بكتيريا كليبسيلا | Klebsiella
ما هو بكتيريا كليبسيلا
الكليبسيلا (بالإنجليزية: Klebsiella) هي نوع من البكتيريا تنتمي إلى عائلة البكتيريا المعوية، وهي بكتيريا غير متحركة على شكل عصيات قصيرة سلبية الغرام محاطة بكبسول.
تعيش بكتيريا كليبسيلا عادة في الأمعاء بشكل طبيعي؛ لذا فوجود الكليبسيلا في البراز أمر معتاد، ولكن إذا انتشرت إلى أجزاء أخرى من الجسم فإنها تسبب عدوى خطيرة.
عادة ما تنتشر الكلبسيلا في بيئات الرعاية الصحية مثل دور رعاية المسنين ووحدات العناية المركزة في المستشفيات. [1]
أنواع الكليبسيلا
توجد ثلاثة أنواع من سلالات الكلبسيلة تتسبب في حدوث العدوى، هي: [3,4]
- الكليبسيلا الرئوية
تتسبب الكلبسيلا الرئوية (بالإنجليزية: Klebsiella Pneumoniae) في عدوى الرئة التي قد ينتج عنها الالتهاب الرئوي، كما أنها قد تسبب عدوى المسالك البولية، أو التهاب السحايا البكتيري، أو التهاب باطن المقلة، وكذلك خراج الكبد القيحي، وربما تنتشر الكليبسيلا في الدم مسببة تجرثم الدم.
تعد الكلبسيلة الرئوية أيضاً من أسباب عدوى المسالك البولية في الحامل، وقد ينتج عن تأثير بكتيريا كليبسيلا على الحمل الولادة المبكرة، والإنتان الوليدي، وإذا لم تعالج البكتيريا فقد تسبب تأخر نمو الجنين داخل الرحم، ونقص وزن الرضيع عند الولادة.
- الكليبسيلا أوكسيتوكا
تعيش كلبسيلا أوكسيتوكا (بالإنجليزية: Klebsiella Oxytoca) في الأنف، والفم، بالإضافة إلى الأمعاء، وتسبب نوعاً من العدوى أعراضها تشبه الالتهاب الرئوي، ويمكن أن تؤدي أيضاً إلى عدوى المسالك البولية، أو عدوى الجروح.
- الكليبسيلا الحبيبية
تسبب الكلبسيلا الحبيبية (بالإنجليزية: Klebsiella Granulomatis) عدوى الأعضاء التناسلية.
اقرأ أيضاً: عدوى المسالك البولية اثناء فترة الحمل
يتساءل الكثيرون هل كليبسيلا معدية، وما هي طرق الإصابة بها؟ [2,3,5]
تحدث الإصابة بعدوى الكلبسيلة عن طريق الجروح، والاتصال المباشر بالمعدات الملوثة في المستشفيات مثل القسطرة الوريدية، وقسطرة جمع البول، وجهاز التنفس الصناعي، وغيرها. كما يمكن أن تنتقل العدوى من شخص لآخر عن طريق اللمس، ولكن من غير المعروف هل البكتيريا تنتقل عبر الهواء أم لا.
من أسباب جرثومة كليبسيلا في المهبل الجماع مع الشريك المصاب، في هذه الحالة قد تنتقل الكليبسيلا المهبلية مسببة نوعاً من العدوى المنقولة جنسياً.
اقرأ أيضاً: العدوى المكتسبة في المستشفى تهدد حياة الكثير
تختلف أعراض كليبسيلا تبعاً لشدة العدوى والجزء المصاب من الجسم، كالآتي: [5]
- أعراض عدوى المسالك البولية: الرغبة الملحة في التبول، وألم وحرقان عند التبول، وبول دموي أو عكر، ورائحة قوية للبول، وسلس البول، وكذلك آلام أسفل البطن والظهر، أما إذا انتشرت العدوى إلى الكلى فقد تحدث أعراض مثل الحمى، والقشعريرة، والغثيان، والقيء، وألم في الجنب والظهر.
