تشنجات طفلة رضيعة بعمر ٢٠ يوم
إجابات الأطباء على السؤال
التشنجات لدى طفل بعمر 20 يومًا هي حالة تحتاج إلى متابعة دقيقة وعاجلة، خاصة بعد تشخيص التهاب السحايا، ولكن أود الإشارة إلى أن التهاب السحايا قد يؤدي إلى مشاكل عصبية، مثل التشنجات، التي قد تستمر حتى بعد بدء العلاج بالمضادات الحيوية أو حتى بعد الشفاء من التهاب السحايا.
بشكل عام فإن استمرار التشنجات بعد الخروج من المستشفى قد يشير إلى حاجة لإعادة التقييم العصبي الدقيق والتأكد من فعالية العلاج وتجنب أي مضاعفات محتملة، إليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدك:
- مراجعة الطبيب المختص بالأعصاب: يجب عرض الطفلة على طبيب أطفال مختص بالأعصاب لإجراء فحص دقيق وتقييم النشاط العصبي، بالإضافة إلى مراجعة الأدوية التي تستخدم لتخفيف التشنجات.
- إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي أو فحص مقطعي: قد يوصي الطبيب بإجراء فحص بالرنين المغناطيسي للدماغ للتأكد من عدم وجود آثار جانبية على الدماغ نتيجة الالتهاب، مثل التورم أو تجمع السوائل.
- فحص السائل النخاعي: إذا لزم الأمر، يمكن إعادة فحص السائل النخاعي للتأكد من خلوه من العدوى، فقد تتطلب بعض حالات التهاب السحايا فترة علاج أطول.
- تعديل الأدوية المضادة للتشنجات: قد تحتاج الطفلة إلى جرعة معدلة من الأدوية المضادة للتشنجات أو استخدام أنواع مختلفة بناءً على الاستجابة ومدى استمرار التشنجات.
- متابعة مستوى التطور والنمو: من الضروري متابعة مستوى التطور والنمو الذهني والحركي للطفلة خلال الأشهر المقبلة، لأن بعض الأطفال قد يحتاجون إلى علاج إضافي لمساعدة الدماغ على التعافي.
للمزيد:
0 2024-11-14 12:03:54التشنجات لدى طفل بعمر 20 يومًا هي حالة تحتاج إلى متابعة دقيقة وعاجلة، خاصة بعد تشخيص التهاب السحايا، ولكن أود الإشارة إلى أن التهاب السحايا قد يؤدي إلى مشاكل عصبية، مثل التشنجات، التي قد تستمر حتى بعد بدء العلاج بالمضادات الحيوية أو حتى بعد الشفاء من التهاب السحايا.
بشكل عام فإن استمرار التشنجات بعد الخروج من المستشفى قد يشير إلى حاجة لإعادة التقييم العصبي الدقيق والتأكد من فعالية العلاج وتجنب أي مضاعفات محتملة، إليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدك:
- مراجعة الطبيب المختص بالأعصاب: يجب عرض الطفلة على طبيب أطفال مختص بالأعصاب لإجراء فحص دقيق وتقييم النشاط العصبي، بالإضافة إلى مراجعة الأدوية التي تستخدم لتخفيف التشنجات.
- إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي أو فحص مقطعي: قد يوصي الطبيب بإجراء فحص بالرنين المغناطيسي للدماغ للتأكد من عدم وجود آثار جانبية على الدماغ نتيجة الالتهاب، مثل التورم أو تجمع السوائل.
- فحص السائل النخاعي: إذا لزم الأمر، يمكن إعادة فحص السائل النخاعي للتأكد من خلوه من العدوى، فقد تتطلب بعض حالات التهاب السحايا فترة علاج أطول.
- تعديل الأدوية المضادة للتشنجات: قد تحتاج الطفلة إلى جرعة معدلة من الأدوية المضادة للتشنجات أو استخدام أنواع مختلفة بناءً على الاستجابة ومدى استمرار التشنجات.
- متابعة مستوى التطور والنمو: من الضروري متابعة مستوى التطور والنمو الذهني والحركي للطفلة خلال الأشهر المقبلة، لأن بعض الأطفال قد يحتاجون إلى علاج إضافي لمساعدة الدماغ على التعافي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة 25
في صحة الطفل
لقد قرأت أنه يوجد 12 زوج من الأعصاب القحفية، ما هو العصب القحفي الاول؟
عند الحديث عن الأعصاب القحفية يجب الإشارة إلى أنه يوجد 12 زوج من الأعصاب القحفية، وإن العصب القحفي الأول هو العصب الشمي، وهو أحد الأعصاب الحسية المسؤولة عن حاسة الشم. ويحتوي العصب الشمي على العصبونات الواردة أو الألياف العصبية الواردة التي ترسل الإشارات نحو الجهاز العصبي المركزي.
