استعمل مرهم بيروكسيد البنزويل وديفيرين ادابالين وقد فادني في بداية العلاج ولكن بعد مرور شهر ونصف بدات تظهر بعض الحبوب الصغيرة في وجهي هل هذا يعني ان العلاج لم يعد له فائدة وشكرا

علاج حب الشباب يستغرق وقتا طويلا والتحسن بطئ يحتاج إلى صبر ومثابرة وما دام حصل عندك تحسن طفيف ننصحك بالإستمرار بالعلاج ومراجعة طبيبك ليرى مدى التحسن ويخبرك إن كان مناسبا أم بحلجة لدواء آخر

هذا ما يسمى بالحب الدهني او حب الشباب وله عدة طرق للعلاج تعتمد على شدته ففي حالات الزيوان والحب الخفيف يتم استعمال كريمات مقشرة تحتوي على مشتقات الفيتامين أ اما في الحالات المتوسطة التي يظهر فيها الحب الملتهب فيتم اللجوء الى حبوب المضاد الحيوي بالاضافة الى كريمات مقشرة اما في الحالات الشديدة في حالات الحب المتحوصل فيمكن اللجوء الى الروكيوتان وهو علاج جدا فعال لكن له اثار جانبية عديدة لذى لابد من اخذه تحت اشراف طبيب متخصص

الكشف والفحص لازم عند طبيب جلدية

يستخدم مرة مساء مع حماية من الشمس نهارا

ارى ان تستشيري طبيب جلد  لمعاينة بشرتك وعندها يمكن اعطاؤك الارشادات اللازمة والعلاج المناسب لبشرتك

لا زم الاستمرار في العلاج لان الهرمونات تفرز بدون انقطاع خصوصا اثناء توثرك لذا انصحك بمزاولة الدواء وتغييره بعد كل شهر بدواء اخر مضاد حيوي مع غسل الوجة 3 مرات يوميا بالماء والصابون

ما هي هذه الحبوب صف شكلها واوصافها

ينصح توجيه السؤال لاخصائي جلدية

الحزام الناري هو عبارة عن مرض جلدي يحدث نتيجة التهاب ناتج عن نوع معين من الفيروسات يدعى فاريشالا. تبدأ الإصابة عادة في العقد الشوكية للنخاع الشوكي وعقد الأعصاب القحفية ثم تنتقل نحو الجلد على مسير عصب معين، لكن لا يعرف بالضبط طريق دخول الفيروس للجسم ولا كيفية انتشاره. يتصف المرض بظهور طفح جلدي مؤلم حارق على شكل حبوب صغيرة مجتمعة ومصطفة بجانب بعضها البعض، لونها أحمر وردي وتحتوي على سائل رائق، وقد يترافق الطفح الجلدي مع إرتفاع في كريات الدم البيضاء، وتورم العقد اللمفية. والشكل الأكثر شيوعًا هو الإصابة في منطقة الصدر والظهر ثم الورك والوجه، الذراع والسّاق. العلاج يشفى الحزام الناري عادة خلال عدة أسابيع، ومن النادر جداً أن يعود للمريض نفسه مرة أخرى لأنه يؤدي إلى مناعة دائمة. يمكن للمسكنات أن تخفف من الألم أو الكمادات باردة أو مضادات الفيروسات عن طريق الفم تكون ذات فائدة كبرى، خصوصًا عند التشخيص الباكر للمرض حيث أنها تثبط من نشاط الفيروس وتجهضه، وبالتالي تقلل من شدة الطفح الجلدي الحاصل.

لايجوز إستعمال هذا المزيج بشكل دائم لأن له تأثيرات جانبية على البشرة لذا يجب استشارة الطبيب