انا بنت في السابعة عشر من عمري منذ صغري وانا انعزل عن الناس واحب الوحدة الشديدة وابتعد قدر الامكان لاحظى بفرصة لاطلاق العنان لخيالي ولكن ليس مجرد خيال بل انا اتخيل مواقف،اناس حقيقين واحيانا لاوجود لهم وان كان الموقف مضحكا فاضحك حقيقة وان كان محزنا فابكي فعليا بمعنى اعيش حقا مااتخيل وهذا بكامل وعيي وارادتي لكن صارة حاجة يومية لي اذ اني ان لم افعل اصاب بالانزعاج وسرعة الغضب والانفعال وعدم القدرة على التركيز لذا ان بقيت بمكان ما لفترة طويلة ماان اعود للبيت احتاج للاختلاء بنفسي والا لن ترتاح اعصابي هذا اضافة لتفضيلي الليل على النهار واحساسي به براحة نفسية وجسدية لدرجة ان ضوء الشمس يزعجني وافضل الظلام ام ضوء مصباح والوحدة الشديدة اذ اني كلما كنت وحيدة كلما كنت اسعد.انا لم اقدر يوما على وصف هذا او التكلم فيه الا الان وارجو فعلا معرفة ماهذا؟ مالاسباب ومالحلول؟

الانطواء على الذات وهو الميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل أو النشاط الاجتماعي، وهذا يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏

مرحبا انا فتاة ابلغ من العمر 18 سنة منذ الصغر الى الان اخاف الظلام كثيرا اكره ان اكون وحيدة وخاصة لا استطيع ان امنع نفسي من تخيل امور مرعبة اعلم ان هذا يحدث لاي شخص لكن الاحظ ان حالتي متقدمة بعض الشيء فحتى في وضح النهار لا اكف اتوهم اجساما تراقبني او ان يباغتني شيء من الخلف و هذا يتعبني كثيرا فلا استطيع حتى النوم وخوفي يتعبني و يمنعني من القيام بامور كثيرة ابسطها ان ادخل غرفة مظلمة لاضييء النور و اجلب شيئا احتاجه فهل حالتي خطيره

لا ليست خطيرة ويمكن علاجها بسهولة , هذا نوع من الرهاب يسمى رهاب الظلام وننصحك بمعاودة أخصائي نفسيى الذي بدوره سيضع لك خطة علاجية تمكنك من التخلص منه وإلى الأبد

انقطعت عن العمل والاختلاط بالناس بسبب المرض اخبرني الاطباء باني شفيت الحمد لله واستطيع العودة لممارسة حياتي الطبيعية ولكن المشكلة بان كلمة خوف لا تكفي للتعبير عن الشعور الذي في داخلي اني خائفة جدا لابعد الحدود لا اعرف ينتابني شعور بان الحياة انتهت ولا شيء يفرحني كيف لي ان اعود للناس وللحياة لا اعلم

حبذا لو ذكرت ما هو المرض الذي تسبب في انقطاعك عن العمل، واذا كنت قد شفيت منه لماذا هذا الخوف،

انا اعاني من قلق غير طبيعي ابسط الامور كالذهاب الى سوبرماركت صغير مشكله كبيره لا اريد احد ان ينظر الي اثناء خروجي بالسيارة وقد تركت دراستي الجامعية لانني اثناء الجلوس في الصف اشعر بلاختناق والتعرق وجسمي يتصلب ولا استطيع التحرك اصبحت منعزل وحيد لفترة من الزمن ليس لدي اصدقاء تراودني افكار الانتحار

يجب المتابعة مع معالج نفسي

بعد عملية التكميم تغيرت حياتي ١٨٠ درجة تاتيني نوبات هلع ورهاب اجتماعي ولا ارغب بالذهاب للمسجد والاماكن العامة واذا حاولت الدخول بمكان مزدحم كصلاة الجمعة او حضور مناسبة زواج تزيد ضربات القلب وكاني سأدوخ وتاتيني الغربة عن الواقع وكانني محصور بغرفة ولا استطيع منها ابدا حاولت وحاولت وحاولت ولكن لا فائدة