ويجب الإشارة إلى أن العصب الشمي يعد من أقصر الأعصاب القحفية التي تبدأ في الدماغ وتنتهي في الجزء العلوي من الأنف، ولا يلتقي مع جذع الدماغ هو والعصب البصري، وعلى الرغم من ذلك يعد جزء من الجهاز العصبي المركزي ويتفرع من الجزء الأمامي من الدماغ. وعلى عكس الأعصاب الأخرى في الجهاز العصبي الطرفي التي يتم تغليفها باستخدام خلية شوان، فإن العصب الشمي يتم تغليفه باستخدام الخلايا الدبقية المغلفة الشمية.
ويتم تحقيق وظيفة العصب الشمي لحاسة الشم عن طريق الغشاء المخاطي الشمي في المنطقة العليا من التجويف الأنفي، حيث يحتوي هذا الغشاء على مجموعة من الخلايا التي تدعم عملية الشم كما يلي:
- الخلايا القاعدية، حيث قد يتطور منها خلايا شمية جديدة بالإضافة لخلايا داعمة أخرى.
- الخلايا المعلقة أو الخلايا المعلاقية، حيث أنها خلايا طويلة توفر الدعم للهياكل القريبة المسؤولة عن عملية الشم.
- الخلايا العصبية ثنائية القطب أو خلايا المستقبلات الشمية: حيث لها دور في تحفيز الشعيرات الصغيرة في الغشاء المخاطي الشمي لتحفيز الخلايا الشمية.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 25
في صحة الطفل
بعد الإصابة بالوذمة الدماغية قال لي الطبيب يجب أن أبقى في المستشفى حتى يتأكد من الشفاء، ولكن كيف يتم علاج...
تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية العديد من الخيارات التي يتم تحديدها حسب سبب الوذمة الدماغية وشدة الحالة وغيرها الكثير من العوامل، وقد تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية كل مما يلي:
- العلاج الدوائي، الذي قد يشمل أدوية تعمل على التقليل من التورم في الدماغ وأدوية تمنع تكون أي تخثرات أو جلطات دموية.
- العلاج بالتناضح عن طريق محلول ملحي عالي التركيز أو المانيتول، من أجل إزالة أي سوائل زائدة في الدماغ.
- العمل على إجراء فرط التنفس تحت إشراف الطبيب المختص، من أجل التقليل من الضغط داخل الدماغ.
- العمل على خفض درجة حرارة الجسم، حيث تساعد هذه التقنية في التقليل من عمليات الأيض في الدماغ وبالتالي التخفيف من التورم.
- العمل على تصريف السوائل الزائدة في الدماغ، ويكون ذلك من خلال فتح جزء صغير من الجمجمة.
- التدخل الجراحي من أجل التخفيف من الضغط داخل الدماغ.
ينصح بضرورة متابعة أمر علاج الوذمة الدماغية مع الطبيب من أجل تجنب اي مضاعفات محتملة، كما يمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي المتاحة جميع أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 23
في صحة الطفل
هل ممكن ان أطعم طفلي البيض واللبنة والجبنة ؟؟ عمر طفلي ٧ اشهر
تحياتي لكِ. نعم، يمكن لطفلكِ الذي يبلغ من العمر 7 أشهر تناول البيض، واللبنة، والجبنة، مع مراعاة الأمور التالية:
- البيض: يمكنكِ تقديم صفار البيض أولاً لأنه أقل احتمالاً للتسبب في الحساسية، وإذا تقبله الطفل، يمكنكِ تقديم البياض لاحقًا، مع التأكد من طهوه جيدًا.
- اللبنة والجبنة: يفضل اختيار الأنواع المحضرة من الحليب المبستر، وقليلة الملح، والخالية من الإضافات، مثل السكر.
أنصحكِ بإدخال الأطعمة الجديدة لطفلكِ بما في ذلك البيض، واللبنة، والجبنة بشكل تدريجي، ومراقبة أي علامات للحساسية، مثل الطفح الجلدي، وصعوبة التنفس، والتوقف مباشرةً عن تقديمها لطفلكِ في حال ظهورها، واستشارة الطبيب على الفور.
إليكِ أمثلة أخرى على الأطعمة الصحية المناسبة لطفلكِ في شهره الـ 7:
- الفواكه: مثل التفاح، والموز، والإجاص (مقشرة ومهروسة).
- الخضروات: مثل البطاطا العادية والحلوة، والجزر، والكوسا (مسلوقة ومهروسة).
- الحبوب: الأرز، والشوفان المهروس.
- البروتين: الدجاج، والسمك (المطهو جيدًا والمفروم).
