اقوم بوضع مخرج صوت الهاتف مباشرة إلى اذني اليمنى و ارفع الصوت الى أعلى درجة و بدأت أشعر بمشاكل في اذني اليمنى و عمري 15 سنة فهل إذا تخلصت من هذه العادة يمكن أن تعود اذني كما كانت أول مرة

طبعا يجب ايقاف هذه العادة الاي قد تسبب ضرر دائم

لي ثلاثه ايام اسمع زي صوت تفاعلات او زي حاجه صوتها خفيف في اذني الثنتين الصوت يجي حق دقيقه ويروح كل ساعه ساعتين يرجع الصوت هل ممكن يكون صوتها التهاب الاذن ؟؟

يجب قياس الضغط 3 ايام متتاليه

منذو ٢٠٠٦اعاني من طنين في اذني اليمنى ودوران والطبيب المختص قال انه منيير وبعدها بفتره فقدت السمع كليا في اذني اليمنى ولكن الصوت بقي وبعدها اصبح الصوت ايضا في اذني اليسرى والسمع ايظا اخذ بالانخفاض عملت كل الفحوصات ولكن ليس لديهم اي تشخيص ،

تناول الأدوية التالية بيتاسيرك 16mg حبة صباحا و حبتين مساء ستجيرون 25mg حبة صباحا و حبتين مساء نيروروبينا فورت حبة صباحا و حبة مساء الابتعاد عن الملح نهائيا الدواء باستمرار لا ينقطع راجعني بالعيادة للفحوصات رجاءً لا تقطع الدواء

أنا يا دكتور حاسة داخل اذني اليسرى آلة تشتغل مثل صوت البراد أو الدينمو بس منخفض الصوت طول الوقت عمري 42 عاماً بدأ هذا الصوت من سنة ونص أتمنى توصف الحالة والعلاج لو سمحت

سلامتك، هذا النوع من الأصوات في الأذن يسمى طنين الأذن . توجد عدة أسباب محتملة لهذه الحالة، منها: مشاكل في الأذن الداخلية: قد يكون هناك تلف في الخلايا الحسية الدقيقة داخل الأذن. التعرض للضوضاء: حتى التعرض للضوضاء المنخفضة لفترات طويلة يمكن أن يسبب طنينًا. انسداد قناة الأذن: وجود شمع الأذن أو التهاب يمكن أن يسبب هذه الأصوات. مشاكل في الأوعية الدموية: في حالات نادرة، قد يكون سبب الطنين هو تدفق الدم في الأوعية القريبة من الأذن. أسباب أخرى: مثل مشاكل في مفصل الفك، أو بعض الأدوية، أو مشاكل في الغدة الدرقية. يمكنك تجربة الخطوات الآتية في المنزل لتخفيف الطنين: تجنب الضوضاء العالية: حاول الابتعاد عن مصادر الضوضاء الصاخبة، واستخدم واقيات الأذن إذا لزم الأمر. تنظيف الأذن بلطف: إذا كنت تشك في وجود شمع زائد، استخدم قطرات لتليين الشمع، ولكن تجنب إدخال أي شيء حاد في الأذن. الاسترخاء وتقليل التوتر: يمكن أن يزيد التوتر من حدة الطنين، لذا حاول ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا. تجنب الكافيين والكحول: قد يزيدان من حدة الطنين لدى بعض الأشخاص. من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة في الحالات التالية: إذا كان الطنين مستمرًا ولا يتحسن. إذا كان الطنين مصحوبًا بدوار أو فقدان للسمع. إذا كان الطنين يؤثر على نومك أو قدرتك على التركيز. إذا كان الطنين يزداد سوءًا بمرور الوقت.