التواء المبيض | Ovarian Torsion
ما هو التواء المبيض
التواء المبيض (بالإنجليزية: Ovarian Torsion)، أو ما يعرف بالتواء الملحقات (بالإنجليزية: Adnexal Torsion)، هي حالة تنتج عن التواء المبيض، وقناة فالوب في بعض الأحيان، حول الأربطة والأغشية التي تدعمه وتثبته في مكانه، وهي حالة مؤلمة تسبب انقطاع الدم عن هذه الأعضاء.
يعتبر التواء المبيض حالة طبية طارئة، قد تؤدي في حال عدم علاجها بسرعة إلى خسارة المبيض، إلا أنها من الحالات الطبية النادرة.
ينتشر التواء المبيض بشكل أساسي بين النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين (20- 40) سنة، إلا أنه يمكن أن يؤثر على النساء في مختلف الأعمار.
يمكن أن تتطور حالة التواء المبيض عند النساء اللواتي يمتلكن مبيض غير مستقر، فعلى سبيل المثال يمكن أن تسبب الأكياس أو الأورام التي تنمو على المبيض إلى عدم اتزانه، وبالتالي عدم استقراره.
تتضمن المسببات الأخرى التي قد تزيد من خطورة الإصابة بالتواء المبيض ما يلي:
- المعاناة من متلازمة المبيض المتعدد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic Ovarian Syndrom).
- امتلاك أربطة مبيضية طويلة (بالإنجليزية: Ovarian Ligament)، وهي أنسجة ليفية تربط المبيض بالرحم.
- النساء اللواتي خضعن لعملية ربط قناة فالوب (بالإنجليزية: Tubal Ligation).
- النساء اللواتي يستعملن العلاج الهرموني، غالباً لعلاج العقم، والذي يمكن أن يحفز المبيض.
- النساء اللواتي يستعملن تقنيات التلقيح المساعدة (بالإنجليزية: Assisted Reproductive Technology) لعلاج العقم، مثل تحفيز الإباضة، وغيرها.
- النساء الحوامل، حيث أن ارتفاع مستويات الهرمونات خلال فترة الحمل يمكن أن يؤدي إلى ارتخاء أنسجة الجسم، بما فيها أنسجة أربطة المبيض، الأمر الذي يزيد من خطورة حدوث التواء المبيض اثناء الحمل.
اقرأ أيضاً: تحديات تؤثر على نسبة نجاح اطفال الانابيب بعد الاربعين
قد يسبب التواء المبيض تطور الأعراض التالية:
- ألم شديد ومفاجئ في منطقة أسفل البطن.
- غثيان وتقيؤ.
- حمى.
- نزيف مهبلي غير طبيعي.
- تشنجات معوية.
تظهر عادة أعراض التواء المبيض بشكل مفاجئ دون علامات منبهة، وغالباً ما تصيب المرضى لأول مرة أثناء قيامهم بممارسة التمارين الرياضية، أو نشاطات حركية أخرى، ويكون الألم مرافقاً لجميع حالات التواء المبيض دون استثناء.
قد تظهر في بعض الأحيان أعراض التواء المبيض المرتبطة بآلام وتشنجات أسفل البطن وتختفي لعدة أسابيع بعدها، وغالباً ما تحدث هذه الحالة عند محاولة المبيض العودة إلى موقعه الطبيعي.
قد يسبب التواء المبيض تطور الأعراض التالية:
- ألم شديد ومفاجئ في منطقة أسفل البطن.
- غثيان وتقيؤ.
- حمى.
- نزيف مهبلي غير طبيعي.
- تشنجات معوية.
تظهر عادة أعراض التواء المبيض بشكل مفاجئ دون علامات منبهة، وغالباً ما تصيب المرضى لأول مرة أثناء قيامهم بممارسة التمارين الرياضية، أو نشاطات حركية أخرى، ويكون الألم مرافقاً لجميع حالات التواء المبيض دون استثناء.
قد تظهر في بعض الأحيان أعراض التواء المبيض المرتبطة بآلام وتشنجات أسفل البطن وتختفي لعدة أسابيع بعدها، وغالباً ما تحدث هذه الحالة عند محاولة المبيض العودة إلى موقعه الطبيعي.
ينبغي مراجعة الطبيب المختص بشكل مستعجل في حال المعاناة من أعراض التواء المبيض لتشخيص الحالة، حيث أنه كلما زادت فترة التأخر عن العلاج، تزيد خطورة الإصابة بالمضاعفات المحتملة لالتواء المبيض.
