هل الاع مفيدة للقولون العصبي و التهاب المعدة و ما الاع المناسبة والدوا

ومن الأعشاب المستخدمة للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي وتهدئة أعراض القولون العصبي بشكل عام ما يلي:

• النعناع، حيث يعمل على الحد من آلام البطن والتقلصات ويخفف من الغازات والانتفاخ.
• سليبري الم الذي يحتوي على مستخلص الدرداء الأحمر، حيث يعمل على تغطية بطانة الجهاز المعوي و تهدئة التهيج المرتبط بالقولون العصبي، وله تأثير في التخفيف من كل من الإسهال والإمساك كذلك.
• مستخلص أوراق الخرشوف، حيث يساعد في التقليل من التشنجات في الأمعاء وتنظيم حركة الأمعاء على النحو الطبيعي.
• الصبار، الذي قد يساعد في التخفيف من الإمساك إلا أن الأمر يحتاج للمزيد من الدراسات ويجب أن يتم استخدامه بحذر من قبل مرضى السكر حيث أنه قد يسبب انخفاض نسبة السكر في الدم.
• خل التفاح.
• الكركم.
• الزنجبيل والشمر، حيث لهما القدرة على التخفيف من التشنجات والتقلصات في المعدة والتخلص من الغازات والانتفاخ.
• اليانسون، حيث له دور في تهدئة المعدة وتنظيم عملية الهضم، وله خصائص مسكنة للألم ومضادة للالتهابات.

ومن جهة أخرى يوجد بعض الأعشاب التي تستخدم في حالات القولون العصبي الذي يرافقه الإمساك حيث أن لها تأثير ملين ومنها:

• التريفالا.
• الملينات المنبهة من الأعشاب مثل أوراق السنا، فرانجولا وغيرها.

كما توجد أعشاب خاصة في حالات القولون العصبي الذي يرافقه الإمساك ومنها ما يلي:

• البابونج، حيث يعمل على تقليل التشنجات والتهابات الأمعاء.
• شاي أوراق التوت، حيث تحتوي على مادة التانينات التي قد تعمل على تقليل الالتهاب وإفراز السوائل في الأمعاء.

للمزيد:

• علاج القولون بالاعشاب والعسل
• علاج القولون بالأعشاب

لتجنب القولون العصبي، يمكن اتباع بعض النصائح الغذائية، مثل الآتي:

• تناول وجبات صغيرة ومتكررة.
• الابتعاد عن الأطعمة المسببة للتهيج.
• زيادة معدل تناول الألياف.
• شرب الماء بكميات كافية للمساعدة في تسهيل عملية الهضم.
• تجنب التدخين وشرب الكحول.
• الحد من المشروبات المنبهة مثل القهوة والشاي.

أما بالنسبة للتونة فلا يعرف أنها من الأطعمة المسببة لتهيج القولون، ولكن كما ذكرت فإن مهيجات القولون قد تختلف من شخص إلى آخر، وقد يكون هناك من الأشخاص من يعاني من تهيج القولون بعد تناول التونة.

للمزيد:

• تعرف على بعض الأكلات التي تثير القولون وأهم بدائلها
• علاج القولون العصبي في المنزل بطرق سهلة وبسيطة

• الأدوية التي تنتمي إلى مجموعة تسمى مضادات الحموضة، حيث تعمل هذه الأدوية على معادلة حموضة المعدة وعسر الهضم والاضطرابات المرافقة. وقد تحتوي بعض مضادات الحموضة على مادة المغنيسيوم التي تسبب الإسهال وبعضها يحتوي على مادة الألمنيوم التي تسبب الإمساك. وتجدر الإشارة إلى أن الأدوية التي تنتمي إلى هذه المجموعة تعمل بصورة فورية.
• الأدوية التي تعمل على التقليل من كمية الحمض في المعدة للتقليل من حموضة المعدة، ومنها الأدوية التي تنتمي إلى مجموعة حاصرات مستقبلات الهيستامين-2 التي يبدأ تأثيرها بعد 1-3 ساعات تقريباً ويستمر تأثيرها حتى 8-12 ساعة. ومن الأمثلة على هذه الأدوية فاموتيدين أو سيميتيدين وغيرها، وقد تسبب هذه الأدوية العديد من الآثار الجانبية مثل الصداع أو الغثيان أو الإمساك أو الإسهال وغيرها.
• الأدوية التي تعمل على التقليل من كمية الحمض في المعدة للتقليل من حموضة المعدة، ومنها الأدوية التي تنتمي إلى مجموعة تسمى مثبطات مضخة البروتون والتي تعتبر من أقوى الأدوية تأثيراً وتناسب الحالات المتكررة من حموضة المعدة. ومن أبرز الأمثلة على هذه المجموعة من الأدوية لانسوبرازول أو أوميبرازول وغيرها الكثير.

وللحصول على أفضل فاعلية لأدوية علاج الحموضة للمعدة يجب اتباع النصائح التالية:

• يجب قراءة الملصق المرافق للأدوية بعناية قبل استخدام العلاج.
• يجب استخدام العلاج حسب التوجيهات المحددة مع مراعاة عدم تجاوز المدة المحددة للعلاج.
• يجب مراجعة الطبيب المختص في حال استمرار أعراض حرقة المعدة أو حموضة المعدة حتى بعد تناول أدوية علاج حموضة المعدة.
• يجب الحرص على مضغ الأقراص المضادة للحموضة بصورة جيدة قبل بلعها للحصول على الراحة بصورة أسرع.
• يجب اتباع تعليمات جرعات أدوية علاج الحموضة للمعدة بدقة لتجنب أي آثار جانبية بما في ذلك الإسهال، الإمساك، تشنج المعدة، تغير لون البراز وغيرها.

للمزيد:

• ادوية حرقة المعدة: مضاد الحموضة جافيسكون
• كيف يمكن علاج الحموضة نهائياً؟
• علاج حموضة المعدة بطرق طبيعية