إبحث في موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية
موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.
موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.
أي زيت مستخرج من أي مصدر معدني كالبترول ومشتقاته ويستخدم الاصطلاح للزيوت المزلقة. وغالباً ما يعني زيت البارافين السائل.
نسبة إلى الزيت، أو يحتوي عليه.
عنصر غازي، نادر، خامل كيماوياً، عديم اللون والرائحة ,يوجد بكميات قليلة في الجو. وزنه الذري13ا وعدده الذري 54 يستعمل في الأنابيب المتلألئة.
مزيج من معدنين أو أكثر، وتطلق على المادة المكونة من عدة معادن، أو من معدن ومادة غير فلزية اتحدا سويا من خلال الاندماج والذوبان في بعضهما البعض عند الانصهار.
أملاح حمض الليمونيك (الستريك)، أو إستر حمض الستريك.
مخلوط مع حمض الستريك، أو يعالج بالسترات خاصة من الصوديوم، أو البوتاسيوم لمنع تجلط الدم.
الستيرول هو نوع من أنواع الدهون التي توجد بشكل طبيعي في العديد من الكائنات الحية وتصنف كيميائياً من ضمن الستيرويدات الكحولية أي أنها تحتوي على مجموعة هيدروكسيل في الموضع الثالث على الحلقة A، تتواجد في الحيوانات والنباتات والفطريات، واتضح أن بعض أنواع البكتيريا قادرة على إنتاجها، كما أنها تتواجد في الفقاريات واللافقاريات، ومؤخراً تم ايجادها في أكثر الطحالب بدائية (الطحالب الخضراء المزرقة)، ووجدت أيضاً ببعض الفيروسات الحيوانية حيث تمثل نسبة ١٠ ٪ من وزن الفيروس، وبالتالي تتواجد هذه الدهون في جميع الكائنات الحية تقريباً.
تتكون هذه الدهون داخل أغشية النباتات والحيوانات والأحياء الدقيقة وتختلف تسميتها بناءاً على المكان التي تم بناؤها فيه، مثلاً الستيرول النباتي يطلق عليه اسم فيتوستيرول، أما الحيواني فيسمى زوستيرول، والمتواجد في الكائنات الدقيقة يطلق عليه مايكوستيرول.
الكوليسترول وهو المركب الأكثر معرفة بين البشر عبارة عن زوستيرول رئيسي، في حين أن الستيرويدات النباتية معظمها عبارة عن مزيج بين ثلاثة أنواع من الفيتوستيرول الرئيسي.
من المعترف به على نطاق واسع أن الستيرولات تلعب دوراً اساسياً في فسيولوجيا الكائنات الحية وتنظيم العمليات البيولوجية فيها، كما أن لها دوراً في نقل الإشارات الحيوية وتشكيل مساراتها ولها دور في الحفاظ على شكل الأغشية الخلوية؛ فعلى سبيل المثال يؤثر الكوليسترول (ستيرول حيواني) على سيولة الغشاء الخلوي ويعمل كرسول ثانوي في نقل الإشارات، أيضاً تعتبر الستيرولات من مكونات زيوت الجلد في الإنسان.
يعد الكوليسترول النوع الأكثر شيوعاً، وهو مادة شمعية لا تذوب في المادة وعادة ما يتواجد مع البروتينات الشحمية وهو من العناصر الهامة لبنية الأغشية الخلوية، كما يلعب دوراً في عملية التمثيل الغذائي وإنتاج الهرمونات الجنسية، يقوم الجسم بتصنيع معظم كميات الكوليسترول التي يحتاجها مما يتعاطاه من الغذاء، ويتم تصنيعه بشكل رئيسي في الكبد.
تتميز النباتات بأنها تمتلك توليفة أكثر تعقيداً من الستيرول، تسمى ب الفيتوستيرول؛ تشمل الفيتو ستيرولات على :
تعمل الفيتو الستيرولات النباتية كمضادات للكوليسترول (الستيرول الحيواني)؛ حيث أنها تتواجد فقط في المصادر النباتية وهي شبيهة التركيب بالكوليسترول ولكن تعاكسه بالوظيفة.
يلعب هذا الستيرول دوراً مشابهاً للستيرول الحيواني في غشاء خلايا الفطريات.
بعض أنواع البكتيريا تنتج الستيرول بشرط أن تكون من البكتيريا التي تعمل في ظروف قاسية كدرجة الحرارة المرتفعة والحموضة والضغط العالي، ويعتبر وجود الستيرول في العينات الجيولوجية مؤشراً جيداً على احتوائها مواد عضوية.
