أسئلة واجابات طبية الطب العام

يحتاج الشخص البالغ 7-9 ساعات من النوم في الليل من أجل الحفاظ على الصحة الجسدية والعقلية، ويمكن الحصول على نوم ذات جودة عالية من خلال اتباع روتين خاص للنوم. ويمكن إعادة ضبط روتين النوم لديك، وتحسين النوم في كل ليلة، من خلال اتباع النصائح التالية:

• العمل على ضبط الساعة البيولوجية في الجسم، من خلال التعرض للشمس خلال ساعات النهار وقلة التعرض للضوء الاصطناعي خلال ساعات النوم لتعزيز الاسترخاء والنوم، حيث يفضل استخدام ضوء خافت وتقليل سطوع الإضاءة لتحفيز الانتقال نحو النوم.
• العمل على إعادة ضبط كل من وقت النوم والاستيقاظ، بحيث يتم تحديد ذلك بما يمكن الالتزام به حتى في عطلة نهاية الأسبوع.
• العمل على إعادة ضبط توقيت النوم والاستيقاظ بصورة تدريجية، بحيث يتم ضبط ذلك بمقدار 15-30 دقيقة على مدى عدة أيام.
• التركيز في البداية على وقت الاستيقاظ عند ضبط أوقات النوم والاستيقاظ.
• العمل على محاولة الاستيقاظ خلال ساعات النهار الباكرة، والاسترخاء والنوم بعد غياب الشمس.
• الحرص على النوم 7-9 ساعات كل ليلة.
• الحرص على الابتعاد عن إضاءة الهاتف وأجهزة الكمبيوتر قبل ساعة على الأقل من موعد النوم.
• الحرص على ممارسة التمارين الرياضية بصورة يومية، وتجنب ممارسة التمارين قبل ساعة على الأقل من موعد النوم.
• العمل على توفير روتين خاص بالنوم، مثل تنظيف الأسنان قبل النوم، أو ارتداء البيجامة، أو قراءة كتاب أو غيرها.
• الاسترخاء قبل موعد النوم عن طريق الاستماع للموسيقى الهادئة، أو ممارسة اليوجا، أو التأمل وغيرها.
• الحرص على تقليل مدة القيلولة قدر المستطاع، بحيث لا تتجاوز 30 دقيقة وفي وقت مبكر من توقيت ما بعد الظهر.
• الابتعاد عن الكحول والكافيين قدر المستطاع، واستهلاك آخر مصدر للكافيين قبل حلول ساعات بعد الظهر والمساء.
• الابتعاد عن تناول الوجبات الثقيلة قبل ساعتين على الأقل من موعد النوم.
• الحصول على وسادة مناسبة، وأغطية مريحة، مع توفير الروائح المهدئة مثل اللافندر وغيرها.
• الحصول على استشارة الطبيب قبل استخدام المكملات التي تحتوي على هرمون الميلاتونين.
• العلاج السلوكي المعرفي.

ينصح بضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرار اضطراب النوم أو اختلال النوم، على الرغم من اتباع النصائح المذكورة.

للمزيد:

• ما هي نظافة النوم؟
• 6 أشياء تساعد على النوم

إن وضوح عروق الجسم بصورة مفاجئة يرتبط بالعديد من الحالات والمشاكل الصحية التي يصاب بها الشخص، والتي يحب تحديدها واستبعادها من قبل الطبيب المختص، ومن أبرز هذه الحالات ما يلي:

• ممارسة التمارين الرياضية وارتفاع ضغط الدم، مما يسبب توسع العروق وظهورها بصورة واضحة. كما أن انقباض العضلات عند ممارسة التمارين الرياضية يسبب الضغط على العروق والأوردة المجاورة ويجعلها تبدو بصورة واضحة.
• ارتداء ملابس ضيقة تعمل على تقييد تدفق الدم وزيادة ضغط الدم، مما يسبب توسع العروق وظهورها بصورة واضحة.
• زيادة درجة الحرارة في الجو، مما يسبب زيادة تدفق الدم في الأوردة.
• زيادة التعرض لأشعة الشمس مما يسبب تكسر الكولاجين في الجلد، ويجعل الأوردة الدموية تظهر بصورة واضحة.
• جلوس الشخص أو الوقوف لفترات طويلة، مما يزيد من ضغط الدم في الأوردة الدموية الموجودة في الساق.
• لون البشرة الفاتح الذي يزيد من وضوح الأوردة الدموية.
• زيادة الوزن والسمنة.
• وجود عوامل وراثية وتاريخ عائلي.
• حدوث تغيرات هرمونية مفاجئة خاصة عند البلوغ، أو الحمل، أو نتيجة استخدام علاجات وأدوية هرمونية.
• شرب الكحول والتدخين.
• تقدم الشخص بالعمر.
• إصابة الشخص بحالة صحية أو مرضية معينة تسبب تورم الأوردة، مثل الدوالي أو القصور الوريدي المزمن وغيرها.
• إصابة الشخص بالإمساك المزمن.
• وجود جلطة دموية.

ينصح بضرورة مراجعة الطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية:

• ظهور عروق في الجسم تسبب الألم.
• ظهور عروق في الجسم ذات لون أحمر، أو بها انتفاخ، أو دافئة.
• ظهور طفح جلدي.
• وجود نزيف في الأوردة.
• صعوبة الحركة.

للمزيد:

• تعرف على الأسباب الثمانية لآلام عروق اليد