سلامتك يحصل بعد عمليات التكميم او جراحات تختص بإنزال الوزن بعض المضاعفات الاضطرابات النفسيه وإن كانت هذه والتداخلات ليست سببا مباشرا.. ولكنك أعطيت اعراضا تتعلق بالتوتر احتمالية نوبات فزع وتغير بالمزاج وهذه قد تعود لتشخيصات مختلفه وتشمل تشخيصات تفريقيا مختلفه. وبجميع الأحوال فإن المعالجات أصبحت متاحه متطوره وذات نتائج طيبه فلا تقلق. انصح بمراجعة طبيب نفسي لتقييم الحاله والوصول التشخيص دقيق ليقدم لك المساعده الدوائيه ان احتاج الأمر وكذلك النفسبه السلوكيه راجيا لك وافر السعادة والصحه

لا أستطيع تحمل الناس في العمل ولا أستطيع أن أعمل في شئ شاق بدنيا و لا أحب الاختلاط بالناس وأرى أن الناس أخلاقهم رديئة جدا وكي تحل مشكلتي يجب أن يتغير الناس كلهم تماما أو أنعزل عنهم ، وأريد أن أعيش حياة طبيعية سوية كأي انسان سوي وأتزوج لكني مشفق من هذا لأن المسئوليات تتعبني ولأنني لا أستطيع الاستمرار في أي عمل أبدا ،

ما هو سؤالك ؟ أظن ان ما تعاني منه بحاجة لطبيب نفسي كي يسمعك وتبدأو سويا حلحلة المشاكل التي تعاني منها

كيف اخرج من حالتي انا أشعر بالفراغ النفسي وانني ضائعة في هذه الحياة وليس لدي هدف او شغف تقديري لذاتي منخفظ واكره نفسي ابكي كل ليلة انا لاعلم كيف يمضي اليوم يومي أتذكر فقط لحظة الذهاب الى النوم اصبحت لدي رغبة في الموت و ليست لدي رغبة في القيام بأي شيء لا أستطيع الدراسة وهذا يجعلني اشعر بالذنب والند

الطول؟الوزن؟نحتاج إلى مصحة نفسية لو تكرر ت الرغبة في الموت ..وفي كل الأحوال نحتاج إلى اهتمام الأسرة والأصدقاء وعلاج نفسي مكثف في جلسات -حضورية أو أونلاين- مع التدريب على الاسترخاء والتركيز.

اشعر بالنفور ، لا احب الجلوس مع احد ، ولا اشعر بالتعاطف ، ولا ارغب بالزواج . لدي غضب تجاه نفسي والآخرين ، احيانا اشرب البندول نايت لتجنب ما اشعر به ولكن يعاود بالظهور مرة اخرى ، اقوم بالرياضة وتمارين التأمل ولكن هذا الشعور لايذهب. في الآونة الاخيرة تركت الصلاة والعبادات

يجب المتابعة مع معالج نفسي

مشكلتي أنني أفكر بزيادة أحيانا أشعر أنني سأجن خاصة في دراستي لا أعرف ماذا أفعل عندما افكر لا استطيع ان أفكر بطريقة إيجابية ودائما أجد انه ليس هنالك حلول ارجو ان تمنحوني حل

الطريقة ان لا تشغيل نفسك ليس بالتفكير ولكن بالعمل، وتقويمي بالأعمال ضمن مراحل تحديدها بناءا على قدراتك، وهذه الأهداف تكون قصيرة المدى وضمن استطاعتك. وهلم ذلك، كلما حققت شيء تنتقلي للتالي.

منذ عدة سنوات كنت أشعر بالوحدة وكانت من أكبر مخاوفي الآن أرغب بالبقاء بمفردي ولا أريد الإختلاط مع أحد وحتي في التجمعات العائلية رغم أنهم يعاملون جيداً الإ أني لا أشعر بالسعادة وكل ما يشغل تفكيري هو العودة للمنزل والبقاء بغرفتي ، أنا حزينة وأصبحت أتجنب الناس حتي أشعر بالأمان والراحة ، ماذا أفعل؟

الرهاب والقلق الاجتماعي حاله يعانى منها الكثير من الاشخاص والسبب في الغالب وراثى واجتماعى يجب عليكى التعرض للمواقف بالتدريج والتحدث مع نفسك بإيجابية وكتابة المواقف التى تخافين منها بورقه لايجاد الحلول لها

سؤال من أنثى 20 سنة

أمراض نفسية

اكتئاب مزاج حاد

19 يناير 2021

340

لا استطيع الدراسة ولا ارغب بالخروج من المنزل اود ان اعود لحياتي الطبيعية واشعر عندما اضحك كان نار تحترق بداخلي جربت الكثير الرياضة القراءة ولكن تكون حلول مؤقتة للسعادة لايام .

اكتئاب المزاج