أعاني من وسواس الموت أكثر من شهر مع العلم أنني كنت لا أخاف منها أبدا لا أعرف سبب هذا التغير الفجائي لم يعد أي شيئ يسعدني لم تعد لي لذة في الحياة كل ثانية أفكر أني سأموت فيها و أفكر في سكرات الموت و ضيق في التنفس ألم في القلب.. إني حقا أعاني كثيرا أريد أن أرجع كما كنت لا أهتم للموت أبدا...أنا أعاني

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي للتحسن

منذ ٤ شهور وانا في مرحلة الازدياد والان وصلت الى عدم الرغبة في الحياة لا الدنيا ولا الاخرة ابغى اختفي من الوجود وعدم الرغبه في زوجي و اطفالي و جلستي مع الاخرين مصطنعه

الطبيب النفسي يساعدك دون تأخير

بعض المواقف في صغري عززت داخلي الرهاب الاجتماعي و عدم الثقة في الاخرين و موخرا بسبب ضغوطات حدثت لي اعاني من انتفاخ فالمعدة كلما توترت،و اعاني من اعراض عند الشعور بالسعادة او عند التحدث بصراحة فانا ارتجف و اتلعثم و اشعر بالاختناق. افيدوني ؟

في الأ[مور النفسية في الطب عادة عندما يعرف يعرف المريض مشكلته فهذا يعني أنه غير مريض وأنت قلت أن بعض المواقف في الصغر هي سبب ما تعانيه لذلك عليكي بالإختلا ط أكثر مع الآخرين لتكسري هذا الحاجز وما تعانيه من إنتفاخ في المعدة حسب قولك هو غالبا مايسمى متلاذمة الكولون العصبي أي أضراب حركة الكولون وعمله بسبب الشدة النفسية وهي ستزول بتحسن تواصلك مع الآخرين

لا اثق بنفس او باي احد و اخاف من كل شئ و كل الناس و اخاف ان اتحدث حتى لو لوحدي فأشعر ان كل من يحاول إيذائي يستمع إلي اخاف من امي كما لو انها ستقتلني و الكثير و الكثير من الاشي

هذه الأعراض تحتاج عرض على دكتور نفسي ضروري

الوحدة و القلق و عدم الثقة بالآخرين و الخوف من الموت و النوم المتقطع و حب الإنتقام و البكاء الشديد و الحاجة إلى التحدث مع صديق و كره الجميع و صور من الماضي البعيد لا تتلاشى

يجب عليك التواصل مع اخصائي او طبيب نفسي بحيث يتم تشخيص الحاله اكثر واتخاذ الاجراء المناسب

ماعندي اي طاقه و كل يوم اشعر اني منهك جدا ولا املك اي طاقه حتى لو ما سويت شيء و اشعر بفراغ و اشعر بلاشيء و شيء ضاغط عليا و اسأل نفسي مين انا و فقدت مشاعري و كثير من الاشياء الي كنت افرح منها او ازعل بطلت اشعر باي شعور و صارت تطلع لي كدمات حتى و انا نايم و الم عجيب في ذارعي اليسار. العقده؟

يجب التأكد من عدم وجود مشاكل صحية ومن ثم المتابعة مع معالج نفسي للتشخيص والتدخل العلاجي من خلال جلسات العلاج النفسي

بعد معاناة مع وسواس الموت اصبح الان اعاني من اختلال الانية لي شهرين و انا اعاني استيقض و لا اعرف لمن هذا الجسد احساس صعب و فقدت تركيز و الكلام و احس به دائما انني منفصلة و خصوصا افكاري اصبحت اشعر ان الحياة انتهت و لكنني اتجاهله تفكيري اصبح غريب و مرتبط بالخيال بكثرة اراقب كل تصرفاتي و الخوف لا يفارق

يجب المتابعة مع معالج نفسي

كنت اعاني من قبل من الخوف من الموت لكن الان لم اعد اخاف وعندي الم في معدتي واتشجأ حتى لو لم اكل شيئا وكذلك الم في بطني وظهري من الاسفل واحس اليوم انني غريبة كاني ساجن او اموت

هذه الاعراض تستدعي الاستشاره الطبيه النفسيه وتبدو كانها اعراض اكتئابيه اعراض قلق مختلطه ومن الممكن علاجها بسهوله نتمنى لك الشفاء العاجل

سؤال من أنثى 31 سنة

أمراض نفسية

الوسواس القهري من ايذاء الاخرين

Q: دكتور انا اعاني من وسواس الخوف من الموت وهذا يسبب لي الارهاق و قلة النوم فما الحل؟

هناك نوعان من العلاج: سلوكي معرفي، ودوائي.... انصحك بزيارة طبيب نفسي لمساعدتك

Q: اعاني كثيرا من الخوف من الظلام و الموت و هناك ردود افعال غير متوقعة و اصبحت اخاف من البعض بسبب افكار مخيفة

هذا يتطلب تعليم تكنيكات سلوكيه ومعرفيه من خلال جلسات نفسيه مع إضافة دواء

18 يناير 2023

6466

كنت اعاني من وسواس الخوف من الموت و المرض لي و لأطفالي و فجأة في يومين انقلب الحال للخوف من الايذاء لي او الاخرين و و اختفت مشاعري تجاه كل المحيطين حتى اطفالي لم اعد اشعر بأي شيء لا حب ولا كره لكني اعاني من ضيق الشعور لا يوجد شيئ يسعدني مثل الماضي و اصبحت اخاف من الجلوس لوحدي مع اطفالي او الاخرين

صحة نفسية

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

د. بنان الحموي

تحاليل مخبرية

أتمنى لكِ السلامة والشفاء، وأطمئنكِ بأنّ ما تمرّين به هو حالة صحية نفسية يمكن علاجها او السيطرة عليها إذا تمت متباعتها من قبل أخصائي نفسي، وإنّ الأفكار التي تسيطر عليك هي مجرّد أفكار لا إرادية ناتجة عن خلل مؤقت في كيمياء الدماغ، ولها علاجات فعالة سواء بالأدوية، أو بالعلاج المعرفي السلوكي، لذا أنصحك بمراجعة أخصائي نفسي ليفحصك، فقد ترتبط هذه الأعراض بالحالات التالية:

اضطراب الوسواس القهري.
اكتئاب مصاحب.
نوبات هلع أو قلق عام.

لذا فإنّي أوصيك الآن بما يلي:

راجعي طبيب في أقرب فرصة ممكنة.
تجنّبي العزلة، وحاولي البقاء مع من تحبين حتى لو فقدت الشعور تجاههم.
لا تقلقي من مشاعرك الحالية، فهي مؤقتة وغير حقيقية.
تجنّبي تشخيص نفسك بواسطة الإنترنت أو البحث الذاتي، فهذا يزيد حالتك سوءًا، واعتمدي فقط على تشخيص ونصائح طبيبك.