- أعراض الالتهاب الرئوي: الحمى، والقشعريرة، والسعال، وضيق التنفس، والتعب، والشعور بالإرهاق، كما تسبب العدوى بالكلبسيلا الرئوية سعال مصحوب ببلغم سميك ودم.
- أعراض تجرثم الدم: قشعريرة، وحمى، وألم في العضلات، وتعب وخمول، وقد يصاحبه تغيرات في الوعي.
- أعراض التهاب السحايا: الصداع، وآلام الرقبة والظهر، والحمى، وتيبس الرقبة، والإرهاق.
- أعراض عدوى الجروح: تأخر التئام الجروح، واحمرار، وصديد، وألم، وحمى.
- أعراض التهاب الأعضاء التناسلية: تظهر العدوى في صورة حطاطات صلبة غير مؤلمة أو عقيدات تحت الجلد ثم تتقرح لاحقاً وتتحول إلى ورم حبيبي أربي.
تختلف أعراض كليبسيلا تبعاً لشدة العدوى والجزء المصاب من الجسم، كالآتي: [5]
- أعراض عدوى المسالك البولية: الرغبة الملحة في التبول، وألم وحرقان عند التبول، وبول دموي أو عكر، ورائحة قوية للبول، وسلس البول، وكذلك آلام أسفل البطن والظهر، أما إذا انتشرت العدوى إلى الكلى فقد تحدث أعراض مثل الحمى، والقشعريرة، والغثيان، والقيء، وألم في الجنب والظهر.
- أعراض الالتهاب الرئوي: الحمى، والقشعريرة، والسعال، وضيق التنفس، والتعب، والشعور بالإرهاق، كما تسبب العدوى بالكلبسيلا الرئوية سعال مصحوب ببلغم سميك ودم.
- أعراض تجرثم الدم: قشعريرة، وحمى، وألم في العضلات، وتعب وخمول، وقد يصاحبه تغيرات في الوعي.
- أعراض التهاب السحايا: الصداع، وآلام الرقبة والظهر، والحمى، وتيبس الرقبة، والإرهاق.
- أعراض عدوى الجروح: تأخر التئام الجروح، واحمرار، وصديد، وألم، وحمى.
- أعراض التهاب الأعضاء التناسلية: تظهر العدوى في صورة حطاطات صلبة غير مؤلمة أو عقيدات تحت الجلد ثم تتقرح لاحقاً وتتحول إلى ورم حبيبي أربي.
يعتمد تشخيص عدوى الكلبسيلا على أخذ التاريخ الطبي ثم الفحص البدني للمريض؛ حيث يبحث الطبيب عن علامات العدوى ويقيم الأعراض. [2]
قد يطلب الطبيب إجراء بعض الاختبارات للمساعدة في التشخيص بناء على الأعراض، ومن هذه الفحوصات:
- فحص عينات سوائل الجسم: تجرى اختبارات زراعة عينات من الدم، أو المخاط، أو البول، أو السائل الدماغي النخاعي للكشف عن وجود البكتيريا. كما يجرى فحص جرثومة كليبسيلا في البول للحامل في حالة عدوى المسالك البولية.
- اختبارات التصوير: إذا اشتبه الطبيب في وجود التهاب رئوي، فسيطلب إجراء تصوير الصدر بالأشعة السينية، أو التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني للصدر؛ وذلك لفحص الرئة.
أما في حالة الاشتباه في وجود خراج في الكبد، فسوف يطلب إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية.
يعتمد تشخيص عدوى الكلبسيلا على أخذ التاريخ الطبي ثم الفحص البدني للمريض؛ حيث يبحث الطبيب عن علامات العدوى ويقيم الأعراض. [2]
قد يطلب الطبيب إجراء بعض الاختبارات للمساعدة في التشخيص بناء على الأعراض، ومن هذه الفحوصات:
- فحص عينات سوائل الجسم: تجرى اختبارات زراعة عينات من الدم، أو المخاط، أو البول، أو السائل الدماغي النخاعي للكشف عن وجود البكتيريا. كما يجرى فحص جرثومة كليبسيلا في البول للحامل في حالة عدوى المسالك البولية.
