انا متزوج و زوجتي لم تحمل و تحجج بالاصابة بالبرد في المهبل لاان لديها

هذه الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ولعلاج الأسباب النفسية يجب مناقشة الموضوع من الزوجة ومعرفة سبب الانزعاج، وإذا لم تفد في ذلك ربما لزم مراجعة طبيبة نسائية لعمل فحص نساذي ومعرفة وضع المهبل ووجود تشوهات مهبلية، أو التهابات والتصاقات في المهبل تعيق الإيلاج.

مبروك أولاً، وثانياً الغشاء المطاطي يحتاج إلى جراحة بسيطة لثقبه،ويصبح الحمل أضمن وأسرع.

ربما تكون الزوجة بحاجة للتعود معك على الإرجاز، عليك بمتابعة اعلملية بإطالة المداعبة والاهتمام بالبظر، وستتحسن الأمور بالتدريج.

الطول قد يكون مشكلة ويسبب الألم للفتاة، لذلك عليك التأني وإطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق وبرفق، حتي يتم تمدد عضلات المهبل!!

الحل هو إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، كما يجب عليك ممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة وتناول العسل وعسل الملكات والمكسرات، وستتحسن بالتدريج!!ولا ينزل الدم في عدة حاالات ، مثلاً عند وجود غشاء مطاطي مرن، أو عند وجود عشاء رقيق لا يحتوي على شعيرات دموية أو عند غياب الغشاء خلقياً، أو عند حدوث تمزق أثناءزالطفولة في حركات رياضية غير عادية، أو تمزقه عند الكبر لأسباب أخرى.

اه طبيعى لا تقلق وليس هناك علاقه بطول القضيب والحمل وسبب الحرقان ده المدام عندها التهابات يجب معالجتها حتى ينتهى الالم

المهبل يتكون عضلات مرنة، وقابلة للتمدد حسب الحاجة، ولكن قد يحتاج لبعض الوقت، فلا داعي للقلق، وسيتحسن بالتدريج، يمكن تناول بعض المراهم قبل الجماع لتخفيف الألم.

عليك المحافظة على تغذية متوازنة دائماً والاهتمام بممارسة الرياضة يومياً، وتحسين وضعك النفسي وعدم تضخيم الأمور، فالمشكلة عادية وستزول قريباً عند هدوء الحالة النفسية.

راجع القذف السريع عند الرجل . وبالنسبة للطول فهو هادة لا يشكل مشكلة في اللذة الجنسية ، بشرط استعمال كل الوسائل الأخرى من المداعبات قبل الإيلاج ، للوصول إلى الإرجاز في وقت متزامن.

لا يوجد حاجة لإجراء عملية لتكبير القضيب في هذه الحالة. الحجم الطبيعي للقضيب يتراوح بين٨و ١٨ سم عند الانتصاب.والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساد من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا. كما ينصح بإطالة المداعبة وتأخير الايلاج عدم الايلاج إلا بالتوافق.