أنعاني من حاله اكتئاب وتوتر ع طول بالرغم عندي اصدقاء واتحدث معهم لكن لا رغبه لي اشعر بالحزن دائما بالرغم انا اتخدث كثيرآ لكن أشعر بالذنب واراجع كلامي اكثر من مرهوقليله الشخصي

هذا اكتئاب نفسي لا بد من علاجه فسارع لمراجعة طبيب نفساني

اعاني منذ سته أشهر بعد فقدان شخص عزيز . بحزن و كآبه و تغير المزاج والبكاء دائما وعدم ثقتي بنفسي ولا بالحياة ولا رغبة لي بالتعلم رغم كفاحي لمحاربة ما أشعر به وهو ما يتعبني اكثر

يمكن تفسير شكواكي انه نوع من الاكتئاب و يمكن علاجه باذن الله

انا مش عارفه اشخص الحاله اللي انا فيها لكن انا دايما مشتته وعندي عدم تركيز مش بعرف اكون علاقات ومش بعرف اتكلم مع الناس شخصيتي ضعيفه ومعنديش ثقه بالنفس وعندي رهبه وخوف من التجمعات او التجمع مع اشخاص لاول مره وبيحصل اعراض زى تسارع دقات القلب ورجفه ودايما ببقى متوتره واغلب الوقت بتكلم مع نفسي

سلامتك هذه الشكاوى تتماشى ووجود قلق وتوتر. ويما يتعلق بشخصيتك فإنه في عالم الطب النفسي (مع التقدير لرأيك) لا توجد تصنيفات تحوي شخصيه قويه او ضعيفه فهذه مصطلحات سائعه لدي البعض الا انها ليست علميه بتاتا بل ان هناك سمات معينه لكل شخصيه تشكل نمطا للشخصيه يحتوي على عدة محاور تشكل ردود افعالنا العاطفيه وأنماط تفكير تتعلق بالمواقف المختلفه والنظره للذات وللاخرين والأحداث وتحتوي ايضا على نوعية المزاج العام والخبرات والقدرات والميول والرغبات والقيم الاتجاهات الاجتماعيه...والعديد العديد من أمور اخرى. وبكثير من الأحوال فقد يكون هنالك أنماط او طرقا مخطوئه او مشوهه في طرق وآليات التفكير والتحليل للأحداث والمواقف والنظارات وهذه تؤدي لإنتاج أفكار سلبيه متوتره وهي زائفه وليست حقيقيه لكن الشخص يأخذها على علاتها وهذه بدورها تؤدي لمشاعر مؤلمه او سلبيه تدفعنا للسلوك التجنبي او الانعزال وهذه الانمطه من التفكير في اغلبها خفيه وغير واعيه وآليه لا تستند لمرجعية المتطق المتوازن ومن هنا تنتج الكثير من الاضطرابات في المزاج وفي العواطف والسلوكيات. وتعتبر هذه هي القاعده العامه في تدريبات العلاج المعرفي السلوكي لرصد هذه الانمطه الفكريه غير الواعيه واخضاعها للمصداقيه وجلبها لوعي المريض ومن ثم تعديلها. وان كنت قد أطلت قليلا عليكِ فانني انصحك بان تحاولي بالتدريج ان تخالطي التجمعات وبنظرة جديده متوازنه مع تدريبات للاسترخاء العضلي التنفسي والأفضل مراجعة الطبيب النفسي للإشراف على هذه التدريبات والشروحات (بعد التقييم طبعا) وإن ارتاى استخدام علاج مؤقت لازالة القلق فقد يساعد هذا ايضا. راجيا لك السعادة موفور الصحه

منذ ان كنت طفله الى سن ٢٢ وانا لدي مخاوف شديده من كل شي واشعر بالحزن الشديد والرغبه في البكا والتفكير المفرط في الانتحار وايذاء النفس ، وحتى وانا منعزله بنفسي تكون ضربات قلبي في ازدياد من شده التوتر والقلق ، ولما احد يكلمني يأتيني غضب ليس لدي رغبه للاكل والتهرب الى كثره النوم

الحل الأمثل هوالعلاج النفسي

حزن وضيق شديد ودائم ويأس وقلق وعصبيه شديده والانعزال عن الناس وعدم القدره على التركيز وفقدان الشغف وعدم القيام بأي أعمال وتعب وإرهاق وتوهان وجسمي كله واجعني وبتحرك بصعوبه وحالتي بتسوء وبتعب كل يوم عن التاني ومش لاقيه سبب

الحزن الذي تعانين منه بالتأكيد له سبب أو أسباب لذلك إن كنت تحاولين السيطرة على كل هذه المشاعر والإنفعالات ولا تستطيعين، عليكِ المتابعة بجلسات علاج نفسي لمعالجة الأسباب التي تؤدي الى الحزن والقلق والعصبية، والتحسن تدريجيا

فتره كبيره تصل الي سنه اعاني من اضرابات نفسيه،مزاج سئ ،حزن شبه دائم بلا سبب وهروب من الواقع بالنوم ووساوس دايما وشعور بالذنب ف اي حاجه وكوابيس واحلام مزعجه دايما وقلق وخوف

تحتاجى على معرفة ما الموقف او الصدمة او الاحباط الذى تعرضتى له منذ سنه - ابحثى فى اوراقك ماذا حدث منذ عام ماذا كان قبل هذا العام وافتقدتيه - لذلك يرجى مراجعة مختص نفسى حتى يقف على الاسباب الاساسية التى ادخلتك فى هذا المزاج او أنشات لديك هذه الأفكار - ان تم التعرف على الاسباب وتفنيدها وتمحيصها من قبل مختص وتصحيح تلك الأفكار - فهنيئا لك بالصحة النفسية والخروج من تلك الأزمة بأمر الله