- اختبارات التصوير: إذا اشتبه الطبيب في وجود التهاب رئوي، فسيطلب إجراء تصوير الصدر بالأشعة السينية، أو التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني للصدر؛ وذلك لفحص الرئة.
أما في حالة الاشتباه في وجود خراج في الكبد، فسوف يطلب إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية أو الأشعة المقطعية.
تعد المضادات الحيوية عن طريق الفم أو وريدياً العلاج الرئيسي لعدوى الكلبسيلا، ويعتمد اختيار المضاد الحيوي على العضو المصاب ومدى الاستجابة للمضاد الحيوي. [2,3,4,5]
هناك سلالات من بكتيريا الكليبسيلا مقاومة لبعض أنواع المضادات الحيوية، لذا قد يطلب الطبيب إجراء زراعة واختبار حساسية البكتيريا للمضادات الحيوية لتحديد نوع المضاد الحيوي المناسب والفعال للعلاج.
تتطلب بعض حالات الالتهاب الرئوي دخول المستشفى للعلاج، خاصة الأطفال الصغار وكبار السن، لتلقي المضادات الحيوية عن طريق الوريد إلى جانب المحاليل الوريدية لمنع الجفاف، والحصول على الرعاية الطبية، والعلاج التنفسي.
تستخدم العديد من المضادات الحيوية القوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الوريد في علاج كليبسيلا الرئوية المسؤولة عن العدوى في مناطق مختلفة من الجسم، ومن المضادات الحيوية المستخدمة ما يلي:
- الأزتريونام (بالإنجليزية: Aztreonam).
- الكينولون.
- السيفترياكسون (بالإنجليزية: Ceftriaxone).
- الجنتاميسين (بالإنجليزية: Gentamicin).
- الأميكاسين (بالإنجليزية: Amikacin).
- الإيميبينيم/ السيلاستاتين (بالإنجليزية: Imipenem/ Cilastatin).
- البيبيراسيلين/ التازوباكتام (بالإنجليزية: Piperacillin/ Tazobactam).
قد تستخدم مجموعة من المضادات الحيوية معاً في حالات العدوى المعقدة.
تختلف مدة العلاج باختلاف نوع المضاد الحيوي المستخدم، ونوع العدوى، وشدتها، ولكن عادة ما تتراوح مدة العلاج من 3 أيام إلى 21 يوماً.
علاج كليبسيلا في البول
عادة ما يستخدم العلاج الأحادي في علاج ميكروب كليبسيلا في البول مدة 3 أيام، وغالباً ما تستخدم معظم أنواع المضادات الحيوية الفموية -باستثناء الأمبيسلين (بالإنجليزية: Ampicillin)- لعلاج الحالات غير المعقدة التي تسببها سلالات حساسة للمضادات الحيوية.
أما بالنسبة لحالات كليبسيلا البول المعقدة فتعالج بمجموعة الكينولون عن طريق الفم، أو وريدياً بإعطاء الجنتاميسين، أو الأميكاسين، أو الإيميبينيم، أو الأزتريونام، أو السفترياكسون، أو البيبراسيلين/ التازوباكتام، وعادة ما تبلغ مدة العلاج 14-21 يوماً.
علاج الكليبسيلا الحبيبية
ينصح بالعلاج المبكر لمنع الندب الدائمة والتورم في المناطق التناسلية. ويفضل علاج الكلبسيلا الحبيبية، وكذلك علاج العدوى المخاطية الجلدية باستخدام الدوكسيسايكلين (بالإنجليزية: Doxycycline) مدة 3 أسابيع حتى تلتئم الآفات. وقد يضاف إلى علاج كليبسيلا المهبل والأعضاء التناسلية الجنتاميسين إذا لم يلاحظ أي تحسن خلال 36-72 ساعة من العلاج.
