القول الأول والأخير لطبيبك المشرف على علاجك كونه مطلع أكثر على حالتك بشكل أفضل ، ولكن بصفة عامة لا ننصح بصيامك كون الجسم في الفترة اللاحقة للعملية بحاجة إلى إعادة توازن السوائل والأملاح ، والتوازن الجديد لمختلف الضغوطات والوظائف الفسيولوجية المرتبطة بها ل سيما أنك ما زلت تأخذ علاج دوائي يتطلب المحافظة على توازن في سوائل الجسم وهذا يحتاج لبعض الوقت حتى يكتم

عمليتك بسيطة فلا تخف وتوكل على الله .

أعتقد أن الإمكانيات العلمية موجودة في الأردن وسوريا على السوآد فاختر الأنسب، وبالشفاء .

هذا يتوقف على حالة المريض، وأكثر الحالات تحتاج إلى أشعة للصدر وفحص بالإيكو، عدا عن فحوصات الدم الروتينية ، مثل الهيموغلوبين والصفائح والمتعلقة بالدهون ووظائف الكبد والكلى، وغير ذلك وفق ما تتطلبه حالة المريض عند التقييم الطبي.

قسطرة القلب هي إجراء طبي يستخدم لتشخيص وعلاج بعض أمراض القلب. حيث يتم الدخول الى القلب عبر الأوعية الدموية اما في الذراع او الفخذ او الرقبة حيث يتم ادخال انبوب مرن رقيق وطويل منها الى القلب ويتم حقن صبغة خاصة حيث تتدفق الى القلب ومن ثم يتم اخد صورة اشعاعية للقلب حيث يتبين وجود اي انسداد او مشكله في الشرايين ,كما يمكن للطبيب اجراء بعض الاجراءات العلاجيه في اثناء القسطرة مثل وضع البالون لدعم جدار الشرايين في حالات انسداد الشريان جزئيا او وضع الدعامات حيث يصبح مسار الشريان اوسع مما يؤدي الى تدفق الدم الى القلب بشكل افضل, يفضل وقف جميع الادويه قبل الاجراء,اما بعد الانتهاء من القسطره قد ينقل المريض الى غرفه العنايه الحثيثه للمراقبه , كما يحتاج المريض بعد القسطرة للراحه عدد من الساعات لتجنب النزيف ,كما يجيب على المريض تجنب الانشطة اليومية مثل رفع الاشياء الثقليه لفترة بعد القسطرة, كما يجب ملاحظة وجد اي علامات للاتهاب او العدوى مثل احمرار او انتفاخ المنطقة او وجود الم بها ومراجعه الطبيب عندها.

هذا يعتمد على مستوى الحهد المبذول ومدته ونوعه وعلى مستوى اللياقة البدنية عند الشخص والحالة الوظيفية للأعضاء خاصة الجهاز التنفسي والدورة الدموية، فمنها ما يحتاج إلى بضعة دقائق وأخرى قد تمتد وقت أطول بكثير

الريجيم ليس علاج للدوالي ولكنه يساعد على التخلص منها راجع اختصاصي جراحة شرايين أو جراحة عامة، ويجب ربط الساقين برباط مرن وتناول بعض الأدوية.