قد يكون تشخيص التواء المبيض بناء على الأعراض لوحدها صعباً بعض الشيء، حيث أنه يتشارك مع عدد من الحالات المرضية الأخرى بنفس الأعراض، مثل حصوات الكلى، أو التهاب الزائدة الدودية (بالإنجليزية: Appendicitis)، أو التهابات المسالك البولية، وغيرها.
يبدأ التشخيص عن طريق معاينة أعراض المريضة ومراجعة تاريخها الطبي، ومعاينة منطقة الحوض للكشف عن وجود طراوة أو ألم في أي منطقة، ثم القيام ببعض الفحوصات التي تشمل ما يلي:
- تخطيط الصدى المهبلي (بالإنجليزية: Vaginal Ultrasonography)، والذي يتضمن إدخال مسبار موجات فوق صوتية صغيرة داخل المهبل، ويساعد على الكشف عن حدوث تضخم في المبيض، أو وجود كتل على المبيض.
- تخطيط الصدى الدوبلري الملون (بالإنجليزية: Color Doppler Ultrasonography)، والذي يساعد على إظهار أي نقص أو غياب لتدفق الدم في المبيض، مما يدعم تشخيص التواء المبيض.
- التصوير المقطعي المحوسب (بالإنجليزية: Computed Tomography)، والذي يساعد على الكشف عن وجود تضخم في الملحقات الميضية، أو زيادة في سمك قناة فالوب، وغيرها من المشاهدات التي تساعد على تشخيص التواء المبيض.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: Magnetic Resonance Imaging)، والذي يساعد على الكشف عن وجود تضخم في المبيض.
- تحاليل الدم والبول، والتي تساعد على استبعاد الحالات المرضية التي قد تتشابه أعراضها مع أعراض التواء المبيض، مثل خراج المبيض، أو الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy)، أو التهابات المسالك البولية، وغيرها.
- في حال الاشتباه بمعاناة المريضة من التواء المبيض بعد إجراء أحد الفحوصات السابقة، عادةً ما يتم إجراء عملية جراحية استكشافية على الفور، حيث أن وجود التواء في المبيض يؤكد التشخيص، ويسمح بالبدء بعلاج هذه المشكلة.
اقرأ ايضاً: الجراحة النسائية بالمنظار
ينبغي مراجعة الطبيب المختص بشكل مستعجل في حال المعاناة من أعراض التواء المبيض لتشخيص الحالة، حيث أنه كلما زادت فترة التأخر عن العلاج، تزيد خطورة الإصابة بالمضاعفات المحتملة لالتواء المبيض.
قد يكون تشخيص التواء المبيض بناء على الأعراض لوحدها صعباً بعض الشيء، حيث أنه يتشارك مع عدد من الحالات المرضية الأخرى بنفس الأعراض، مثل حصوات الكلى، أو التهاب الزائدة الدودية (بالإنجليزية: Appendicitis)، أو التهابات المسالك البولية، وغيرها.
يبدأ التشخيص عن طريق معاينة أعراض المريضة ومراجعة تاريخها الطبي، ومعاينة منطقة الحوض للكشف عن وجود طراوة أو ألم في أي منطقة، ثم القيام ببعض الفحوصات التي تشمل ما يلي:
- تخطيط الصدى المهبلي (بالإنجليزية: Vaginal Ultrasonography)، والذي يتضمن إدخال مسبار موجات فوق صوتية صغيرة داخل المهبل، ويساعد على الكشف عن حدوث تضخم في المبيض، أو وجود كتل على المبيض.
- تخطيط الصدى الدوبلري الملون (بالإنجليزية: Color Doppler Ultrasonography)، والذي يساعد على إظهار أي نقص أو غياب لتدفق الدم في المبيض، مما يدعم تشخيص التواء المبيض.
- التصوير المقطعي المحوسب (بالإنجليزية: Computed Tomography)، والذي يساعد على الكشف عن وجود تضخم في الملحقات الميضية، أو زيادة في سمك قناة فالوب، وغيرها من المشاهدات التي تساعد على تشخيص التواء المبيض.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: Magnetic Resonance Imaging)، والذي يساعد على الكشف عن وجود تضخم في المبيض.
- تحاليل الدم والبول، والتي تساعد على استبعاد الحالات المرضية التي قد تتشابه أعراضها مع أعراض التواء المبيض، مثل خراج المبيض، أو الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy)، أو التهابات المسالك البولية، وغيرها.
