طالما ان استعمال شخصي لايستعملها غيرك فلا قلق

هل هذا الورم في جزء الرقبه فقط ؟ ام في اماكن ثانيه ؟ مبدأيا قد يكون التهاب عادي في الغده الليمفاويه وليس منه اي قلق مع اخذ بعض المضادات الحيويه ولكن اذا كان مصحوب بتعرق ونقص وزن وارتفاع الحراره هذا يتطلب تحاليل اضافيه مع العلم ان معظم الاورام الليمفاويه تكون نتيجه عدوي فيروسيه وليس منها قلق

جدري الماء لا يؤثر على الإنجاب وهذا الخمول هو من مضاعفاته لكن المريض تطوره سليم وغالبا لا يخلف مضاعفات

تعتبر فطريات الفم التي تصيب الرضيع أحد أنواع العدوى الفطرية التي تسبب تهيج الفم والتي تصيب الأطفال الرضع نتيجة نوع من الفطريات يسمى المبيضات، وتزداد فرصة الطفل الرضيع بالإصابة بالعدوى عند استخدام أحد المضادات الحيوية التي تحارب الالتهابات البكتيرية حيث أنها قد تقضي على البكتريا النافعة التي تمنع نمو المبيضات. كما تزداد فرصة إصابة الطفل الرضيع بالعدوى عند استخدام البخاخات التي تحتوي على الستيرويدات أو في حال وجود مشاكل تتعلق بالمناعة يعاني منها الطفل الرضيع. وقد تصيب فطريات الفم جميع الأشخاص بغض النظر عن العمر، إلا أنها أكثر شيوعاً عند الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 أشهر.

ويمكن الوقاية من فطريات فم الرضيع من خلال اتباع النصائح التالية:

• تنظيف أسنان الطفل إن وجدت بالفرشاة مرتين يومياً على الأقل مع ضرورة مراجعة الطبيب بصورة دورية.
• ضرورة تعقيم جميع الأدوات التي تلامس فم الطفل بما في ذلك الدمى والألعاب الخاصة بالتسنين وزجاجات الرضاعة.
• ضرورة تعقيم وتنظيف حلمات الرضاعة وحلمات الثدي بين الرضاعة والأخرى بالماء الساخن لتجنب تكرار الإصابة بالعدوى.

ينصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص في حال ملاحظة ظهور أي من الأعراض التالية على الطفل الرضيع:

• ظهور بقع بيضاء أو صفراء في الفم.
• تكرار الإصابة بفطريات الفم عند الرضيع بعد الانتهاء من العلاج.
• ارتفاع درجة حرارة الطفل الرضيع.
• شعور الطفل الرضيع بالتعب والضعف على غير المعتاد.

قد يقوم الطبيب بفحص فم الرضيع لتحديد تشخيص للحالة، أو قد يقوم بأخذ مسحة أو عينة من الأنسجة والبقع في الفم من أجل إجراء الفحوصات المخبرية لتحديد طبيعتها والعلاج المناسب.

للمزيد:

• تعرف الى اسباب واعراض فطريات فم حديثي الولادة

لا يوجد علاج متخصص يقضي عل فيروس حمى الضنك. عادة يتماثل المريض للشفاء بدون أي علاج، ولكن يلزمه الراحة والإكثار من السوائل وبعض المسكنات.

بالنسبة للبكتيريا نعم هي خطيرة و ممكن ان تؤثر على الطفل لذا يفضل الابتعاد عن الطفل حتى ينتهي العلاج

يستحق له الزواج مع اخذ الحيطه اثناء الجماع والمخالطه الجنسيه