- الألبان: اللبن الزبادي، والجبنة قليلة الملح.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 41
في صحة الطفل
هل ممكن شرب الاوميغا 3 لطفلي عمر السنتين بوضعها في الرضعة الصناعية وليس مباشرة في الفم وهل ممكن ان ياخذ...
بدايةً، نعم يمكن خلط الأوميغا 3 مع الحليب في أي وقت في حال كان طفلك لا يحب تناول الدواء أو المكملات الغذائية، ولكن من الأفضل إضافة جرعة صغيرة من أوميغا 3 إلى الحليب، ويمكنك زيادة الجرعة الموصى بها تدريجيًا بمجرد التأكد من أن طفلك لا ينزعج منها، فقد يؤدي الإكثار من أوميغا 3 إلى الشعور بآلام في البطن أو الإسهال، ومن الأفضل استشارة طبيب أطفال قبل ذلك.
يعتبر أوميغا 3 من الأحماض الدهنية شائعة الاستخدام، والتي تعتبر أحد أهم عناصر النظام الغذائي الصحي، وتعتبر أيضًا من العناصر التي تساعد في تغذية الدماغ وبناء الخلايا الضرورية لصحة الجهاز العصبي والقلب والأوعية الدموية وتعزيز عملية امتصاص العناصر الغذائية، كما وتساهم في تحسين عملية التنسيق بين اليد والعين والقدرة على الانتباه وتحسين التركيز والذاكرة لدى الأطفال.
يعد مكمل الأوميغا 3 غالباً آمناً عند استخدامه بشكلٍ مناسبٍ وبكمياتٍ معتدلة، وتُعد الآثار الجانبية التي قد يسببها أوميغا 3 مثل خفيفة جداً، ولكن من الممكن أن تُسبب بعض الأنواع آثاراً شائعة، مثل:
- رائحة فمٍ كريهةٍ، والشّعور بطعمٍ سيئٍ في الفم.
- الصداع.
- آلام وحرقة المعدة.
- الغثيان.
- الإسهال، واضطرابات في المعدة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
ابني عمره 12 سنة وفتحة المخ الأمامية مفتوحة مع العلم هو طبيعي جدا
سؤال من ذكر سنة 33
في صحة الطفل
السلام عليكم لدي طفل بعمر ثلاث سنوات، وتسعة أشهر عنيد جدا وحين يتحدث معنا يتحدث بالصراخ والعصبية كيف أجعله يتحدث...
نحتاج معلومات عن ظروف الولادة والتطور الحركي والاستيعابي والنطقي
سؤال من أنثى سنة 24
في صحة الطفل
السلام عليكم ولدي شرب دواء بالخطأ ماذا افعل لقد شرب ماء و استفراغ اعزك الله لكن يوجود الم في الحلق...
أتمنى لطفلك السلامة، ما قمتِ به من إعطائه الماء وتشجيعه على الاستفراغ خطوة جيدة، فالاستفراغ يساعد على تخفيف كمية الدواء التي دخل جسم الطفل، وبالنسبة للألم في الحلق والبطن، هذا أمر طبيعي قد يحدث بعد تناول أي مادة غريبة، ويمكن أيضًا أن يكون نتيجة لمحاولة الجسم التخلص من الدواء أو بسبب تهيج في المعدة.
عليكِ الآن الاتصال بالطبيب أو مركز السموم على الفور حتى لو كان الطفل يبدو مستقرًا، من المهم جدًا استشارة الطبيب أو مركز السموم، وبدورهم سوف يقدمون لك النصائح الطبية المناسبة بناءً على نوع الدواء الذي شربه الطفل وكميته، وحالة الطفل الصحية العامة.
حتى تتم مراجعة المركز الصحي راقبي الطفل عن كثب وانتبهي لأي تغييرات في حالته الصحية مثل الآتي:
- زيادة في الألم
- صعوبة في التنفس
- تغير في لون البشرة
- نعاس شديد
- تشنجات
- عدم القدرة على البقاء مستيقظاً
- رفض الأكل والشرب
- إسهال شديد
- قيء متكرر
احتفظي بعلبة الدواء التي شرب منها الطفل حتى تتمكني من إعطاء الطبيب المعلومات اللازمة إذا كان ذلك ممكنًا، حتى تتمكني من إعطاء الطبيب المعلومات اللازمة.
أتمنى لطفلك الشفاء العاجل.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 30
في صحة الطفل
طفلة تشخصت بالتوحد والحمد لله تعافت بشكل كبير لكن عندها فرط حركة وتغير كبير بالمزاج وسلوكيات مثل الضرب والعناد والصراخ....
تحتاج تقييم طبي جسدي ونفسي ثم العلاج الدوائي المكملات والدمج السلوكي
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره