الإجابة تبدأ بعدة أسئلة:منذ متى حصل الحرق ماهي طبيعة الآثار( تغير لون فقط ام تغير في ملمس الجلد و ليونته.....الخ) وكم استغرق شفاء الحروق وهل اجريت عمليات ترقيع جلدية للحرق ام لا و هل هناك مشكلة وظيفية ام لا مما سبق يتضح ان المريض يجب ان يراجع طبيبا متخصصا يسأل الأسئلة الصحيحة ثم يعاين اللآثار وبعد ذلك يقوم بوصف العلاج ان وجد. اما المبادىء العامة فهي كما يلي: 1)اذا كان الاثر مجرد لون غامق فالتقشير الكيميائي او مراهم التفتيح قد تفيد 2) عدا ذلك يركز جراح التجميل اولا على الوظيفة قبل المنظر 3)اذا كان هناك اثار ندبة فالعلاج (وذلك حسب الحالة) يمكن ان يحسن الندبة ولكن ليس بالإمكان ازالتها تماما و ( اذا قراتم دعاية لاحد يدعي انه يمكن ازالة اثار الندبات فانصحكم بالابتعاد عن مثل هؤلاء فهذا ادعاء تجاري وليس طبي)الجراحة لها فوائد لتحسين الندبات وليس ازاتلها تماما) 4) الليزروبرغم كل التسويق و الإدعائات. لم يثبت فائدته في اي دراسة علمية طويلة المدى ان له تأثير ايجابي على الندبات أو اخفاء الندبات 5) الندبات عموما تأخذ مدة العامين قبل ان تنضج و عادة لآ ينصح بإجراء اي جراحات في هذه الفترة الا اذا كان هناك خلل وظيفي ( مثل تقلصات في المفاصل) و خلال فترة النضوج هذه ينصح باستخدام واقي من اشمس درجة ٍعالية. و احيانا اللباس الضاغط او شرائح السيليكون واحيانا حقن بعض الندبات المتضخمة بالكورتزون

يمكن ذلك نظرياً، ولكن إجراء العملية يعتمد على استعداد الجسم أيضاً وحالته ، راجعي اختصاصي الجراحة التجميلية.

يمكن اجراء العمليه ولكن عليك ان تختار الطبيب المناسب

طبعاً ، جراحة التجميل تخفي جميع الآثار.

مما ورد في السؤال استنتج ان العمليات التي اجريت لم تتكلل بالنجاح، انصح باستشارة طبيب آخر من اجل تقييم الحاله واقتراح العلاج الملائم

راجعي جراح تجميل في دمشق، فربما لزم عملية أيضاً في الجلد وربما وضع اسمنت عظام لمنع نمو عظام جديدة. ولكن هناك خطأ يجب تصحيحه، فلا تفقدي الأمل ولا تكلي.

حجم المؤخرة يتحدد بالجينات والتغذية ، وليس هناك أدوية خاصة للمؤخرة ربما لأن الغرب ليس لديه مشكلة في الموضوع،يمكن تحسين الحالة بزيادة الأكل من جهة وبالرياضة من جهة أخرى لتحسين عضلات المؤخرة، ويمكن الجلوس وانتظار المعجزة، فهذا يزيد من حجم المؤخرة أيضاً.