كيتوتيفين (بالإنجليزية: Ketotifen)، هو واحد من مضادات الهيستامين التي تمنع إطلاق المواد الكيميائية التي تسبب التفاعلات التحسسية، كالهيستامين الذي يسبب أعراض الحساسية، مثل:
وبالتالي، يستخدم الكيتوتيفين في علاج أعراض الحساسية، وللوقاية من نوبات الربو من النوع التحسسي.
تصنيف الدواء: الادوية المضادة للهستامين
الفئة: أرجية حساسية
أما عن إجابة "ماذا يعالج الكيتوتيفين؟"، فهو يعالج أعراض الحساسية بشكل عام.
كما تستخدم أقراص كيتوتيفين للوقاية من نوبات الربو، وللتقليل من أعراض الربو من الصفير وضيق التنفس، وتلك الناتجة عن الربو التحسسي. يساهم الكيتوتيفين في الوقاية من نوبات الربو من خلال تحسين التنفس عن طريق تقليل تورم والتهاب الشعب الهوائية في الرئتين.
يجب التنويه إلى أن هذا الدواء لا يستخدم للسيطرة على نوبات الربو الحادة، حيث يحتاج الدواء الاستمرار في العلاج لمدة 2-3 شهور لبدء تأثيره، ولا يمكن استبدال الأدوية ذات التأثير السريع، مثل السالبوتامول، بواسطة هذا الدواء.
وتستخدم قطرة كيتوتيفين للعين لعلاج أعراض الحساسية في العيون.
يمنع استخدام الدواء في الحالات التالية:
كما يفضل تجنب استخدام الدواء للأطفال دون سن 3 سنوات.
يستخدم الدواء بحذر، وتحت إشراف الطبيب في الحالات التالية:
كما يوصى بتجنب استخدام الدواء لمدة تزيد عن 10 أيام، دون استشارة الطبيب.
من الأعراض الجانبية لدواء الكيتوتيفين أنه يسبب النعاس والدوار، لذا يوصى بتجنب القيادة، أو حمل الأدوات الثقيلة، أو القيام بأي عمل يتطلب التركيز أثناء استخدام الدواء. كما يوصى بتجنب الاستخدام المتزامن مع الكحول، أو الأدوية المنومة.
يوصى بإخبار الطبيب أو الصيدلاني عن الأدوية، والمكملات الغذائية، والفيتامينات، وأعشاب التي يتناولها المريض قبل استخدام الدواء.
يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:
اقرأ أيضًا: 9 أدوية ستسبب لك التعب عدا عن المنومات
قد تختلف الجرعة من شخص لآخر، اعتمادًا على العمر، والحالة الصحية، والأدوية التي يستخدمها المريض، ولكن بشكل عام، الجرعة الموصى بها من الكيتوتيفين هي كالتالي:
يتوفر الكيتوتيفين عن طريق الفم، بالأشكال الدوائية التالية:
يحفظ الدواء على درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.
يوصى باتباع الإرشادات التالية عند استخدام الدواء:
اسم الشركة المصنعة بالعربية
أيزوفارم
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
ISOPHARM-ALGERIE
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.