تشمل المضادات الحيوية البديلة الأزيثرومايسين (بالإنجليزية: Azithromycin)، والسيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، والإريثرومايسين (بالإنجليزية: Erythromy cin)، والتريميثوبريم/ السلفاميثوكسازول (بالإنجليزية: Trimethoprim/ Sulfamethoxazole).
علاج الكليبسيلا بالجراحة
قد تحتاج بعض حالات عدوى كلبسيلا مثل خراج الكبد القيحي إلى الخضوع للجراحة لتصريف الخراج، بالإضافة إلى المضادات الحيوية.
علاج بكتيريا كليبسيلا بالاعشاب
قد تساهم بعض الأدوية العشبية التي تعزز المناعة وتعمل كعوامل طبيعية مضادة للميكروبات في علاج عدوى كلبسيلة، مثل:
- عشبة ملك المر.
- خاتم الذهب.
- الزعتر.
- الزنجبيل.
- الكركم.
والجدير بالذكر أنه يجب استشارة الطبيب قبل علاج بكتيريا كليبسيلا بالأعشاب، كما تجدر الإشارة إلى أن العلاج بالأعشاب لا يغني عن استخدام الأدوية.
تعد المضادات الحيوية عن طريق الفم أو وريدياً العلاج الرئيسي لعدوى الكلبسيلا، ويعتمد اختيار المضاد الحيوي على العضو المصاب ومدى الاستجابة للمضاد الحيوي. [2,3,4,5]
هناك سلالات من بكتيريا الكليبسيلا مقاومة لبعض أنواع المضادات الحيوية، لذا قد يطلب الطبيب إجراء زراعة واختبار حساسية البكتيريا للمضادات الحيوية لتحديد نوع المضاد الحيوي المناسب والفعال للعلاج.
تتطلب بعض حالات الالتهاب الرئوي دخول المستشفى للعلاج، خاصة الأطفال الصغار وكبار السن، لتلقي المضادات الحيوية عن طريق الوريد إلى جانب المحاليل الوريدية لمنع الجفاف، والحصول على الرعاية الطبية، والعلاج التنفسي.
تستخدم العديد من المضادات الحيوية القوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الوريد في علاج كليبسيلا الرئوية المسؤولة عن العدوى في مناطق مختلفة من الجسم، ومن المضادات الحيوية المستخدمة ما يلي:
- الأزتريونام (بالإنجليزية: Aztreonam).
- الكينولون.
- السيفترياكسون (بالإنجليزية: Ceftriaxone).
- الجنتاميسين (بالإنجليزية: Gentamicin).
- الأميكاسين (بالإنجليزية: Amikacin).
- الإيميبينيم/ السيلاستاتين (بالإنجليزية: Imipenem/ Cilastatin).
- البيبيراسيلين/ التازوباكتام (بالإنجليزية: Piperacillin/ Tazobactam).
قد تستخدم مجموعة من المضادات الحيوية معاً في حالات العدوى المعقدة.
تختلف مدة العلاج باختلاف نوع المضاد الحيوي المستخدم، ونوع العدوى، وشدتها، ولكن عادة ما تتراوح مدة العلاج من 3 أيام إلى 21 يوماً.
علاج كليبسيلا في البول
عادة ما يستخدم العلاج الأحادي في علاج ميكروب كليبسيلا في البول مدة 3 أيام، وغالباً ما تستخدم معظم أنواع المضادات الحيوية الفموية -باستثناء الأمبيسلين (بالإنجليزية: Ampicillin)- لعلاج الحالات غير المعقدة التي تسببها سلالات حساسة للمضادات الحيوية.
