تكرار ارتفاع الحرارة لدى طفلتي مع ضعف الشهية
إجابات الأطباء على السؤال
أتمنى أن تتحسن شهيتها وتتعافى قريبًا، بدايةً، سأبين لكِ الأسباب المحتملة لتكرار ارتفاع الحرارة مع ابنتك؛ على النحو الآتي:
- التهابات الجهاز التنفسي المتكررة: الأطفال في هذا العمر عرضة للالتهابات الفيروسية أو البكتيرية في الجهاز التنفسي، والتي قد تتكرر وتسبب ارتفاع الحرارة.
- التهابات الأذن الوسطى: يمكن أن تتسبب التهابات الأذن الوسطى المتكررة في ارتفاع الحرارة، خاصة إذا كانت مصحوبة بألم في الأذن أو صعوبة في النوم.
- التهابات المسالك البولية: قد تكون التهابات المسالك البولية سببًا محتملًا، خاصة إذا كانت مصحوبة بألم أثناء التبول أو تغير في لون البول.
قد يكون هناك أسباب أخرى للحمى أو ارتفاع درجة الحرارة لدى طفلتك وفقدانها للشهية، ولذلك من الضروري مراجعة طبيب أطفال متخصص للتحقق من السبب بشكل دقيق، وقد تحتاج لإجراء بعض الفحوصات لتحديد التشخيص الصحيح، ووصف العلاج المناسب.
ويمكن للتدابير المنزلية الآتية، أن تساعدكِ في تخفيف الأعراض لدى ابنتك:
- خفض الحرارة: استخدمي خافض حرارة مناسب لعمر ابنتك بجرعة صحيحة، ويمكنكِ استخدام كمادات ماء فاتر على الجبين والإبطين.
- ترطيب الجسم: قدمي لابنتك الكثير من السوائل مثل الماء والعصائر الطبيعية لتجنب الجفاف، خاصة إذا كانت تعاني من الإسهال أو القيء.
- التغذية الصحية: حاولي تقديم وجبات صغيرة ومغذية لابنتك حتى لو كانت شهيتها ضعيفة، وركزي على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية.
- الراحة: تأكدي من حصول ابنتك على قسط كافٍ من الراحة والنوم لمساعدة جسمها على التعافي.
متى يجب عليك طلب المساعدة الطبية الفورية؟ في الحالات الآنية:
- إذا كانت الحرارة مرتفعة جدًا (أكثر من 39 درجة مئوية) ولا تنخفض مع خافض الحرارة.
- إذا كانت ابنتك تعاني من صعوبة في التنفس أو ألم شديد في البطن.
- إذا ظهرت عليها علامات الجفاف مثل قلة التبول أو جفاف الفم.
- إذا كانت تعاني من تشنجات أو فقدان للوعي.
للمزيد:
0 2025-05-18T18:04:39+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%81%D9%84/%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A-%D9%A3%D8%B3%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%88%D9%86%D8%B5%D9%81-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%B9-%D9%81%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D8%B5%D9%8A%D8%B1%D9%87-1827631#answer-0أتمنى أن تتحسن شهيتها وتتعافى قريبًا، بدايةً، سأبين لكِ الأسباب المحتملة لتكرار ارتفاع الحرارة مع ابنتك؛ على النحو الآتي:
- ... اقرأ المزيد
أتمنى أن تتحسن شهيتها وتتعافى قريبًا، بدايةً، سأبين لكِ الأسباب المحتملة لتكرار ارتفاع الحرارة مع ابنتك؛ على النحو الآتي:
- التهابات الجهاز التنفسي المتكررة: الأطفال في هذا العمر عرضة للالتهابات الفيروسية أو البكتيرية في الجهاز التنفسي، والتي قد تتكرر وتسبب ارتفاع الحرارة.
- التهابات الأذن الوسطى: يمكن أن تتسبب التهابات الأذن الوسطى المتكررة في ارتفاع الحرارة، خاصة إذا كانت مصحوبة بألم في الأذن أو صعوبة في النوم.
- التهابات المسالك البولية: قد تكون التهابات المسالك البولية سببًا محتملًا، خاصة إذا كانت مصحوبة بألم أثناء التبول أو تغير في لون البول.
قد يكون هناك أسباب أخرى للحمى أو ارتفاع درجة الحرارة لدى طفلتك وفقدانها للشهية، ولذلك من الضروري مراجعة طبيب أطفال متخصص للتحقق من السبب بشكل دقيق، وقد تحتاج لإجراء بعض الفحوصات لتحديد التشخيص الصحيح، ووصف العلاج المناسب.
