انا متزوجه بقالي ١١شهر ومحصلش حمل وفي اشهر كانت تتاخر الدوره وميكنش في حمل طلع هرمون اللبن عالي وتعالجت منو دلوقتي اتاخرت ٨ ايام وعملت اختبار حمل في المنزل بعد تاخر الدوره ب ٥ ايام وطلعت سلبي

لا يعتد بالاختبار المنزلي

اول يوم في الدورة كان يوم ١ من شهر ١١ اول جماع وقذف داخل المهبل كان يوم ٢٦ /١١ وحتي الان ١١/٨ لم تأتي الدورة تم عمل فحص حمل في البول لايوجد حمل هل من الممكن ان يكون هناك حمل رغم الجماع والقذف في غير ايام الإباضة ورغم عدم ظهور حمل في كرت الفحص المنزلي

اصبري اسبوع و عيدي التحليل بالدم

اجريت فخص منزلي بعظ تاخر الدورة ب ٤ ليام والنتيجة سلبيه ثم اجريت فحص دم بعد تاخر الدورة ب ١١ يوم و النتيجه سلبي. هل هناك احتمال بعد للحمل ؟

مافيش حمل, استشيرى الطبيب لغياب الدوره بدون سبب

بقالي اكتر من 30 يوم البريود مجاتليش و انا مرضعه و باخد علاج تعويضي كالسيوم و ماغنسيوم و فيتامين د كعلاج مزمن و دي اول مره تحصل معايا ممكن اعرف ايه السبب؟! مع العلم ان مفيش اعراض حمل و العلاقة بتبقاش كاملة

هذا بسبب الرضاعة والحليب

سؤال من أنثى سنة

أمراض نسائية

تاخر نزول الدورة الشهرية

Q: البريود متاخره بقالها ٦ ايام عملت اختبار منزلي ظهرلي حمل و عملت دم طلع سلبي مركبه لولب نحاسي بقالي ٤ شهور و اول مره تتأخر

لا يوجد حمل...افحصي اللولب

Q: بطني وظهري يألموني وانا مركبه لولب نحاسي هذا اول شهر لي

وارد حدوث الاعراض دي مع اللولب اطمني سونار

22 مايو 2024

297

تأخر نزول الدورة ١١ يوم عملت اختبار بعد غيابها ب ٥ ايام و كان واضح و صريح مفيش حمل ظهر شرطه c واضحه فقط معايا طفل سنه و مركبه لولب نحاسي بقالي ١١ شهر اول مره تتأخر المده دي

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ السلامة، وبالنسبة لإجرائك فحص الحمل المنزلي بعد خمس أيام من تأخر الدورة عندكِ فإنه ينفي الحمل غالبًا، ولكن للاطمئنان يمكنكِ إجراء تحليل حمل بالدم أيضًا لأنه أدق من الفحص المنزلي، أو إعادة الاختبار المنزلي للتأكد من النتيجة.

وفي حال أعدتِ الاختبار وظهرت النتيجة سلبية، فقد يُعزى تأخرها للعديد من الحالات الصحية التي غالبًا ما يكون علاجها والسيطرة على أعراضها سهل إذا تمت متابعتها بشكل دوري، ومن هذه الحالات:

عدم انتظام الدورة الناتج عن تركيب اللولب، ويكون مؤقتًا لمدة لا تتجاوز السنة.
التوتر والقلق الشديدين.
فقدان أو اكتساب مفاجئ للوزن.
ممارسة تمارين رياضة مجهدة وشاقة.
اضطراب في مستوى بعض الهرمونات، مثل الإستروجين والبروجسترون، أو البرولاكتين.
اضطراب في الغدة الدرقية.
تكيس المبايض.

وأنصحك بمراجعة طبيبتكِ إذا استمرَ غياب الدورة لأكثر من أسبوعين، أو لاحظت قدومها لكن بنزف شديد، أو بأعراض غير محتملة، كألم شديد أسفل البطن أو الظهر، فحينها ستفحصك بواسطة السونار، وقد تطلب منك إجراء بعض التحاليل المخبرية، لتحدد السبب الدقيق للأعراض التي لاحظتِها، فتحدّد الخطة العلاجية الأنسب.

للمزيد:

0 2025-05-03T22:39:16+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D8%AA%D8%A7%D8%AE%D8%B1-%D9%86%D8%B2%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%A1%D9%A1-%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%BA%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D8%A8-%D9%A5-1785281#answer-0