أسئلة واجابات طبية أمراض العضلات والعظام و المفاصل

نعم، قد يكون هذا مؤشراً على إصابة أو التهاب في العضلات أو الأوتار في الرقبة خاصة إذا استمر الألم أو تفاقم.

قد يكون هذا نتيجة للتوتر العصبي أو الضغط النفسي. الأعراض التي تصفها قد تكون مرتبطة بحالات القلق. أحيانا، يمكن أن تؤثر هذه الحالات على الأجزاء المختلفة من الجسم بما في ذلك الأيدي والأصابع. من المستحسن أن تراجع حالة مع طبيب نفسي أو طبيب أعصاب لمناقشة هذه الأعراض.

في حالة الكسور البسيطة، يمكن أن يستغرق الشفاء حوالي 6 إلى 8 أسابيع. لكن هذا يعتمد على شدة الكسر وكيفية تعافي جسمك. قد تحتاج إلى استخدام أداة مساعدة للمشي، مثل عكاز، حتى تشعر بالراحة أثناء المشي. يُفضل أن تراجع الطبيب المتابع لحالتك للحصول على خطة علاجية محددة.

يجب دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء أو تغيير أي نوع من الأدوية

كسر عظم الفخذ لا يلتئم بمفرده عادة. يتطلب الأمر تدخل طبي متخصص، 

إذا كنت تعاني من ألم شديد أو تورم أو صعوبة في الحركة أو تغير في الشكل الطبيعي للإصبع، قد يكون هذا مؤشراً على كسر. الرضة لا تتحول إلى كسر من خلال المشي عليها، لكن المشي قد يؤدي إلى تفاقم الإصابة إذا كان هناك كسر غير مكتشف. أنصحك بمراجعة الطبيب لإجراء فحص صورة أشعة سينية للتأكد من حالة الإصبع.

إذا كانت الأشعة لم تكشف عن وجود الدباسة في الجسم، فمن المحتمل أن يكون قد تم استيعابها أو تم تجاوزها بشكل طبيعي. ولكن، إذا كنت تعاني من ألم أو تغيرات في الصحة منذ ذلك الحين، يجب عليك استشارة الطبيب. قد تحتاج إلى إجراء فحوصات إضافية لتأكيد عدم وجود أي مضاعفات." "من الجيد دائماً مراجعة الطبيب المتخصص، في هذه الحالة، قد يكون الطبيب الجراح هو الأنسب.