ويمكن للتدابير المنزلية الآتية، أن تساعدكِ في تخفيف الأعراض لدى ابنتك:
- خفض الحرارة: استخدمي خافض حرارة مناسب لعمر ابنتك بجرعة صحيحة، ويمكنكِ استخدام كمادات ماء فاتر على الجبين والإبطين.
- ترطيب الجسم: قدمي لابنتك الكثير من السوائل مثل الماء والعصائر الطبيعية لتجنب الجفاف، خاصة إذا كانت تعاني من الإسهال أو القيء.
- التغذية الصحية: حاولي تقديم وجبات صغيرة ومغذية لابنتك حتى لو كانت شهيتها ضعيفة، وركزي على الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية.
- الراحة: تأكدي من حصول ابنتك على قسط كافٍ من الراحة والنوم لمساعدة جسمها على التعافي.
متى يجب عليك طلب المساعدة الطبية الفورية؟ في الحالات الآنية:
- إذا كانت الحرارة مرتفعة جدًا (أكثر من 39 درجة مئوية) ولا تنخفض مع خافض الحرارة.
- إذا كانت ابنتك تعاني من صعوبة في التنفس أو ألم شديد في البطن.
- إذا ظهرت عليها علامات الجفاف مثل قلة التبول أو جفاف الفم.
- إذا كانت تعاني من تشنجات أو فقدان للوعي.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 25
في صحة الطفل
بعد الإصابة بالوذمة الدماغية قال لي الطبيب يجب أن أبقى في المستشفى حتى يتأكد من الشفاء، ولكن كيف يتم علاج...
تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية العديد من الخيارات التي يتم تحديدها حسب سبب الوذمة الدماغية وشدة الحالة وغيرها الكثير من العوامل، وقد تشمل خطة علاج الوذمة الدماغية كل مما يلي:
- العلاج الدوائي، الذي قد يشمل أدوية تعمل على التقليل من التورم في الدماغ وأدوية تمنع تكون أي تخثرات أو جلطات دموية.
- العلاج بالتناضح عن طريق محلول ملحي عالي التركيز أو المانيتول، من أجل إزالة أي سوائل زائدة في الدماغ.
- العمل على إجراء فرط التنفس تحت إشراف الطبيب المختص، من أجل التقليل من الضغط داخل الدماغ.
- العمل على خفض درجة حرارة الجسم، حيث تساعد هذه التقنية في التقليل من عمليات الأيض في الدماغ وبالتالي التخفيف من التورم.
- العمل على تصريف السوائل الزائدة في الدماغ، ويكون ذلك من خلال فتح جزء صغير من الجمجمة.
- التدخل الجراحي من أجل التخفيف من الضغط داخل الدماغ.
ينصح بضرورة متابعة أمر علاج الوذمة الدماغية مع الطبيب من أجل تجنب اي مضاعفات محتملة، كما يمكنك التحدث مع طبيب في أي وقت من خلال خدمة الاستشارات الطبية على موقع الطبي المتاحة جميع أيام الأسبوع.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
بنتي عمرها ٤٩ يوم فيه بجسمها حساسية متجمعه بمنطقة الصدر وفيه آثار عند البطن ، قبل اسبوع ظهرت ، مرات...
سؤال من ذكر سنة 33
في صحة الطفل
السلام عليكم لدي طفل بعمر ثلاث سنوات، وتسعة أشهر عنيد جدا وحين يتحدث معنا يتحدث بالصراخ والعصبية كيف أجعله يتحدث...
نحتاج معلومات عن ظروف الولادة والتطور الحركي والاستيعابي والنطقي
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
هل يجوز إعطاء العسل للأطفال الذين أعمارهم أقل من سنة واحدة ؟
سؤال من أنثى سنة
في صحة الطفل
هل صحيح أن عصير البرتقال لا يعطى إلا بعد عمر سنة للطفل؟ وما الفواكه المناسبة لعمر 5 أشهر؟ وطريقة إعدادها؟
تحياتي لكِ. نعم، يُفضل تأخير تقديم عصير البرتقال أو غيره من عصائر الفواكه للأطفال حتى عمر السنة وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، ويعود ذلك للأسباب التالية:
- احتواء عصير البرتقال على نسبة عالية من الأحماض، والتي قد تسبب تهيج معدة الطفل.