- في حال الاشتباه بمعاناة المريضة من التواء المبيض بعد إجراء أحد الفحوصات السابقة، عادةً ما يتم إجراء عملية جراحية استكشافية على الفور، حيث أن وجود التواء في المبيض يؤكد التشخيص، ويسمح بالبدء بعلاج هذه المشكلة.
اقرأ ايضاً: الجراحة النسائية بالمنظار
يتضمن علاج التواء المبيض ما يلي:
علاج التواء المبيض الجراحي
يتضمن العلاج الجراحي لحالات التواء المبيض العمليات الجراحية التي تهدف إلى إعادة المبيض إلى وضعه الطبيعي، وتتضمن هذه العمليات ما يلي:
- تنظير البطن (بالإنجليزية: Laparoscopy)، وهي عملية يتم خلالها إدخال أداة رقيقة مضاءة عن طريق جرح صغير يتم عمله أسفل البطن، مما يساعد على مشاهدة أعضاء الجسم الداخلية، ثم يتم عمل جرح صغير آخر يسمح بالوصول إلى المبيض، حيث يتم استعمال مسبار حاد، أو أدوات أخرى لتعديل الالتواء الحاصل في المبيض. تتطلب هذه العملية إجراء تخدير كامل للمريضة، وغالباً ما يتم إجرائها للنساء الحوامل، ويتم إجرائها عادةً في العيادات الطبية الخارجية.
- فتح البطن (بالإنجليزية: Laparotomy)، وهي عملية يتم خلالها عمل جرح أكبر حجما في منطقة أسفل البطن بشكل يسمح للطبيب بالوصول إلى المبيض وتعديل الالتواء الحاصل فيه بشكل يدوي. تتم هذه العملية تحت تأثير التخدير الكامل، وتتطاب مكوث المريضة في المستشفى لمدة يحددها الطبيب.
قد يؤدي التأخر في علاج التواء المهبل، وما يصاحبه من فقدان لتدفق الدم إلى المهبل أو قناة فالوب، إلى موت الأنسجة المحيطة به، مما يستلزم اللجوء إلى بعض العمليات الجراحية لإزالة المبيض المتضرر. تتضمن هذه العمليات ما يلي:
- استئصال المبيض (بالإنجليزية: Oophorectomy)، تتضمن هذه العملية إزالة المبيض المتضرر باستعمال تقنيات تنظير البطن، والتي تستعمل في حالات موت أنسجة المبيض.
- استئصال قناة فالوب والمبيض (بالإنجليزية: Salpingo-oophorectomy)، تستعمل هذه العملية في حالات موت موت أنسجة كل من المبيض وقناة فالوب، حيث يتم إزالة المبيض وقناة فالوب بواسطة تقنيات تنظير البطن، كما قد يتم إستعمال هذه العملية للنساء في سن اليأس أو توقف الحيض، للوقاية من الإصابة بالتواء المبيض مرة أخرى.
علاج التواء المبيض الدوائي
قد يتم استعمال بعض أنواع الأدوية للتخفيف من الألم وبعض الأعراض المصاحبة لحالات التواء المبيض، وتتضمن هذه الأدوية ما يلي:
- مسكنات الألم، مثل دواء الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل دواء الايبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، أو دواء النابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen)، وغيرها.
- مسكنات الألم الأفيونية، والتي قد تستعمل في حالات التواء المبيض التي يصاحبها آلام شديدة، مثل دواء الاوكسيكودون (بالإنجليزية: Oxycodone)، أو دواء المورفين (بالإنجليزية: Morphine)، وغيرها.
- مضادات التقيؤ، والتي تساعد على التحكم بحالات التقيؤ المصاحبة لالتواء المبيض، والتي تتضمن دواء البروكلوربيرازين (بالإنجليزية: Prochlorperazine)، أو دواء الميتوكلوبراميد (بالإنجليزية: Metoclopramide)، أو دواء الاوندانسيترون (بالإنجليزية: Ondansetron)، وغيرها.
- حبوب منع الحمل، حيث قد يقوم الطبيب المختص بوصف جرع عالية من حبوب منع الحمل، أو وسائل منع الحمل الهرمونية الأخرى، للتقليل من خطر الإصابة بالتواء المبيض مرة أخرى.
