من سنوات كنت امارس العاده السريه الاستمناء والحمد لله اعانى على تركها

عدم الممارسة ليس مضرا، فالقذف يحدث في الليل في حال هناك حاجة للتفريغ.

الزواج يشجع على ترك العادة، وعليك التدرب على الاستغناء عنها بالتدريج، وربما بزيادة الجماع مع زوجتم، وإشغال وقتك بهوايات جديدة مثل المطالعة والرياضة .

قبل الأدوية تعمل مورس استعادة لياقتك البدنية بممارسة الرياضة والمشي، وتناول العسل والمكسرات والمأكولات البحرية، وبعد ٣ أشهر ، إذا احتجت فيمكن مراجعة طبيبك لوصف الأدوية المساعدة، إذا لم يكن هناك مانع طبي.

يعطيك العافية، إذا استمريت في عدم ممارستها ستتحسن صحتك خلال فترة بسيطة، فتوكل على الله.

بعد التوقف عن ممارسة العادة، يعود الجسم إلى طبيعته وتختفي جميع المضاعفات تقريباً، أما لعلاج سرعة القذف فعليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف  وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.   وهذه محاولة للبداية:  ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهداً     لوقف نفسك عن التبول  ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني  ٣-   الاسترخاء لمدة 10 ثواني  ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني   ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق  ٦-كرر أربع مرات يوميا

في الغالب نعم! و عليك إعادة تأهيل جسمك، بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة، وطبعاً توقيف العادة السرية، وممارسة هوايات جديدة.

عليك تقليل ممارسة العادة السرية ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة التوقف عن التدخين النوم الكافي ممارسة هوايات جديدة مثل المطالعة وغيرها تلهيك عن التفكير في الجنس.

سوف يحدث فض البكارة ، والجماع، راجع جماع في القاموس.

عليك متابعة التوقف، وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وستتحسن أمورك بالتدريج!

هناك عدة وسائل لعلاج الحالة، ولكنه في الواقع لا يوجد علاج جذري ، كما أنه ليس هناك حاجة لعلاج، إلا إذا كان هناك صدمة نفسية فيجب علاجها، أو أصبح الاستحلام متكرراً بحيث يؤدى إلى الضعف الجنسي والجسدي، كما قد يؤدي إلى ضياع المنويات وإلى العقم وبشكل عام فإنه على الذي يعاني من الاستحلام أن يعيد النظر في أفكاره النهاريةوتصوراته الجنسية