- زيادة احتمالية حدوث مشكلات في الأسنان، مثل: تسوس الأسنان إذا أُعطي بكميات كبيرة.
- افتقار عصير البرتقال للألياف التي يحتويها البرتقال، مما يقلل من قيمته الغذائية.
من جهة أخرى، يمكنكِ تقديم البرتقال المهروس أو المقطع إلى شرائح صغيرة بعد عمر 8 - 10 أشهر، مع مراقبة أي رد فعل تحسسي للطفل تجاهه.
إليكِ قائمة بأبرز الفواكه التي يمكنكِ تقديمها للطفل البالغ من العمر 5 أشهر وطريقة إعدادها:
- الموز: من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية وسهلة الهضم، ويمكنكِ تقديمها للطفل من خلال هرس قطعة صغيرة منه باستخدام شوكة، وإضافة كمية قليلة من حليب الأم أو الحليب الصناعي لتخفيف القوام.
- التفاح: مصدر جيد للألياف والفيتامينات، مثل: A, C, K, B، ولإعداده قشري التفاحة وقطعيها إلى مكعبات صغيرة، ثم قومي بطهيها على البخار حتى تصبح طرية، بعد ذلك اهرسيها باستخدام الشوكة أو الخلاط.
- الكمثرى: تمتاز بكونها خفيفة على المعدة وسهلة الهضم، ويمكنكِ إعدادها بالطريقة ذاتها التي اتبعها في إعداد التفاح.
- الأفوكادو: مصدر غني بالدهون الصحية والفيتامينات، مثل: K, E, C، ولإعداده اهرسي قطعة صغيرة من الأفوكادو، وأضيفي كمية قليلة من الحليب لتخفيف القوام.
- الخوخ: يعد الخوخ من الفواكه الملينة للأمعاء، ويمكنكِ تحضيره من خلال نقع الثمرة في ماء دافيء حتى تصبح طرية، ثم قشريها واهرسيها بالشوكة.
أود تذكيركِ بضرورة البدء بتقديم كميات قليلة من الفواكه الجديدة للطفل لمدة 3 أيام متتالية، ومراقبة أي رد فعل تحسسي، إلى جانب الامتناع عن إضافة السكر إليها.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 5
في صحة الطفل
ماهي الأدوية التي تساعد في نمو وتنشيط خلايا المخيخ للأطفال؟
سؤال من أنثى سنة 37
في صحة الطفل
طفلي عمره سنتين نومه خفيف وقليل، وكل ساعتين يصحى يبكي ويرجع ينام. هل دريم ووتر؟ أو. ميلاتونين تكون مساعدة للنوم...
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
هل هناك علاج لمرض الشلل الدماغي
سؤال من ذكر سنة
في صحة الطفل
هل الدواء revanin مسكن و خافض حرارة فقط و هل يمكن اعطاؤه للاطفال بعمر 8 و 9 سنوات
سؤال من ذكر سنة 30
في صحة الطفل
أريد أن أعرف كم يوم تستمر هجمة التصلب اللويحي؟
على الرغم من اختلاف نوبات وهجمات التصلب اللويحي من شخص لآخر وعدم وجود أمر ثابت فيما يخص الأعراض التي ترافقها أو مدة استمرارها، إلا أن معظم أعراض هجمات التصلب اللويحي تستمر مدة لا تقل عن 24 ساعة، وقد تمتد من عدة أيام حتى عدة أشهر تقريباً وذلك حسب شدة تأثير الهجمة على الجهاز العصبي المركزي لدى الشخص المصاب.
تجدر الإشارة إلى أن معظم الهجمات في مرض التصلب اللويحي قد تحدث في أي وقت خلال فترة حياة المريض، إلا أنها تحدث معظم الأوقات خلال عدة سنوات بعد تشخيص المرض، ومن أبرز المؤشرات التي تدل على هجمات مرض التصلب اللويحي ما يلي:
- تفاقم الأعراض التي يعاني منها المريض، حيث تصبح أكثر شدة.
- ظهور أعراض جديدة تستمر أكثر من 24 ساعة على الأقل.
- مضي أكثر من 30 يوم بعد آخر هجمة لمرض التصلب اللويحي.
- عدم وجود تفسير آخر للأعراض التي تعاني منها، عدا عن أنها هجمة للتصلب اللويحي.
ينصح بضرورة المتابعة مع الطبيب المختص.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره