رينيتيك

يستخدم في علاج:

• فرط ضغط الدم.
• قصور القلب.
• اختلال البطين الأيسر الذي يكون بدون أعراض.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية: 

• فرط حساسية لأحد المكونات أو لأي من مثبطات الانزيم المحول أنجيوتنسين الاخرى.
• وذمة وعائية (تاريخ تورم في الوجه والشفاه أو اللسان) لم يعرف له سبب، أو الناجمة عن تعاطي الأدوية السابقة لمثبطات الانزيم المحول أنجيوتنسين.
• المرضى الذين يعانون من وذمة وعائية مجهولة السبب أو وراثية.

اعراض شائعة:

• الدوخة.
• سعال جاف.
• ضيق في التنفس.
• اضطرابات الأمعاء مثل: الإسهال، أو الإمساك، والتقيؤ، والغثيان، أو ألم في البطن.
• جفاف الفم، وتغيير في الطعم.
• طفح جلدي أو حكة.
• تساقط الشعر.
• اضطرابات النوم.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• داء السكري.
• انخفاض ضغط الدم/ الإغماء، بعض الناس قد يشعرون بالدوار الناجم عن انخفاض في ضغط الدم خلال الأيام القليلة الأولى من تناول هذا الدواء وعلى وجه الخصوص، لهذا السبب، يفضل أن تؤخذ الجرعة الأولى عند النوم.
• يجب أن تأخذ الجرعة الأولى من هذا الدواء تحت إشراف طبي في المستشفى للمرضى أكبر من 70 عاماً، ويعانون من ارتفاع ضغط الدم الشديد، وانخفاض مستويات السوائل أو الملح في الدم (على سبيل المثال بسبب الجفاف).
• قصور القلب غير المستقر، ومشاكل الكلى.
• تناول جرعات عالية من أدوية مدرة للبول وأدوية مدرة للبول متعددة، أو بعض الأدوية الأخرى التي تمدد الأوعية الدموية.
• على الرغم من أن الحد من الجرعة قد يكون ضرورياً، إلا أن انخفاض ضغط الدم ليس سبباً لوقف استخدام مثبط مثبطات الانزيم المحول أنجيوتنسين في المستقبل، وخصوصاً مع المرضى المصابين بقصور في القلب، حيث أن الانخفاض في ضغط الدم الانقباضي هو تأثير مرغوب فيه.
• الوذمة الوعائية، في أي وقت خلال فترة العلاج (خصوصا بعد الجرعة الأولى) قد يصاب المريض بوذمة وعائية، في حال واجه المريض صعوبة في التنفس أو البلع، أو تورم الوجه، أو الشفتين، واللسان، والحلق، واليدين، والقدمين، أو الكاحلين أثناء تناول هذا الدواء، هنا يجب إخبار الطبيب.
• يجب رصد ضغط الدم ووظائف الكلى وكمية البوتاسيوم في الدم بانتظام، (فهذا الدواء قد يسبب زيادة مستويات البوتاسيوم لدى بعض المرضى).
• السعال، السعال الجاف قد ينتج عند استخدام مثبطات الانزيم المحول أنجيوتنسين، ويحدث عادة في غضون الأشهر القليلة الأولى من العلاج، ويتوقف في غضون 1-4 أسابيع بعد التوقف عن تناول مثبطات الانزيم المحول أنجيوتنسين. وينبغي النظر في الأسباب الأخرى للسعال (على سبيل المثال، احتقان الرئة في المرضى المصابين بقصور في القلب) واستبعادها قبل التوقف عن تناول هذا الدواء.
• يستخدم بحذر في الحالات التالية: (المسنين، والأطفال، وتراجع وظائف الكلى).
• تضييق الشرايين التي تمد الدم إلى الكليتين (تضيق الشريان الكلوي).
• انخفاض حجم السوائل في الجسم، على سبيل المثال بسبب العلاج مدر للبول، وغسيل الكلى، والإسهال، والتقيؤ، والجفاف.
• مرضى تصلب الشرايين، تضيق الشريان الرئيسي في الجسم (تضيق الشريان الأورطي) أو تضيق واحد من الصمامات في القلب (الصمام المترالي) عضلة القلب الضخامي الانسدادي.
• الأمراض التي تؤثر في النسيج الضام.
• تصلب الجلد مثل الذئبة الحمراء أو التهاب المفاصل الروماتيزمية.
• المرأة الحامل: لا يجب اعطائه للمرأة الحامل، يؤثر على الجنين.
• المرأة المرضعة، يفرز مع حليب الأم، لذا يجب تجنبه.

• يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• الادوية شبيهة الدوبامين، على سبيل المثال: بروموكريبتين، آبومورفين الهيدرالازين ليفودوبا.
• مضادات الاكتئاب، على سبيل المثال: فينيلزين مينوكسيديل النترات، مثل نترات الغليسيريل.
• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية: مثل الأسبرين، إيبوبروفين، ديكلوفيناك: قد تسبب الحد من تأثير خفض ضغط الدم، وربما تزيد من خطر حدوث انخفاض في وظيفة الكلى.
• قد يكون هناك خطر من رفع مستويات البوتاسيوم في الدم إذا تناول المريض أي من الأدوية التالية مع انالابريل، لذا يجب أن تجرى اختبارات الدم العادية لرصد كمية البوتاسيوم في الدم: مضادات مستقبلات الأنجيوتنسين الثاني، على سبيل المثال اللوسارتان، والسيكلوسبورين، ودروسبيرينون، والهيبارين، وأملاح البوتاسيوم، ومدرات البول الحافظة للبوتاسبوم (مثل سبيرونولاكتون، تريامتيرين، أميلوريد)، ومكملات البوتاسيوم.
• كابتوبريل، كونه قد يزيد من مستوى الليثيوم في الدم، كما قد يزيد من مستوى الديجوكسين في الدم.
• مضادات الذهان، البنزوديازيبينات، تيمازيبام مثل الديازيبام باكلوفين
• الأنسولين والأدوية المضادة لمرض السكر، انالابريل قد يعزز تأثير خفض نسبة السكر في الدم من الأنسولين والأدوية المضادة لمرض السكر عن طريق الفم، وهكذا يمكن أن يزيد من مخاطر انخفاض السكر في الدم (نقص سكر الدم) يجب على مرضى السكري المتابعة الدقيقة لمستوى السكر في الدم أثناء تناول هذا الدواء، وخصوصا في الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.
• قد يكون هناك خطر متزايد من حدوث انخفاض في أعداد خلايا الدم البيضاء في الدم، في حال تناول هذا الدواء مع أي من الأدوية التالية: ألوبيورينول، والآزويثوبري، وبروكاييناميد.

يوصى أيضاً بعدم التزامنمع الأدوية الأخرى التي تقلل ضغط الدم مثل:

1. مثبطات انزيم المحول للانجيوتسنين الأخرى، على سبيل المثال كابتوبريل.
2. مثبطات مستقبلات ألفا مثل: برازوسين اديلسيكين موكيسيليت موكسونيدين نيكوراديل تيزانيدين.
3. مضادات مستقبلات الأنجيوتنسين II مثل: اللوسارتان.
4. مثبطات مستقبلات بيتا مثل: بروبرانولول.
5. مثبطات قنوات الكالسيوم مثل فيراباميل، النيفيديبين الكلونيدين ديازوكسيد.
6. مدرات البول، مثل فوروسيميد، بندروفلوميثيازيد.

عن طريق الفم:

• جرعة أولية: من 2.5 إلى 5 مغ عن طريق الفم مرة يومياً.
• جرعة المداومة: من 10 إلى 40 مغ عن طريق الفم مرتين يومياً.

الحقن الوريدي:

• تتراوح الجرعة ما بين 1.25- 5 مغ كل 6 ساعات، تستغرق مدة الحقن 5 دقائق.

• أقراص تركيز: 2.5 مغ، و5 مغ، و10 مغ ، و20 مغ.
• محلول للحقن الوريدي تركيز: 1.25 مغ/ مل.
• مسحوق للحل والشرب فموياً تركيز: 1مغ/ مل.

يخزن في درجة حرارة بين 15- 30 درجة مئوية، بعيداً عن الرطوبة وبعيداً عن متناول الأطفال.

• يجب تجنب القيام بمهام خطرة مثل قيادة السيارة أو تشغيل الماكينات، تحت تأثير الدواء.
• قد يعزز الكحول من تأثير خفض ضغط الدم الناتج عن هذا الدواء، والتي يمكن أن تزيد من الدوار، وربما تزيد من خطر الإغماء.