أما بالنسبة لحالات كليبسيلا البول المعقدة فتعالج بمجموعة الكينولون عن طريق الفم، أو وريدياً بإعطاء الجنتاميسين، أو الأميكاسين، أو الإيميبينيم، أو الأزتريونام، أو السفترياكسون، أو البيبراسيلين/ التازوباكتام، وعادة ما تبلغ مدة العلاج 14-21 يوماً.
علاج الكليبسيلا الحبيبية
ينصح بالعلاج المبكر لمنع الندب الدائمة والتورم في المناطق التناسلية. ويفضل علاج الكلبسيلا الحبيبية، وكذلك علاج العدوى المخاطية الجلدية باستخدام الدوكسيسايكلين (بالإنجليزية: Doxycycline) مدة 3 أسابيع حتى تلتئم الآفات. وقد يضاف إلى علاج كليبسيلا المهبل والأعضاء التناسلية الجنتاميسين إذا لم يلاحظ أي تحسن خلال 36-72 ساعة من العلاج.
تشمل المضادات الحيوية البديلة الأزيثرومايسين (بالإنجليزية: Azithromycin)، والسيبروفلوكساسين (بالإنجليزية: Ciprofloxacin)، والإريثرومايسين (بالإنجليزية: Erythromy cin)، والتريميثوبريم/ السلفاميثوكسازول (بالإنجليزية: Trimethoprim/ Sulfamethoxazole).
علاج الكليبسيلا بالجراحة
قد تحتاج بعض حالات عدوى كلبسيلا مثل خراج الكبد القيحي إلى الخضوع للجراحة لتصريف الخراج، بالإضافة إلى المضادات الحيوية.
علاج بكتيريا كليبسيلا بالاعشاب
قد تساهم بعض الأدوية العشبية التي تعزز المناعة وتعمل كعوامل طبيعية مضادة للميكروبات في علاج عدوى كلبسيلة، مثل:
- عشبة ملك المر.
- خاتم الذهب.
- الزعتر.
- الزنجبيل.
- الكركم.
والجدير بالذكر أنه يجب استشارة الطبيب قبل علاج بكتيريا كليبسيلا بالأعشاب، كما تجدر الإشارة إلى أن العلاج بالأعشاب لا يغني عن استخدام الأدوية.
تعتمد الوقاية من عدوى كليبسيلا على غسل اليدين جيداً باستمرار، وتجنب التلامس مع شخص مصاب، وارتداء القفازات الطبية في المستشفيات، وكذلك الحرص على تعقيم أدوات المستشفى جيداً. [3,4]
اقرأ أيضاً: طرق الوقاية من التهاب المسالك البولية
قد ينتج عن عدوى الكليبسيلا في الرئة والالتهاب الرئوي حدوث تلف دائم في الرئة لا يمكن علاجه، وفي بعض الأحيان قد يؤدي إلى الوفاة. [2]
تعد بعض الحالات مثل مرضى ضعف جهاز المناعة، والأشخاص المصابون بعدوى أخرى مثل تجرثم الدم، ومدمني الكحول أكثر عرضة لطول أمد العدوى وحدوث المضاعفات، كما يستلزم علاجهم جرعات عالية من المضادات الحيوية؛ مما يعرضهم لآثارها الجانبية.
قد ينتج عن عدوى الكليبسيلا في الرئة والالتهاب الرئوي حدوث تلف دائم في الرئة لا يمكن علاجه، وفي بعض الأحيان قد يؤدي إلى الوفاة. [2]
تعد بعض الحالات مثل مرضى ضعف جهاز المناعة، والأشخاص المصابون بعدوى أخرى مثل تجرثم الدم، ومدمني الكحول أكثر عرضة لطول أمد العدوى وحدوث المضاعفات، كما يستلزم علاجهم جرعات عالية من المضادات الحيوية؛ مما يعرضهم لآثارها الجانبية.
