أسئلة واجابات طبية الطب العام

فحص فيت ب١٢ .

يجب أخد تاريخ مرضي و فحص إكلينيكي بشكل جيد، ثم البحث عن سبب هذا الصداع، على سبيل المثال لا الحصر قياس الصغظ ربما يكون مرتفع، عمل تحليل صورة دم ربما يكون هناك أنيميا، استشارة الأنف و الأذن و الحنجرة فربما هناك التهاب مزمن في الجيوب الأنفية، و إذا لم يتم التوصل لسبب مع كل هذا يجب عمل أشعة مقطعية على المخ.

لا بأس إن شاء الله لا يوجد سكر الحمل في مثل حالتك حيث أنه يمكن القول بأن لديك سكر حمل إذا كانت قراءة السكر بعد الجلوكوز ال 50 من 190 فأكثر ، كما أن وزن الجنين طبيعي ولا يعتبر زائد من المهم التوجه لمراكز الرعاية في حال كانت قراءات السكر اكثر من 190 لعمل الفحوصات اللازمة لتشخيص سكر الحمل حيث أن إهمال سكر الحمل قد يضر الجنين كزيادة في وزنه وما يترتب عليه من مضاعفات أثناء فترة الحمل كما أنه لا ينتقل إليه مرض السكري بمجرد فقط الاصابة بسكري الحمل أو زيادة وزنه بسبب السكري

سلامتك، لديكِ ارتفاع واضح في كل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار (LDL)، بينما الدهون الثلاثية والكوليسترول النافع ضمن الحدود المقبولة، وتحديد ما إذا كنتِ بحاجة إلى دواء لا يعتمد فقط على أرقام الكوليسترول، بل على تقييم شامل لعوامل الخطر لديكِ، ومنها:

• عوامل الخطر الرئيسية:
  • عمركِ (48 سنة).
  • وجود أي أمراض قلب سابقة أو جلطات.
  • وجود أمراض مزمنة أخرى مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
  • التدخين.
• درجة الارتفاع: ارتفاع الكوليسترول الضار لديكِ (4.53 mmol/l) يعتبر مرتفعاً نسبياً، خاصة إذا كانت لديكِ عوامل خطر إضافية.
• التغييرات في نمط الحياة: في كثير من الحالات، إذا لم تكن هناك عوامل خطر كبيرة أو أمراض مزمنة، قد يبدأ الطبيب أولاً بمحاولة خفض الكوليسترول عن طريق تعديلات جذرية في نمط الحياة لمدة 3 إلى 6 أشهر، مثل:
  • اتباع نظام غذائي صحي قليل الدهون المشبعة والمتحولة.
  • زيادة النشاط البدني والرياضة.
  • إنقاص الوزن إذا كان هناك وزن زائد.

إذا لم تنخفض الأرقام بشكل كافٍ بعد تعديل نمط الحياة، أو إذا كان لديكِ خطر مرتفع لأمراض القلب، فغالباً ما يصف الطبيب دواءً.

تمام، لا مشكلة

لا، يفضل دائما عدم الخلط قدر الإمكان

محتاج تقيس تآني وإنت صايم وتعمل سكر تراكمي