أسئلة واجابات طبية أمراض الأطفال

لابد من وجود كشف وتقييم كامل للنمو والتطور الحركى والعقلى والاحتماعى للطفلة من قبل طبيب الاطفال وتحويلها الى اخصائي امراض عصبية اطفال اذا تبين وجود تاخر وعمل فحص سمع ABR test ويفضل ايضا اعادة قراءة اشعه الرنين واعطاء راى ثان

السلام عليكم لعلاج الاسهال بطريقه امنه هنعالج الطفل ب lactule forte مره يوميا لمده ١٠ ايام و ممكن زياده عدد الايام اذا استمر الاسهال اكثر من ١٠ ايام مع مراعاه عدم وجود ارتفاع حراره او اي اعراض اخري

أتمنى لطفلتك الشفاء التام، ظهور الصفار (اليرقان) عند الأطفال حديثي الولادة شائع، ولكن بما أن طفلتك عمرها شهر وما زال الصفار موجودًا مع وجود خمول، فمن المهم التحقق من السبب، ومن أسباب استمرار الصفار عند الأطفال الرضع

• اليرقان الفسيولوجي: غالبًا ما يختفي في غضون أسبوعين، ولكن قد يستمر لفترة أطول عند بعض الأطفال.
• اليرقان الناتج عن حليب الأم: قد يستمر لفترة أطول، لكنه عادةً لا يسبب مشاكل خطيرة.
• عدم توافق فصيلة الدم أو العامل الرايزيسي: كما ذكرتِ، قد يكون هناك عدم توافق بين فصيلة دمك ودم طفلتك، مما قد يؤدي إلى تكسير خلايا الدم الحمراء وزيادة البيليروبين.
• مشاكل في الكبد أو القنوات الصفراوية: في حالات نادرة، قد يكون هناك مشكلة في الكبد أو القنوات الصفراوية تسبب تراكم البيليروبين.

إليكِ بعض النصائح المناسبة في هذه المرحلة:

• مراجعة الطبيب فورًا: من الضروري عرض طفلتك على طبيب الأطفال في أقرب وقت ممكن لتقييم حالتها وتحديد سبب استمرار الصفار.
• فحوصات الدم: سيقوم الطبيب بفحص مستوى البيليروبين في الدم وقد يطلب فحوصات أخرى لتقييم وظائف الكبد.
• العلاج: قد يوصي الطبيب بالعلاج الضوئي (phototherapy) إذا كان مستوى البيليروبين مرتفعًا جدًا.
• الرضاعة الطبيعية: استمري في الرضاعة الطبيعية بشكل متكرر، لأن ذلك يساعد على التخلص من البيليروبين الزائد.

بداية، من الضروري استشارة طبيب أطفال أو أخصائي غدد صماء لتقييم حالة ابنتك وتحديد السبب الجذري لنقص فيتامين ب12 وظهور الشعر الأبيض. الجرعة المناسبة تعتمد على شدة النقص ووزن الطفلة، وقد يصف الطبيب حقنًا أو مكملات فموية بجرعات محددة. فيتامين ميثيلتكنو 1000 ميكروجرام قد يكون مناسبًا ولكن يجب أن يتم تحديده بمعرفة الطبيب فقط بعد الفحوصات اللازمة، ولا يجب إعطاؤه بدون استشارة طبية.

المغص شائع جدًا في هذه المرحلة العمرية. يكون مرتبطًا بحساسية تجاه نوع معين من الطعام تتناوله الأم، أو عدم تحمل اللاكتوز. الارتجاع المريئي قد يسبب حرقة وألمًا للطفلة، خاصة بعد الرضاعة. أو تكون الغازات نتيجة لابتلاع الهواء أثناء الرضاعة، أو بسبب نوع الحليب الصناعي (إذا كانت تتناوله). يجب التأكد من طريقة الرضاعة من أن الطفلة تلتقم الثدي بشكل صحيح لتقليل ابتلاع الهواء. إذا كنتِ تستخدمين الرضاعة الصناعية، اختاري حلمة مناسبة لعمرها. حرصي على تجشؤ الطفلة بعد كل رضعة، وأحيانًا أثناء الرضاعة أيضًا. دلكي بطن الطفلة بلطف في حركات دائرية في اتجاه عقارب الساعة. قد يساعد الحمام الدافئ على تهدئة الطفلة وتخفيف المغص. جربي حمل الطفلة وجهها للأسفل ويديكِ تحت بطنها أو التأرجح بها بلطف. حافظي على بيئة هادئة ومريحة للطفلة، وتجنبي الإضاءة الساطعة والضوضاء العالية. مراجعة نظامك الغذائي إذا كنتِ ترضعين طبيعيًا، حاولي تجنب الأطعمة التي قد تسبب الغازات للطفلة، مثل البقوليات والملفوف.

قد تكون هذه الحبة شرخًا شرجيًا أو بواسير، وكلاهما يسبب ألمًا عند التبرز. من المهم استشارة طبيب أطفال لتقييم الحالة وتشخيصها بدقة، حيث قد تحتاج الطفلة إلى علاج لتخفيف الألم وتسهيل عملية الإخراج. لا تحاولي علاجها بنفسك.

تعرض وجنتي طفلك للشمس والهواء خارج المنزل قد يكون سبب الاحمرار والجفاف، مما يسبب له ألمًا وانزعاجًا. هذا الألم قد يكون سبب نوبة البكاء الشديدة. يمكن استخدام مرطب خاص بالأطفال لتهدئة بشرته وتخفيف الأعراض، وإذا استمر البكاء أو ظهرت أعراض أخرى، يفضل استشارة الطبيب.