انا تعرضت للاغتصاب بعنف من منطقة الدبر وبعد رجوعي للبيت وجدت اثار للبراز في ملابسي وكتل صغيرة لونها بني فاتح بدون ان اشعر بنزلها وعندما حاولت التبرز خرجت مني رائحة كريهة للغاية ولا استطيع ان اتمم عملية التبرز بسبب الالم ولكن عندما اشعر بوجود رغبة للتبرز اجد بعد البراز بملابسي ويخرج مني دون وجود اي مقدرة للتحكم بخروجه .اتمنى ان اجد حل لمشكلتي لتقوية عضلة الشرج واذا كان بالامكان تضييق فتحة الشرج ولكن دون الذهاب للطبيب خوفا من الفضيحة

قد يكون حصل ضرر في عضلات الشرج، حاول عمل تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض، فإذا لم تنفع، عليك مراجعة اختصاصي جراحة عامة.

١-عليك تحسين الياقة البدنية وممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة ٢- عليك شرب الكثير من الماء وشراب البيزولفون (الذي يعالج القحة) لتحسين سيولة المني ٣-يجب عمل فحص طبي وزيارة اختصاصي المسالك البولية لتقييم وججود دوالي في الخصية.

اعملي تحليل براز احتمال عندك ديدان مع وجود الحكة ونزول مادة مخاطية ودم

حصول العدوى مستبعد، وللتأكد يمكنك عمل فحص مخبري ، والأعراض التي تشعر بها عامة، وقد تكون التهاب بسيط ولا داعي للقلق، راجع طبيبك لعلاج الحبوب .

عليك تغيير عاداتك الغذائية لتجنب الإمسام! تناول المزيد من الخضروات والفواكه واشرب الكثير من الماء، وحاول أن لا تشد وقت البراز ، وراجع إمساك في القاموس. وحاول التخلص من العادة السيئة إذا استطعت لمخاطر تكون ارتخاء في عضلة مصرة الشرج.

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.ويمكن استخدام الأدوية التي تساعد على الترطيب (مزلق) . ومحاولة السيطرة من قبل الزوج اثناء الجماع بدلا من وجود العنف . راجعي عسر الجماع في القاموس، وإذا استمر الألم فلا بد من مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة.

المشكلة الرذيسة هي في نزول المستقيم، ويجب مراجعة اختصاصي جراحة الجهاز الهضمي لإجراء جراحة وربط الشرج لمنع تدلي المستقيم، كما أن عليك عمل فحص للبراز لاستكشاف وجود طفيليات أو جراثيم، وعلاجها!

العمل يبدأ بالتشخيص الدقيق، ومعرفة سبب الدم، فقد يكون جرح ، أو التهاب أو ورم أو غيره، راجع اختصاصي مسالك بولية .

غشاء البكارة عبارة عن غشاء رقيق جداً يحيط بفتحة المهبل، ولا يمكن رؤيته شخصياً أو الإحساس به، وتجدر الإشارة إلى أنَّ هذا الغشاء ليس مغلق تماماً، بل يحتوي على ثقوب عديدة: كما أنه يصبح أكثر رقة مع مرور الوقت. أما بالنسبة لممارسة العادة السرية وفقد غشاء البكارة، فيمكن لذلك أن يحدث إذا تم إدخال شيء إلى المهبل كالأصبع أو السدادات القطنية. وللتأكد يمكن مراجعة الطبيبة وسؤالها.
المراجع

https://flo.health/menstrual-cycle/sex/masturbation/all-faqs-on-female-masturbation-answered-by-flo

تتعدد العوامل المُسببة لألم الخصية ومنها : - الاصابة بالسكري الذي قد يؤدي الى تلف في الاعصاب. - التهاب الخصية. - الغرغرينا (وهو موت الأنسجة الناجم عن نقص التروية الدموية أو الاصابة بالعدوى البكتيرية). - تضخم كيس الصفن. - الفتق الاربي (وهي الحالة المرضية الناجمة عن خروج الأنسجة من خلال النقاط الضعيفة في العضلات الاربية في اسفل التجويف البطني) - حصى الكلى. - مرض النكاف . - الخصية الهاجرة (هي خصية تتحرك صعودا وهبوطا بين كيس الصفن والمنطقة الاربية). - جرح او اصابة في منطقة الخصية او ما حولها. للمزيد راجع ألم الخصية، وراجع اختصاصي مسالك بولية لفحص البول والفحص السريري.