أسئلة واجابات طبية الطب العام

النوم باكرا وعدم السهر والنوم بدون ضوء ساطع لو كان خافت جداا يساعد على النمو وتعمل الغدد بشكل أفضل. ومفيد للصحة ويحسن نشاط جهاز المناعه بصورة كبيرة لأن الجسم يفرز في الظلام هرمون الميلاتونين الذي يؤدي دورا وقائيأ في مهاجمة الامراض الخبيثة كسرطان الثدي والبروستات.

في حال كانت الأم المرضعة مصابة بالأنفلونزا والتهاب سقف الحلق مع وجع في الأذنين فإنه يجب تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص من أجل تحديد طبيعة العدوى التي تعاني منها وطريقة العلاج المناسبة تحت إشراف الطبيب المختص، إلا أنه ينصح بصورة عامة حتى يحين موعد زيارة الطبيب اتباع النصائح التالية:

• ضرورة غسل اليدين جيداً بصورة منتظمة من أجل منع انتقال العدوى للطفلة.
• ضرورة استخدام المناديل عند السعال أو العطاس مع التخلص منها بصورة مباشرة.
• استخدام مسكنات الألم التي تحتوي على المادة الفعالة الأسيتامينوفين (الباراسيتامول) في حال ظهور أي من أعراض الألم أو الارتفاع في درجة الحرارة.
• ضرورة تجنب استخدام أي من مقشعات البلغم أو مثبطات السعال دون الرجوع للطبيب المختص قبل استخدامها حيث أنه يفضل تجنبها أثناء الرضاعة الطبيعية خاصة في حال كانت الطفلة الرضيعة عمرها لا يتعدى عدة أشهر.
• تجربة بخاخات الأنف التي تحتوي على الماء والملح للتخفيف من أعراض الاحتقان أو سيلان الأنف.
• تجربة مضادات الهيستامين للحساسية التي تحتوي على المادة الفعالة ديفينهيدرامين، حيث أنها آمنة وتخفف من أعراض السعال وإفرازات الجهاز التنفسي.
• ضرورة استشارة الطبيب المختص عن المضادات الحيوية التي يمكن استخدامها وتجنب استخدام أي مضاد حيوي دون الرجوع للطبيب والتأكد من وجود عدوى بكتيرية.
• تجربة المكملات الغذائية المخصصة لحالات الأنفلونزا التي تحتوي على الزنك وفيتامين سي وغيرها.
• تجربة الغرغرة بالماء والملح، وشرب عصير الليمون مع العسل للتخفيف من أعراض التهاب الحلق.

وأما فيما يخص إمكانية اقتراب الأم من الطفلة الرضيعة أثناء الإصابة بالأنفلونزا والتهاب سقف الحلق، فيحب الإشارة إلى أن عدوى الأنفلونزا والتهاب سقف الحلق لا تنتقل للأطفال الرضع عن طريق حليب الثدي، لذا لا يوجد ما يمنع من الاقتراب من الطفلة ولكن يفضل ارتداء كمامة واقية من أجل تجنب انتقال أي من رذاذ وإفرازات الجهاز التتفسي التي تنقل العدوى للطفلة الرضيعة مع ضرورة تعقيم اليدين قبل عملية الرضاعة الطبيعية.

للمزيد:

• الرضاعة الطبيعية والادوية

نقص مستوى الفيتامينات في الجسم من أسباب النعاس الدائم وأهمها فيتامين د وفيتامين ب12، أو حتى بعض المعادن مثل الحديد أو المغنيسيوم أو البوتاسيوم. في حال كان هذا السبب وراء شعورك بالنعاس المستمر من الممكن أن يصف لك الطبيب بعض المكملات الغذائية لتعويض النقص في جسمك.

آلام الرأس والبطن التي تعاني منها قد تكون مرتبطة بعدة عوامل. بما أنك تحت العلاج من السل الرئوي منذ ثلاثة أشهر، من المهم النظر في الجوانب التالية:

1. الآثار الجانبية للأدوية: أدوية السل مثل "ريفامبيسين"، "إيزونيازيد"، و"بيرازيناميد" قد تسبب بعض الآثار الجانبية، مثل:

   • صداع: قد يكون الصداع أحد الآثار الجانبية الشائعة.
   • التهاب بالكبد: بعض الأدوية المستخدمة لعلاج السل قد تؤثر على الكبد وتسبب آلامًا في الجزء العلوي الأيمن من البطن. يُنصح بإجراء فحوصات وظائف الكبد بانتظام.

2. آلام المعدة والبطن: قد يكون الألم الذي تشعر به في منتصف البطن مرتبطًا بأحد الأعراض الجانبية للأدوية أو مشاكل أخرى مثل:

   • التهاب المعدة أو التهيج الناتج عن الأدوية.
   • وجود تأثير على الجهاز الهضمي أو الكبد.

التوصيات:

• استشر طبيبك المعالج فوراً لمناقشة الأعراض التي تواجهها. قد يحتاج الطبيب إلى تعديل جرعة الأدوية أو وصف أدوية إضافية للتخفيف من الآثار الجانبية.
• إجراء فحوصات وظائف الكبد للتأكد من أن الأدوية لم تؤثر سلباً على الكبد.
• متابعة الفحص السريري للتأكد من عدم وجود مشكلات أخرى في المعدة أو البطن.

مرحبا ممكن النتيجه مصوره لان هناك اختلاف في وحدات القياس على الاكثر هي 13.51 وهذه بها زياده نسبيه بيه شويه زياده

يرجى التوقف عن تناول هذا الدواء لانه غير مناسب لحالتك ، واستشارة طبيب آخر مع عمل الفحوصات الشاملة للدم cbc وايضا للغدد الصماء..

ايش هو العلاج الدي تاخدها للسكر والدهون وكم نسبة السكر التراكمي لازم ينخفض إذا ضل في ارتفاع لازم تغير العلاج ممكن ترسل اسما الادوية المستخدمه لمساعدتك، وقد تحتاج إلى نظام غذائي للمساعدة على خفض الدهون