انتفاخ في الفك

باستبعاد مشاكل الاسنان والجهاز الهضمي التى ذكرت انه تم عمل فحوصات للتاكد منها هناك العديد من المشاكل مثل عدوى الجيوب الانفيه او عدوى اللوزتين قد تسبب مشاكل في رائحه الفم وايضاً لاكتشاف سبب المشكله يجب تحديد الرائحه لانه يوجد العديد من المشاكل تسبب رائحه معينه وهل رائحه الفم فقط ام الرائحه منبعثه من الجسم ككل ؟ مثل : رائحة الأمونيا أو البول في الفم، ويعرف هذا النوع من الرائحة بالأزوتيميا، وهو عادة ما ينتج عن الضرر في الكلى. رائحة الفم كرائحة القدم المتعرقة، ويعتبر مرض إحمضاض الدم الإيزوفاليريكي (بالإنجليزية: Isovaleric Acidemia) من الأسباب المحتملة لهذا النوع من الرائحة. يسبب هذا المرض، الذي يؤثر على الرضع، تراكم اللوسين في الدم، مما يسبب رائحة فم كريهة تشبه رائحة القدمين المتعرقتين. رائحة الفم كالسمك، تعتبر متلازمة رائحة السمك هي سبب آخر لتحول رائحة الفم إلى رائحة السمك. ويسبب هذا الاضطراب الجيني عدم القدرة على استكمال عملية أيض المركب العضوي الترايميثيلامين، مما يجعل رائحة الفم والعرق وسوائل الجسم الأخرى تفرز رائحة السمك. او قد يكون بسبب قصور في الكبد او الكلى رائحة الفم كالملفوف المسلوق: يعاني الأشخاص المصابون بفرط الميثيونينيميا، وهو اضطراب جيني، عادة من عدم القدرة على تمثيل الأحماض الأمينية، مما يجعل رائحة فمهم تشبه رائحة الملفوف المسلوق. : يصعب عادةً على الشخص نفسه تقييم إن كان يعاني من رائحة فم كريهة، لذا يمكن اللجوء إلى شخص آخر في العائلة أو أحد الأصدقاء ليتأكد من وجود رائحة فم كريهة تنبعث من فمه. ولكن يمكن أن تسبب هذه الطريقة الإحراج للشخص، لذا يمكنه أن يقوم بلعق منطقة الرسغ وتركها لتجف، ثم شمها للتأكد من وجود أي رائحة كريهة. أنصحك بعمل تحليل دم لفحص لوظائف الكبد والكلى وعمل صوره دم كامله CBC وعرضها على دكتور باطني او تحاليل طبيه للاطمئنان اتمنى ان اكون ساعدتك وان تُحل مشكلتك إن شاء الله شفاكَ الله وعافاك

قد يساعد حقن الزيت المؤقت في تخفيف الألم وتحسين حركة الفك، لكنه ليس علاجًا دائمًا لانزلاق الغضروف وقد تحتاج إلى تكراره. الآثار الجانبية غالبًا ما تكون خفيفة ومؤقتة. لتجنب عودة الأعراض، من المهم متابعة العلاج الطبيعي وتغيير العادات التي تضغط على الفك.

بناءً على الأعراض التي ذكرتها، قد يكون اللسان الأصفر والأبيض مع رائحة كريهة ناتجًا عن عدة أسباب مثل:

• سوء نظافة الفم والأسنان: يؤدي عدم تنظيف اللسان والأسنان بانتظام إلى تراكم البكتيريا، مما يسبب تكون طبقة بيضاء أو صفراء ورائحة الفم الكريهة (البخر).
• الجفاف (قلة شرب الماء): يقلل نقص اللعاب من قدرة الفم على التخلص من البكتيريا والجزيئات الغذائية، ما يؤدي إلى نمو البكتيريا وتغير لون اللسان ورائحة الفم.
• التدخين: يؤثر التدخين سلبًا على صحة الفم واللثة، ويزيد من تراكم البكتيريا على اللسان.
• بعض الأدوية: بعض الأدوية يمكن أن تسبب جفاف الفم كأثر جانبي، مما يؤدي إلى نفس الأعراض.
• التهابات الفم أو الحلق: يمكن أن تسبب الالتهابات الفطرية أو البكتيرية في الفم تغير لون اللسان ورائحة الفم.
• مشاكل في الجهاز الهضمي أو الكبد: في بعض الحالات النادرة، قد تكون هذه الأعراض مؤشرًا على مشاكل صحية أعمق، ولكنها غالبًا ما تكون مرتبطة بصحة الفم.

---

العلاج:

• تحسين نظافة الفم والأسنان:
  • تنظيف اللسان بانتظام: استخدم كاشطة اللسان أو فرشاة الأسنان لتنظيف اللسان يوميًا، لإزالة البكتيريا وبقايا الطعام المتراكمة.
  • تنظيف الأسنان مرتين يوميًا على الأقل: استخدم فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد.
  • استخدام خيط الأسنان: يساعد على إزالة بقايا الطعام والبلاك بين الأسنان التي لا تصل إليها الفرشاة.
  • استخدام غسول فم مطهر: يمكن أن يساعد في قتل البكتيريا وتقليل رائحة الفم.
• شرب الماء بكميات كافية: يساعد الترطيب الجيد على إنتاج اللعاب الذي يطهر الفم ويمنع الجفاف.
• تجنب التدخين: الإقلاع عن التدخين يحسن صحة الفم والجسم بشكل عام.
• تغيير النظام الغذائي: قلل من تناول الأطعمة والمشروبات التي تسبب رائحة الفم الكريهة مثل الثوم والبصل، وزد من تناول الفواكه والخضروات الغنية بالألياف.
• زيارة طبيب الأسنان: إذا استمرت الأعراض، يجب عليك زيارة طبيب الأسنان لتقييم الحالة وتحديد السبب الدقيق، حيث قد تحتاج إلى علاج خاص إذا كان هناك التهاب أو مشكلة صحية أخرى. في بعض الحالات، قد يحيلك الطبيب إلى أخصائي إذا اشتبه في وجود مشكلة جهازية.

لابد من فحص الغدة والتاكد من عدم وجود حصوات في الغدة لانها تتاثر عادة بالطعام المالح والحامض الذي يزد افرازها وطبعا هذا لا يغني عن الفحص السريري في العيادة ، فما اقدمه لك هو توعية ومساعدة حتى يطمأن قلبك قبل الذهاب للطبيب المناسب والمختص وعمل الفحوصات والاشعة

عادة ما يكون هناك التهاب باللثة المحيطة بضرس العقل في بداية بزوغه ( ظهوره) أو في حالة عدم وجود مكان كافي لبزوغه وهذا الاللتهاب يزداد بسبب بعد المنطقة عن التنظيف المباشر ويجعل اللثة متورمه وبالتالي تتعرض للعض المباشر من السن المقابل بالفك العلوي مما يسبب ألما أكثر و تهيج للثه أكثر وأكثر. اذا كان هناك مكان كافي لظهور السن فيمكن زيارة الطبيب لقص اللثة المحيطه، كما يمكن السيطرة على هذا الالتهاب ومساعدة السن بالبزوغ بالأكل المباشر على المكان باستخدام العامة مثلا، أو بالعض على قطنة مبلله بغسول فم عدة مرات خلال اليوم! اما اذا كان الفراغ غير كافي فقد يلجأ الطبيب إلى قلع السن .

ننصح باخذ مسحه من اللسان وفحصها فى المختبر لكى يظهر ما هية نوع الجرثومه التى تغزو اللسان ومن ثم يتم اعططاء االعلاج المناسب

تحتاج الى فحص من قبل طبيب الاسنان للتفريق بين البكتيريا والفطريات ومعرفة سبب الطهور وما علاقة ذلك بالطب العام