قد تستغرق فترة التعافي من عدوى كلبسيلة بضعة أسابيع إلى عدة أشهر. [3,4]
يساهم التشخيص الصحيح وعلاج ميكروب كليبسيلا المبكر في التعافي على نحو أسرع، والتقليل من حدوث المضاعفات.
تعتمد فترة التعافي على عدة عوامل مثل العمر، ونوع العدوى، وكذلك الحالة الصحية للمريض، فالأشخاص المصابون بأمراض أخرى، مثل مرض السكري، والذين يعانون من ضعف المناعة أكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات وربما تستغرق فترة التعافي وقتاً أطول.
قد تستغرق فترة التعافي من عدوى كلبسيلة بضعة أسابيع إلى عدة أشهر. [3,4]
يساهم التشخيص الصحيح وعلاج ميكروب كليبسيلا المبكر في التعافي على نحو أسرع، والتقليل من حدوث المضاعفات.
تعتمد فترة التعافي على عدة عوامل مثل العمر، ونوع العدوى، وكذلك الحالة الصحية للمريض، فالأشخاص المصابون بأمراض أخرى، مثل مرض السكري، والذين يعانون من ضعف المناعة أكثر عرضة للإصابة بالمضاعفات وربما تستغرق فترة التعافي وقتاً أطول.
[1] Shahab Qureshi. Klebsiella Infections. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[2] Kimberly Holland. What Is Klebsiella Oxytoca? Retrieved on the 5th of November, 2022.
[3] Kirsten Nunez. What You Need to Know About a Klebsiella Pneumoniae Infection. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[4] Christine DiMaria. What You Need to Know About Granuloma Inguinale. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[5] Naveed Saleh. An Overview of Klebsiella Pneumoniae. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[6] Rarediseases. Klebsiella infection. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[7] Claire Georgiou. KLEBSIELLA PNEUMONIAE – PREVENTION AND TREATMENT. Retrieved on the 5th of November, 2022.
[8] Jessica Caporuscio. What to know about Klebsiella pneumoniae. Retrieved on the 5th of November, 2022.
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
هل الجرثومة البوابية تظهر في تحليل البراز؟
سؤال من أنثى سنة
هل هناك علاج فعال للقضاء على جرثومة الملوية البوابية؟
سؤال من ذكر سنة
ما هي المشكلة في التطعيم ضد مرض الملاريا?
لا يوجد حتى هذه اللحظة تطعيم ضد مرض الملاريا مرخص ومتوفر في الأسواق وجاهز للاستخدام، وقد واجه تطعيم الملاريا العديد من المشاكل والمعيقات والعقبات التي حالت دون تطويره حتى هذه اللحظة ومنها:
- عدم وجود سوق تقليدية جاهزة لبيع التطعيم في حال تصنيعه.
- عدم وجود الكثير من الشركات التي تتنافس من أجل تطوير تطعيم ضد الملاريا.
- دورة حياة الطفيليات المسببة للملاريا معقدة جداً.
- عدم القدرة على فهم استجابة جسم الإنسان المناعية بشكل واضح بعد التعرض للملاريا.
- التركيبة الجينية الوراثية للطفيليات المسببة للملاريا معقدة جداً وتنتج الآلاف من المستضدات.
- تطعيم الملاريا لا يوفر حماية ضد الملاريا مدى الحياة.
- المناعة المكتسبة من تطعيم الملاريا تحمي من الإصابات المستقبلية بشكل جزئي فقط نتيجة بقاء طفيليات المرارة فترة من الزمن في الجسم قبل ظهور أي أعراض.
للمزيد:
- هل اقترب العلم من التوصل إلى لقاح للملاريا؟
- احصائيات حول انتشار الملاريا والوقاية منها
- أمراض السفر وكيفية الوقاية منها وعلاجها
- الملاريا وفقر الدم المنجلي
المرجع:
سؤال من ذكر سنة
اريد ان اعرف البكتيريا التي تسبب الاسهال؟
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بعلم الأحياء الدقيقة
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بعلم الأحياء الدقيقة