أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز التنفسي

وجود حساسية عند التعرض لمادة معينة ننصحك بالابتعاد عن هذه المادة و عدم التعرض لها و ذلك لتجنب اعراض الحساسية و التي تشمل ضيق النفس , السعال , الصفير و غيرها , هنالك العديد من ادوية الحساسية المتوافرة و التي تخفف من هذه الاعراض ننصحك بمراجعة طبيب جهاز تنفسي لعمل الفحوصات التشخيصية الازمة و اخذ العلاج اللازم .

يرتبط ضيق النفس بعدد من الاضطرابات المرضية أو العرضية ومنها : - امراض القلب والجهاز التنفسي . - ضعف عضلة القلب . - التهاب غشاء القلب . - الاصابة بالانسداد الرئوي المزمن . - فقر الدم . - التهاب لسان المزمار . - ابتلاع جسم غريب . - الوهن العضلي الوبيل -حساسية يفضل مراجعة طبيب باطنية للفحص والتشخيص الدقيق ومن ثم تحديد العلاج المناسب

الأكسجين هو عنصر أساسي لجسم الإنسان ليعمل بشكل طبيعي وقد يؤدي نقص الاكسجين الى: -قصور التنفس -فرط كريات الدم الحمراء الثانوي وهويحدث نتيجة الاصابة ببعض الامراض مثل امراض القلب الخَلقية و امراض الجهاز التنفسي المزمنة ، و التدخين ، و العيش على المرتفعات حيث ينقص الاكسجين -ظهور الجلد باللون الازرق خصوصا حول الفم وبالاظافر يجب استشارة اخصائي جهاز تنفسي لتحديد سبب نقص الاكسجين وعلاجه خصوصا اذا كان انقطاع النفس مصاحب ل: -انقطاع النفس بعد بذل مجهود بسيط او عند الراحة -الاستيقاظ المفاجئ من النوم مع الشعور بالاختناق -ان يسوء ضيق النفس ويزداد بعد ممارسة النشاطات المعتاد القيام بها

يرتبط ضيق النفس بعدد من الاضطرابات المرضية أو العرضية ومنها : - امراض القلب والجهاز التنفسي . - ضعف عضلة القلب . - التهاب غشاء القلب . - الاصابة بالانسداد الرئوي المزمن . - فقر الدم . - التهاب لسان المزمار . - ابتلاع جسم غريب . - الوهن العضلي الوبيل واوجدت الدراسات انه قد يكون هناك ارتباط بين حالة القلق او الاكتئاب وقصور النفس ولكن يفضل مراجعة اخصائي تنفسية لتحديد السبب بدقة ومن ثم وصف العلاج

من المتعارف عليه تناول فتامين C والذي يوجد في الحمضيات مثل الليمون والبرتقال الى جانب العلاجات التي قد يصفها الطبيب: 1- مسكنات الالم 2- بخاجات لتخفيف الاحتقان 3-ادوية لتخفيف السعال لقد تبين في عدد من الابحاث ان العلاج باقراص الزنك (Zinc)، يمكن ان تكون مفيدة لمعالجة اعراض الزكام واذا استمرت الاعراض يفضل مراجعة اخصائي انف واذن وحنجرة

من مضار التدخين انه في كل مرة تستنشق فيها دخان التبغ، تدخل الغازات السامة وجزيئات القطران إلى الرئتين. ومع مرور الوقت، تؤدي هذه المواد الكيميائية إلى تلف الرئتين. وتلف الرئتين من التدخين لا يزيد فقط من خطر الإصابة بسرطان الرئة، ولكنه يزيد أيضا من خطر الالتهاب الرئوي، التهاب الشعب الهوائية وانتفاخ الرئة. وأمراض الرئة تتكون على مر الزمن، وعادة ما لا يتم تشخيصها لدى المصابين بها قبل بلوغهم الستينات والسبعينات من العمر. وحتى ذلك الحين، فالمدخنون هم أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا هذه الاعراض قد تكون بسبب التدخين ولكن يفضل استشارة اخصائي صدرية للتشخيص الدقيق وتحديد العلاج

يجم مراجعة اخصائي تنفسية للفحص الدقيق ومن ثم وصف العلاج