- وجد فريق من الباحثين من (UConn Health) و مختبر جاكسون للجينوم الطبي (The Jackson Laboratory for Genomic Medicine) أن تناول الجوز (walnuts) يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون.
- سرطان القولون نوع شائع من الأورام الخبيثة الذي ارتفعت نسبة المصابين به في الاونة الأخيرة كما هو حال العديد من الاورام الخبيثة الأخرى، و هو عبارة عن انتشار الخلايا السرطانية على طول قناة القولون، غالبا ما يستهدف الفئة العمرية التي تكون أكبر من 50 عاماً و يقسم سرطان القولون لدرجات بحسب تغلغل المرض خلال الجدار المبطن لقناة القولون.
- الدراسة ونتائجها:
في الدراسة تم تغذية مجموعة من الفئران بالجوز بكمية تعادل 7%-10.5% من إجمالي السعرات الحرارية اليومية.
الفئران التي تمت تغذيتها بالجوز وضعت حالات أقل من سرطان القولون.
7 -10.5 % من إجمالي السعرات الحرارية اليومية يعادل عند الانسان تناول حول اوقية (اونصة) من الجوز كل يوم.
- هذه الدراسة تظهر للمرة الأولى أن استهلاك الجوز قد يقلل من نمو أورام القولون، هناك أدلة تتراكم أن تناول الجوز قد يُقدم مجموعة متنوعة من الفوائد المتعلقة بقضايا الصحة مثل السرطان. وتبين هذه الدراسة أن الجوز قد يكون أيضا بمثابة بروبيوتيك (خمائر نافعة) لجعل القولون أكثر صحة، والذي بدوره يوفر الحماية ضد أورام القولون.
- يحتوي الجوز على عدد من الأحماض الدهنية غير المشبعة، كما أنه يحتوي على كميات كبيرة من فيتامين هـ، وأظهرت دراسات أخرى أنّ الجوز قد يساعد في درء أمراض مرتبطة بالنظام الغذائي ونمط الحياة، بما في ذلك أمراض القلبو السكري و الاضطرابات العصبية.
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.
تعزيز صحة النظر وسلامة العيون لاحتوائها على نسبة عالية من فيتامين أ.
تعزيز المناعة بسبب احتوائها على فيتامين أ، والزنك.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي لاحتوائها على نسبة عالية من الألياف.
المساهمة في تنشيط البكتيريا النافعة في الأمعاء.
الوقاية من بعض المشاكل الصحية، مثل بعض أنواع السرطان لاحتوائها على مضادات الأكسدة.
تعزيز صحة الدماغ والجهاز العصبي.
التخفيف من آلام المفاصل والتهاب المفاصل.
تعزيز صحة القلب والشرايين.
يشار إلى أن البطاطا الحلوة المشوية تعد أحد الأطباق الصحية لمرضى السكري، وذلك لانخفاض المؤشر الغلايسيمي للبطاطا الحلوة، أي أنها لا تؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستويات سكر الدم، وإنما يرتفع سكر الدم بعد تناولها بشكل تدريجي مما يساهم في تنظيم مستويات السكر.
توفير مضادات الأكسدة مثل بيتا كاروتين، التي تعتبر ضرورية للجهاز التناسلي الأنثوي، حيث أنها ضرورية من أجل تخفيف أعراض متلازمة المبيض المتعدد الكيسات وبطانة الرحم المهاجرة وغيرها.
توفير مضادات الأكسدة التي تساعد في التخلص من الجذور الحرة وتمنع تلف الخلايا، مع تنظيم الدورة الشهرية.
توفير مضادات الأكسدة الضرورية لصحة كل من المبيض والغدة الكظرية.
توفير فيتامينات ب المتعددة، التي لها دور رئيسي في تنظيم هرمونات الجسم، خاصة الإستروجين والبروجيسترون.
تزويد الجسم بالكربوهيدرات والألياف الضرورية للحصول على الطاقة.
تزويد الجسم بكل من الحديد والكالسيوم، للحفاظ على صحة البويضة والحيوانات المنوية.
تزويد الجسم بالكالسيوم الضروري للحفاظ على صحة العظام، خاصة بعد انقطاع الطمث.
تزويد الجسم بفيتامين أ وفيتامين ج، للحفاظ على صحة البشرة.