ينقسم الكوليسترول إلى ثلاثة أنواع:
وهو ما يعرف بالكوليسترول المفيد، وذلك لأنه يساعد على التخلص من النوع الثاني من الكوليسترول " الضار " الذي إذا تراكم بالجسم بشكل كبير فإنه يزيد من خطر التعرض لنوبة قلبية، يعمل الكوليسترول الجيد على التقاط جزيئات الكوليسترول المتبقية في الدم والعالقة بجدران الشرايين وذلك بعد أن يأخذ الجسم حاجته منها ومن ثم يعود به إلى الكبد مرة أخرى، وهذا من شأنه أن يقلل احتمالية الإصابة بأمراض القلب.
هو الكوليسترول المليء بجزيئات الدهون والذي يطلق عليه إسم الكوليسترول "الضار"، حيث أنه يتجمع في الشرايين ويسبب انسدادها مما يزيد من خطر الإصابة بالجلطة القلبية، ولهذا يجب مراعاة بقاءه بنسب معينة ويفضل أن لا تزيد نسبته عن 130 مغ/ديسيلتر بالدم.
أما في حالة ارتفاعه عن المعدل الطبيعي فسيتم وصف بعض الأدوية مثل الأدوية التابعة لمجموعة الستاتين (بالإنجليزية: Statins)، والإلتزام بنظام حياة صحي ويشمل ذلك التغذية الصحيحة بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية.
اقرأ أيضاً: سلبيات خافضات الكوليسترول ومخاطرها
يتم إنتاج هذا النوع من الكوليسترول في الكبد ومن بعدها يسري في الدم ليقوم بتزويد الجسم بنوع من الدهون الثلاثية، حيث أن نصف هذا النوع يتكون من ثلاثي الجليسريد، ويجب أن لا يتعدى مستواه الطبيعي ألا وهو أقل أو يساوي 30 مغ/ديسيلتر.
هناك عدة عوامل ترفع من نسبة الكوليسترول الضار في الدم، وتقلل من نسبة الجيد مما يؤثر سلباً على صحة الفرد، من هذه العوامل ما يلي:
إحدى أهم الخطوات الأولى التي قد يتخذها الانسان للحفاظ على مستويات سليمة من الكوليسترول هي أن يحسن من نظام حياته وذلك من خلال ممارسة التمارين الرياضية باستمرار والحفاظ على بنية جسدية سليمة، بالإضافة الى التغذية الصحيحة.
اقرأ أيضاً: كيف اعرف نسبة الدهون في جسمي
في بعض الحالات قد لا يكفي اتباع نمط حياة صحي وغذاء مناسب لخفض ارتفاع الكوليسترول في الدم وحينها يتم اللجوء إلى أحد الحلين التاليين: إما استخدام الأدوية التابعة لمجموعة الستاتين أو استخدام الستيرول النباتي.
عادة يتم وصف الستاتين للأفراد الذين يسجلون نسب أعلى من 190 مغ/ديسيلتر من الكوليسترول الضار بالإضافة الى الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب مسبقاً وذلك لتقليل خطر تعرضهم للجلطات، ولكن قد يكون لها بعض التأثيرات الجانبية مثل فقدان الذاكرة المؤقت أو ألم في العضلات أو القليل من الغثيان.
ومن الجدير بالذكر أن الستيرول النباتي لا يمكن توليفها في الإنسان ولكن يتم تقديمه حصرياً مع النظام الغذائي، حيث يجب أن يستهلك الإنسان ما نسبته 200-400 مغ/يوم من الستيرول النباتي، كما وأثبت أن استهلاك وتضمين 2 جرام على الأقل من الستيرويدات النباتية في الغذاء له تأثير وقائي على أمراض القلب والاوعية الدموية.
يتواجد الستيرول النباتي في عدد من الاطعمة منها:
وينصح بأن يتم ربط الستيرول النباتي في نظام غذائي متوازن مع بعض الألياف مثل اضافتها لعصير البرتقال أو اللبن.
اولاً: سرطان القولون
حيث وجد أن الأشخاص الذين يتضمن غذائهم المزيد من الستيرويدات النباتية أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون.
ثانياً: سرطان المعدة
بعض الدراسات أكدت أن الاشخاص الذين يحتوي نظامهم الغذائي على ما لا يقل عن 82.5 ملغم من ستيرول النبات أقل عرضة بكثير للاصابة بسرطان المعدة.