اقرأ أيضاً: علاج ضمور المبيض بالاعشاب
يتضمن علاج التواء المبيض ما يلي:
علاج التواء المبيض الجراحي
يتضمن العلاج الجراحي لحالات التواء المبيض العمليات الجراحية التي تهدف إلى إعادة المبيض إلى وضعه الطبيعي، وتتضمن هذه العمليات ما يلي:
- تنظير البطن (بالإنجليزية: Laparoscopy)، وهي عملية يتم خلالها إدخال أداة رقيقة مضاءة عن طريق جرح صغير يتم عمله أسفل البطن، مما يساعد على مشاهدة أعضاء الجسم الداخلية، ثم يتم عمل جرح صغير آخر يسمح بالوصول إلى المبيض، حيث يتم استعمال مسبار حاد، أو أدوات أخرى لتعديل الالتواء الحاصل في المبيض. تتطلب هذه العملية إجراء تخدير كامل للمريضة، وغالباً ما يتم إجرائها للنساء الحوامل، ويتم إجرائها عادةً في العيادات الطبية الخارجية.
- فتح البطن (بالإنجليزية: Laparotomy)، وهي عملية يتم خلالها عمل جرح أكبر حجما في منطقة أسفل البطن بشكل يسمح للطبيب بالوصول إلى المبيض وتعديل الالتواء الحاصل فيه بشكل يدوي. تتم هذه العملية تحت تأثير التخدير الكامل، وتتطاب مكوث المريضة في المستشفى لمدة يحددها الطبيب.
قد يؤدي التأخر في علاج التواء المهبل، وما يصاحبه من فقدان لتدفق الدم إلى المهبل أو قناة فالوب، إلى موت الأنسجة المحيطة به، مما يستلزم اللجوء إلى بعض العمليات الجراحية لإزالة المبيض المتضرر. تتضمن هذه العمليات ما يلي:
- استئصال المبيض (بالإنجليزية: Oophorectomy)، تتضمن هذه العملية إزالة المبيض المتضرر باستعمال تقنيات تنظير البطن، والتي تستعمل في حالات موت أنسجة المبيض.
- استئصال قناة فالوب والمبيض (بالإنجليزية: Salpingo-oophorectomy)، تستعمل هذه العملية في حالات موت موت أنسجة كل من المبيض وقناة فالوب، حيث يتم إزالة المبيض وقناة فالوب بواسطة تقنيات تنظير البطن، كما قد يتم إستعمال هذه العملية للنساء في سن اليأس أو توقف الحيض، للوقاية من الإصابة بالتواء المبيض مرة أخرى.
علاج التواء المبيض الدوائي
قد يتم استعمال بعض أنواع الأدوية للتخفيف من الألم وبعض الأعراض المصاحبة لحالات التواء المبيض، وتتضمن هذه الأدوية ما يلي:
- مسكنات الألم، مثل دواء الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol)، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل دواء الايبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، أو دواء النابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen)، وغيرها.
- مسكنات الألم الأفيونية، والتي قد تستعمل في حالات التواء المبيض التي يصاحبها آلام شديدة، مثل دواء الاوكسيكودون (بالإنجليزية: Oxycodone)، أو دواء المورفين (بالإنجليزية: Morphine)، وغيرها.
- مضادات التقيؤ، والتي تساعد على التحكم بحالات التقيؤ المصاحبة لالتواء المبيض، والتي تتضمن دواء البروكلوربيرازين (بالإنجليزية: Prochlorperazine)، أو دواء الميتوكلوبراميد (بالإنجليزية: Metoclopramide)، أو دواء الاوندانسيترون (بالإنجليزية: Ondansetron)، وغيرها.
- حبوب منع الحمل، حيث قد يقوم الطبيب المختص بوصف جرع عالية من حبوب منع الحمل، أو وسائل منع الحمل الهرمونية الأخرى، للتقليل من خطر الإصابة بالتواء المبيض مرة أخرى.
اقرأ أيضاً: علاج ضمور المبيض بالاعشاب
يزداد خطر الإصابة بمضاعفات التواء المبيض كلما تأخر علاج الحالة، والتي تتضمن ما يلي:
- موت خلايا المبيض وقناة فالوب، حيث أن نقص التروية الدموية، أو التدفق الدموي إلى المبيض، وفي بعض الحالات إلى قناة فالوب، قد يؤدي إلى موت الخلايا فيها، لا سيما في حالات عدم علاج التواء المبيض مبكراً، مما قد يستوجب إجراء عمليات جراحية لاستئصالها.
- الإصابة بالأمراض المعدية.
- التهاب الصفاق (بالإنجليزية: Peritonitis).
- التهاب الدم (بالإنجليزية: Sepsis).
- ألم مزمن.
