أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

ممكن، ولكن لا يمكن تقييم الحالة إلا بالفحص الطبي. راجعي اختصاصي /ة نسائية!!

لا أعتقد أن الماء يسبب أي ضرر للإنجاب ولا داعي للقلق، توكلي على الله ومبروك!!

الغشاء في الصورة موجود وسليم ولا داعي للقلق ولا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل ونزول دم!!

أسباب ألم القضيب: التهاب النسيج الخلوي الأمراض التناسلية في الذكورمرض تناسلي التهاب البربخ التهاب البروستات الحمى المالطية حمى البحر الأبيض المتوسط ​​العائلية التهاب الحويضة والكلية راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

لا يحصل الحمل إلا في أيام الإباضة، وايام الاباضة المتوقعة تكون تقريباً ب١٠-١٤ يوم قبل نزول الدوره القادمة(اول يوم من الدورة القادمة). فاذا كانت دورتك منتظمة كل 28 يوم ، فان افضل ايام لحصول الحمل هي يوم ١٠،١٢،١٤،١٦ من بدايه الدورة.ان الاباضة تحصل في يوم واحد من الايام المتوقعة ولكنها تبقى في قناة فالوب ومن ثم الرحم مده 48 ساعة, لذا اذا كان هناك رغبة بحصول حمل فينصح ان يكون الجماع بايام الاباضة المتوقعة.

بداية أود التوضيح أنه لا يمكن لغشاء البكارة أن يعود إلى حالته الأصلية بعد تمزقه، سواءً كان التمزق كاملًا أو جزئيًا، ونزول دم في المعاشرة السابق ولو كانت محدودة يدل على تأثر الغشاء، ولكن لا يعني ذلك بالضرورة أن الغشاء تمزق بشكل كامل، وقد يحدث نزيف مرة أخرى عند الزواج حينما يحدث تمزق كامل للغشاء.

 

أود لفت انتباهك إلى أن الطريقة الأمثل للتأكد من سلامة غشاء البكارة ووضعه الحالي وإمكانية حدوث نزيف عند الزواج مرة أخرى تتمثل بمراجعة الطبيبة النسائية وإجراء فحص سريري للمنطقة.

 

للمزيد:

• ما هو غشاء البكارة وكيف يمكن التاكد من العذرية؟

الطول العادي من ٨-١٨ سم عند الانتصاب!! هناك حوالي عشرة بالمائة من الرجال يكون طول القضيب لديهم أقصر أو أطول من هذا المعدل. إذا كان طول القضيب كافياً لحدوث الإيلاج فهو كافٍ لإتمام العملية الجنسية والاستمتاع بها من قبل الطرفين و كاف لحدوث الإخصاب إذا لم يكن هناك موانع أخري. والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساد من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.