ثالثاً: النوبات القلبية
إن الرجال الذين يتناولون الستيرويدات النباتية تقل لديهم خطر التعرض لنوبة قلبية بنسبة 29% مقارنة بالرجال الذين لا يضمنون الستيرول في غذائهم اليومي.
اقرأ أيضاً: الدهون الثلاثية.. في الجسم والغذاء
له تكافؤ ستة، أو لديه القدرة على جمع 6 ذرات من الهيدروجين.
كربوهيدرات يتركب من الكربون والهيدروجين والأكسجين وهناك أنواع عديدة من السكر؛ أحادية السكرات وهي أبسطها وتشمل الجلوكوز والثنائية السكرات ؛مركبة من اثنين من أحاديات السكرات مع فقد جزيء واحد من الماء، وتشمل سكر الحليب والملتوز والسكروز. والثلاثية السكرات ولا يعرف عنها إلا القليل وتحول السكرات في الجسم، يعتبر من أساسيات الحياة ويزود الجسم بالطاقة اللازمة لكل العمليات الحياتية. والسكر الأبيض هو مادة كيميائية100% تخسر خلال عملية التكرير جميع العناصر حيث يتم الحصول عليه عن طريق معالجة وتكرير نباتات مثل القصب أو البنجر للحصول على العصارة الحلوة منها من خلال الطهي والمعالجة الميكانيكية والكيميائية حيث تستبعد جميع المكونات الموجودة في النبات الأصلي حتى لا يتبقى منها إلا المادة السكريّة. ويتم ذلك عن طريق خلط العصارة السكرّية بالماء وبمادّة الجير، ثم تعرّض للحرارة ليتبخر منها أغلب الماء، وتعالج بعدها بالتفريغ الهوائي حتى تسحب منها كل الرطوبة وتتحول إلى بلورات صلبة. ثم يعاد غليها لتذوب البلورات بالحرارة، ثم تمرّر من خلال مصاف من الفحم النباتي لتتكثف البلورات. وبعدها يتم تبييضها . وناتج عمليات التكرير هو السكر الأبيض ، وهو مادة كيميائية100% لأنه خسر خلال عملية التكرير 64عنصراً غذائياً تشمل كل العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم والحديد والمنغنيز والفوسفات والكبريتات، وكل الفيتامينات والأحماض الأمينية والألياف والدهون والإنزيمات أي أنه بعد التكرير يصبح مادة ناقصة !! وبالمناسبة، كل المحليات المصنعة مثل شراب الذرة وشراب القيقب (ميبلسيروب) تخضع لنفس عمليات التكرير تقريباً.
الغلوكوز ؛ بلورات بيضاء تذوب في الماء، والمحلول يدور إلى اليمين. وهو أكثر أنواعالسكر انتشاراً يوجد في الدم وسوائل أنسجة الحيوانات والنبات وعصير الفواكه، كما في أشكال مشتركة؛ كعديدة السكريدات كغلوكوجين والنشأ والسليولوز، كما يوجد في الغلوكوزيدات ويظهر في التبول عند مرض السكر، ويستقصى بالمقايسة الأنظيمية ويعرف بأثره المختزل على محلول ترترات النحاس القلوي وبتشكيل أوسازون مميز وتخمره بالخمائر.
فركتوز يوجد في العسل والفواكه أحلى من سكر القصب ويهضم في الكبد بواسطة الفركتوكيناز، وفي أنسجة أخرى بواسطة الهكسوكيناز وهو يفرز بواسطة الحويصلة المنوية في المني.
سكر اللاكتوز، الحليب؛ وهي ثنائي السكريد يوجد في حليب جميع الثدييات ويصنع من المصالة في صناعة الجبنة. وهو أقل ذوباناً في الماء وأقل حلاوة من سكر القصب، ولا يخمر بالخمائر العادية، ولكنه يتحول في خمائر الحليب إلى حمض اللبنيك ويتحلمه باللاكتاز إلى غلوكوز وغالاكتوز. ويستخدم كقاعدة للحبوب الصيدلانية.
سكر الشعير النابت؛ وهو ثنائي السكريد، يتكون بحلمهة النشأ، أو الغلوكوجين ويوجد في الشعير النابت، وينقسم إلى غلوكوز وإنظيم هو المالتاز، وهو يذوب في الماء ويدور إلى اليمين ويغطي تفاعل السكر المختزل. يستخدم في المستنبتات الجرثومية ويستخدم أحياناً في طعام الرضع إذا خلط مع الدكسترين.
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
19.99 USD فقط
ابدأ الان