيق الفض؟

فض الغشاء هو آخر مشكلة تفكر فيها، ! عليك تحسين لياقتك البدنية وممارسة الرياضة والمشي والتغذية المتوازنة وتناول العسل والمكسرات ، لتحسين نتائج الفحوصات، والقدرة الجنسية، ولعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف  وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.   وهذه محاولة للبداية: ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣-   الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني  ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا

نعم يستمر الجماع الا اذا حدث التهاب ادی الزوجة او لديك فيجب ان تكون هنالك فترة للتوقف. وطول القضيب كافي للجماع لان مهبل المرأة الباكر حوالي 7 سنتمتر.. وسرعة القذف تقل بعد الزواج باستمرار الممارسة الجنسية والتعود عليها.. تحياتي

قد يكون الغشاء من النوع المطاطي او السميك وهذا يتطلب وقت لفض الغشاء او هناك مشكلة انتصاب كامل عند الزوج وهذا ينصلح بالعلاج طبيب امراض تناسلية للعلاج

ليس بالضرورة يكون الحكم عند ممارسة علاقة سوية بعد الزواج

يكون الإيلاج بالتوافق عندما يشعر الطرف الآخر أنه اقترب من الذروة، ويطلب الإيلاج حينها. وبهذا تتم الرعشة للجانبين بشكل متزامن.

الموضوع يتعلق بكل حالة ععلى حدة، فبعض الإناث لا يتألمن ، وقد لا يكون النزيف كثيراً فلا يتأثرن نفسياً، أو قد يشعرن باألم والنزيف ويفقدن الرغبة في المتابعة، لذلك يجب دواسة الحالة وعدم الاستمرار إلا بالموافقة المتبادلة  .

لا مستحيل يحدث فض للغشاء بدون ادخال شئ صلب بالمهبل

الدم لا يسبب التهابات في القضيب!! واستمرار الجماع يعتمد على موافقة الزوجة وشعورها بالراحة والرغبة، والأمر يعتمد عليها!!

الغالب أن المخدر الموضعي وصل إلى القضيب، والغالب أم الجرعة كبيرة ، ولا داعي للقلق فسيعود لحالته بعد توقف مفعول الدواء.

لا يهم في الحمل!عليك تحسين لياقتك البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذهلائحة بالأطعمة التى تساعد على التخلص من الضعف الجنسى مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح. وستتحسن بالتدريج