- عقم، والذي قد يحدث في حالات نادرة، حيث أن التواء المبيض لا يؤثر في أغلب الحالات على الخصوبة وإمكانية الحمل.
يزداد خطر الإصابة بمضاعفات التواء المبيض كلما تأخر علاج الحالة، والتي تتضمن ما يلي:
- موت خلايا المبيض وقناة فالوب، حيث أن نقص التروية الدموية، أو التدفق الدموي إلى المبيض، وفي بعض الحالات إلى قناة فالوب، قد يؤدي إلى موت الخلايا فيها، لا سيما في حالات عدم علاج التواء المبيض مبكراً، مما قد يستوجب إجراء عمليات جراحية لاستئصالها.
- الإصابة بالأمراض المعدية.
- التهاب الصفاق (بالإنجليزية: Peritonitis).
- التهاب الدم (بالإنجليزية: Sepsis).
- ألم مزمن.
- عقم، والذي قد يحدث في حالات نادرة، حيث أن التواء المبيض لا يؤثر في أغلب الحالات على الخصوبة وإمكانية الحمل.
يعتبر مآل التواء المبيض ممتازاً في حال تشخيصه وعلاجه بشكل مبكر، إلا أن أغلب حالات الإصابة بالتواء المبيض يتم تشخيصها في مراحل متأخرة يرافقها موت للخلايا، مما قد يستلزم إزالة المبيض المتضرر.
من غير المحتمل أن يؤدي إزالة مبيض واحد إلى إصابة المريضة بالعقم، كما أنه لم يتم ربط أي حالة وفاة بالتواء المبيض، كما تقدر نسبة احتمال الإصابة بالتواء المبيض عند النساء الحوامل بـ 19.5%، بينما تقدر هذه النسبة عند النساء غير الحوامل بـ 9.1%.
يعتبر مآل التواء المبيض ممتازاً في حال تشخيصه وعلاجه بشكل مبكر، إلا أن أغلب حالات الإصابة بالتواء المبيض يتم تشخيصها في مراحل متأخرة يرافقها موت للخلايا، مما قد يستلزم إزالة المبيض المتضرر.
من غير المحتمل أن يؤدي إزالة مبيض واحد إلى إصابة المريضة بالعقم، كما أنه لم يتم ربط أي حالة وفاة بالتواء المبيض، كما تقدر نسبة احتمال الإصابة بالتواء المبيض عند النساء الحوامل بـ 19.5%، بينما تقدر هذه النسبة عند النساء غير الحوامل بـ 9.1%.
Erik D Schraga. Ovarian Torsion. Retrieved on 12th of July, 2021, from:
https://emedicine.medscape.com/article/2026938-overview
Corey Whelan. What Is Ovarian Torsion? Retrieved on 12th of July, 2021, from:
https://www.healthline.com/health/womens-health/ovarian-torsion
Rachel Nall. Ovarian torsion: Everything you need to know. Retrieved on 12th of July, 2021, from:
الكلمات مفتاحية
سؤال من أنثى سنة 29
عدم الانجاب ودوالي الخصية
سؤال من ذكر سنة 29
عملت عملية دوالي خصية قبل 3سنوات ورجعتلي الدوالي يمين وشمال وتكون كيس مي عاليمين عملت اليمين والشمال دوالي وكمان كيس...
سؤال من ذكر سنة 32
جريت عملية دوالي بالخصيه اليسري الخصيه الأيمن سليمه مافيه شيء هل يحصل ارتجاع الدوالي بعد عملية بالخصيه اليمني ارجوا من...
سؤال من أنثى سنة 23
الم شديد بالجانبين الايمين والايسر واكثر شي الايمين للحوض والظهر، كان هناك بلية بالبول وشخصت بحصوات بالكلى صغيره
أتمنى لك السلامة، وعليك مراجعة الطبيب دون تأخير لوصف العلاج المناسب للتخلص من حصى الكلى وأعراضها، وقد يتضمن العلاج وصف بعض الأدوية أو تفتيت الحصى للتخلص من الألم.
قد يعني الألم الشديد أيضًا في بعض الحالات تسبب حصى الكلى في الإصابة بالتهاب في الكلى أو عدوى في المنطقة، ويجب عدم إهمال هذه المشكلة الصحية لمنع تطور مضاعفات صحية.
سوف يساهم الخضوع للعلاج المناسب التخلص من الألم واستعادة القدرة على ممارسة الحياة بشكل طبيعي فلا يجب إهمال مراجعة الطبيب أو تأخيرها.
للمزيد:
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض المسالك البولية والتناسلية